الفصل في الملل والأهواء والنحل - ابن حزم

نام کتاب : الفصل في الملل والأهواء والنحل نویسنده : ابن حزم جلد : 2 صفحه : 146

الجزء 2	2
بسم الله الرحمن الرحيم	2
ذكر مناقضات الأناجيل الأربعة والكذب الظاهر الموضوع فيها	9
فصل وفي الباب الثالث من انجيل متي فلحق يسوع يعنى المسيح بالمفاز وساقه الروح إلى هنالك ولبث فيه ليقيس إبليس نفسه فيه فلما أن مضى أربعين يوما بليالها جاع فوقف إليه الجساس وقال له إن كنت ولد الله فأمر هذه الجنادل تصير لك خبزا فقال	13
فصل	15
فصل	15
فصل	18
فصل	20
فصل	20
فصل	21
فصل	21
فصل	22
فصل	23
فصل	24
فصل	25
فصل	26
فصل	26
فصل	27
فصل	27
فصل	28
فصل	29
فصل	29
فصل	31
فصل	33
فصل	34
فصل	36
فصل	36
فصل	37
فصل	37
فصل	38
فصل	40
فصل	40
فصل	40
فصل	40
فصل	41
فصل	42
فصل	43
فصل	44
فصل وفي العاشر من إنجيل مارقش أن المسيح أن المسيح عليه السلام قال لتلاميذه أن دخول الجمل في سم الخياط أيسر من دخول المثري في ملكوت الله	47
فصل وفي العاشر من إنجيل مارقش أن باطرة قال ليسوع المسيح ها نحن قد خلينا الجميع واتبعناك فأجابه يسوع وقال له أمين أقول لكم ليس من أحد ترك بيتا أو إخوة	47
فصل وفي الباب العاشر من إنجيل مارقش أن رجلا قال للمسيح أيها المعلم الصالح فقال له المسيح لم تقول لي صالح الله هو الصالح وحده وفي التاسع من إنجيل يوحنا أن المسيح قال أنا الراعي الصالح فمرة ينكران يكون صالحا وأن لا صالحا إلا الله ومرة يقول أنه صالح وكل	48
فصل وبعد هذا الفصل متصلا به والرب لما أن تكلم بهذا قبض إلى السماء وجلس	48
فصل وفي أول إنجيل لوقا أن نفرا قبلنا راموا وصف الأشياء التي كملت فينا كالذي دلنا عليه معشر الذين عاينوا الأمر وكانوا حملة الحديث فرأيت أن أقفوا آثارهم من أوله على التجويد وأكتبه لك أيها الكريم لأن تفهم حق الكلام الذي علمته واطلعت عليه وأنت به ماهر هذا	49
فصل	50
فصل	51
فصل	51
فصل	52
فصل	52
فصل	53
فصل	53
فصل	54
فصل	54
فصل	54
فصل	55
فصل	55
فصل	55
فصل	56
فصل	56
فصل	56
فصل	57
فصل	57
فصل	57
فصل	57
فصل	57
فصل	57
فصل	58
فصل	58
فصل	58
فصل	58
ذكر بعض ما في كتبهم غير الأناجيل من الكذب والكفر والهوس	59
يعنى الزكاة ثم ذكر القبائل الثابتة على الطاعة فقال	66
ذكر فصول يعترض بها جهلة الملحدين على ضعفة المسلمين	75
مطلب بيان كروية الأرض	78
مطلب بيان كذب من ادعى لمدة الدنيا عددا معلوما	84
بسم الله الرحمن الرحيم	88
الكلام في التوحيد ونفي التشبيه	92
القول في المكان والإستواء	96
الكلام في العلم	99
الكلام في سميع بصير وفي قديم	109
فمعنى هذا الخبر لو كشف تعالى الستر الذي جعل دون سطوته لأحرقت عظمته ما انتهى إليه حفظه ورعايته من خلقه وكذلك قول عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات إنما هو بمعنى أن علمه وسع كل ذلك يعلم السر وأخفى ثم نزيد بيانا بعون الله	112
الكلام في الوجه واليد والعين والجنب والقدم والتنزل والعزة والرحمة والأمر والنفس والذات والقوة والقدرة والأصابع	127
يريد أن يتلقاها بالسعي إلا على كان قوله وكلتا يديه يمين أي كل ما يكون منه تعالى من الفصل فهو إلا علي وكذلك صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال أن جهنم لا تملأ حتى يضع فيها قدمه وصح أيضا في الحديث حتى يضع فيها رجله ومعنى هذا ما قد بينه رسول الله	128
الكلام في المائية	132

نام کتاب : الفصل في الملل والأهواء والنحل نویسنده : ابن حزم جلد : 2 صفحه : 146

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست