responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 637
الصيقل.
وكل وصاف للشيء يزينه: أعوس.
والعواساء: الحامل من الخنافس.
وعاس الفحل الناقة: ضربها.
والعوس: دخول خدي الوجه حتى يكون فيهما كالهزمتين.
عوص: اعتاص الشيء، إذا لم يمكن، وأصل الكلمة من العوص.
وكلمة عوصاء، وكلام عويص.
وقد أعوصت يا هذا: أتيت بما لا يكاد يفطن له.
وقد عوص الشيء.
وفلان يركب العوصاء، أي: يركب أصعب الأمور.
واعتاصت الناقة، إذا ضربها الفحل فلم تحمل، ولا علة بها.
وشاة عائص، إذا لم تحمل أياما.
والأعوص: موضع.
عوض: العوض: مصدر عاض يعوض عوضا، والاسم: العوض.
وعوضته فاستعاضني إذا سألك من العوض.
وعاض الله فلانا من كذا، وتقول العرب: عوض لا أفعل كذا، فيقال: هو اسم الدهر يرفع وينصب، ويقال: إنه يجرى مجرى القسم [وقال صاحب هذه المقالة] : لو كان اسما للزمان لجرى بالتنوين.
وحكى بعضهم: أفعل ذاك من ذي عوض، أي: من ذي قبل.
عوف: العوف: الضيف، والعوف: الحال.
والعوف: عوض الرجل.
والعوف: الأسد.
والعوف: حسن الرعية.
والعوف: الديك.
والعوف: صنم.
ويقال: إن الأسد إنما سمي عوفا لأنه يتطلب بالليل، ويقال لما يظفر به ليلا: عوافة.
وعوف: اسم رجل.
عوق: [العوق: الصرف] (يقال) : عاقني عنه (عائق) .
وعوائق الدهر: الشواغل من أحداثه.
والمعوق: المثبط.
ورجل عوق وعوقة: يعوق الناس عن الخير.
وعاقني الأمر واعتاقني.
وما عاقت المرأة عند زوجها، أي: لم تلصق بقلبه.
والعوقة: منعرج الوادي.
والعوق: الرجل الذي لا خير فيه.
ويعوق: صنم.
والعواق: صوت يخرج من بطن الدابة إذا مشى.
وعوائق القضاء: تعقبها.
عول: العول: ارتفاع الحساب، وهو أن ينتقص أقسامها أنصباء الورثة.
والعول: الميل إلى الجور في الحكم، فأما قوله - جل ثناؤه -: {ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} ، فقال عامة الناس: معناه، لا تجوروا.
وذهب زيد بن اسلم إلى أن معناه: ذلك أدنى ألا يكثر من تعولون.
والعول في كل شيء: ما عالك من أمر، أي: بهظك.
ومنه قولهم: عيل ما هو عائله، أي: غلب ما هو غالبه، وهو من عالني الشيء: غلبني.
ويقال ذلك في المدح.
وأعولت المرأة إعوالا: من العويل.

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 637
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست