نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 166
23- لِكُلٍّ ضِعْفٌ [38] : أي عذاب، والضّعف من أسماء العذاب.
24- سَمِّ الْخِياطِ [40] : ثقب الإبرة.
25- مِهادٌ [41] : أي فراش [زه] من النار.
26- غَواشٍ [41] : أي ما يغشاهم فيغطّيهم من أنواع العذاب.
27- مِنْ غِلٍّ [43] : أي عداوة وشحناء، ويقال: الغلّ: الحسد.
28- الْأَعْرافِ [46] : سور بين الجنّة والنار، سمّي بذلك لارتفاعه [1] ، ويستعمل في الشّرف والمجد، وأصله في البناء.
29- بِسِيماهُمْ [48] : علامتهم.
30- يَطْلُبُهُ حَثِيثاً [54] : أي سريعا.
31- أَقَلَّتْ سَحاباً ثِقالًا [57] : يعني الرّيح حملت سحابا ثقالا بالماء.
يقال: أقل فلان الشيء واستقلّ به إذا أطاقه [2] وحمله. وفلان لا يستقلّ بحمله، وإنما سميت الكيزان قلالا لأنها تقلّ بالأيدي، أي تحمل فيشرب منها.
32- لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً [58] : أي قليلا عسيرا (زه) .
33- عَمِينَ [64] : عمي القلوب. يقال للذي لا يبصر بعينه أعمى، وللذي لا يهتدي بقلبه عم [3] . وقيل: عمين: جاهلين، وقيل: ظالمين عن الحق.
34- وَزادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَصْطَةً [69] : أي طولا وتماما. كان أطولهم طولا مائة ذراع، وأقصرهم ستون ذراعا.
35- آلاءَ اللَّهِ [69] : نعمه، واحدها ألى، وإلى، [وإلي] [4] (زه) .
36- وَإِلى ثَمُودَ [73] : فعول من الثّمد، وهو الماء القليل، فمن جعله اسم حيّ أو أب صرفه [5] لأنه مذكر، ومن جعله اسم قبيلة أو أرض لم يصرفه. [1] ذكر بعده في النزهة 10 «وكل مرتفع من الأرض أعراف، واحدها عرف، ومنه سمّي عرف الديك عرفا لارتفاعه» . [2] في الأصل: «طاقه» ، والمثبت من النزهة 10. [3] في الأصل «عمى» . [4] زيادة من النزهة 10. [5] قرأ ثَمُودَ هنا وكذلك قرأها منونة في كل القرآن: الأعمش، ويحيى بن وثاب. (شواذ ابن خالويه 44) .
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم جلد : 1 صفحه : 166