responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 260
- على الشئ: عكف عليه.
الاعتكاف: المقام.
والاحتباس.
- شرعا: لبث صائم في مسجد جماعة بنية.
(الجرجاني) .
- شرعا: اللبث في المسجد للعبادة: معزوما على دوامه يوما وليلة، أو يوما وبعض الليل مما يلي آخره.
فأكثر.
(أطفيش) - عند المالكية: لزوم مسلم.
مميز، مسجد مباحا بصوم كافا عن الجماع، ومقدماته، يوما وليلة، فأكثر للعبادة بنية.
- عند الظاهرية: الاقامة في المسجد بنية التقرب إلى الله عزوجل ساعه فما فوقها ليلا أو نهارا.
المعتكف: موضع الاعتكاف.
المعكوف: المحبوس.
وفي القرآن الكريم: (هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفا أن يبلغ محله) (الفتح: 25) أي: محبوسا ممنوعا.
علج الغلام، وغيره - علجا.
وعلوجا: غلظ.
- فلانا علجا: غلبه في المعالجة.
علج - علجا: اشتد.
عالج الشئ معالجة.
وعلاجا: زاوله، ومارسه.
- المريض: داواه.
- فلانا: غالبه.
- عنه: دافع.
العلج: كان شديد غليظ من الرجال.
(ج) علوج.
وأعلاج.
-: الكافر.
-: الحمار.
العلس: نوع من الخبطة يكون في القشرة منه حبتان، أو ثلاث.
وهو طعام أهل صنعاء.
علقت المرأة - علقا، وعلوقا: حبلت.
- الابل في الوادي: سرحت.
- الشوك بالثوب: إذا نشب به، واستمسك تعلق الشوك بالثوب: علق.
- الشئ: علقه.
- فلانا، وبه: أحبه.
علق الشئ بالشئ.
وعليه: وضعه عليه.
- أمره: لم يعزمه، ولم يتركه.
التعليق: مصدر علق، وتعلق.
- الباب: نصبه، وتركيبه.
- اصطلاحا: ربط حصول مضمون جملة بحصول مضمون جملة أخرى، وتكون الجملة الاولى جملة
الجزاء، والثانية جملة الشرط.
ومنه تعليق الطلاق، كما لو قال: إن دخلت الدار فأنت طالق.
والتعليق يمين لغة واصطلاحا.
(ابن عابدين) العلق: النفيس من كل شئ.
(ج) أعلاق.
العلقة: القطعة من الدم الغليظ.
(ج) علق.
وفي القرآن المجيد: (ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين، ثم جعلناه نطفة في قرار مكين، ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين) (المؤمنون: 12 - 14)

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست