responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 661
أخفاف الإبل لتعرف بها آثارها.
والعراضة: ما كان من ميرة أو زاد على ظهر الإبل.
تقول: عرضني، أي: اطعمني من عراضتك، ومنه قوله:
حمراء من معرضات الغربان
أي: تسقط الغربان على ظهرها وتتناول من العراضة التي عليها.
واشتر عراضة لأهلك، أي: هدية وشيئاً تحمله إليهم.
وناقة عرضة للسفر، أي: قوية عيله.
والعارضة: الشاة تذبح لمرض يعتريها.
وعرضت الناقة: أصابها ما نذبح (له) .
والعرض: واد.
ونظرت إليه عرض عين، إذا أعترضته على عينك.
وأصابه سهم عرض، إذا جاءه من حيث لا يدري.
عرط: (قال أبو بكر: يقال) : اعترط الرجل، إذا ذهب في الأرض.
عرف: العرف: ضد النكر.
والعارف: الرجل الصبور، ويقال: أصيبب فلان فوجد صبوراً عارفاً.
والعرف: الأرج الطيب.
والعرف: عرف الفرس.
والمعرفة: منبتها.
والعريف: الذي يعرف أمر القوم.
واعترف الرجل القوم، إذا سألهم عن خبر ليعرفه.
قال:
أسائلة عميرة عن أبيها
خلال الركب تعترف الركابا
و (يقال: إن) عريف القوم سيدهم في قول القائل:
عريفهم بأثافي الشر مرجوم
ويقال - وفيه نظر - إن المعارف: الأنوف، ويقال: بل معارف المرأة وجهها، يقال: حسنة المعارف.
والعرفة: القرحة تخرج في باطن الكف، يقال منها: عرف الرجل فهو معروف.
وعرفات بمكة.
وقد عرف الناس، إذا شهدوه وقال قوم: سميت بذلك لأن جبريل عليه السلام قال لإبراهيم صلى الله عليه لما أراه المناسك (قال) : أعرفت؟ فقال: نعم.
وأعرورف (فلان) للشر، إذا تهيأ له.
وأعراف الريح: أعاليها.
والأعراف: سور بين الجنة والنار، وهو المذكور في القرآن.
ويقال: إن الأعراف ضرب من النخل.
واعرورف البحر، إذا تراكمت أمواجه.
ويقال للضبع: عرفاء، سميت بذلك لكثرة شعرها.
والعراف: الطيب.
قال:
جعلت لعراف اليمامة حكمة
وعراف نجد إن هما شفياني
والعرفة: أرض بارزة مستطيلة تنبت.
والجمع عرف.
عرق: العرق: عرق الإنساني وغيره، ولم يسمع له جمع.
والرجل العرقة: الكثير العرق.
وجرى الفرس عرقاً أو عرقين، أي: طلقاً أو طلقين، كذا

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 661
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست