responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 259
-: (ج) عاقل: وهو دافع الدية.
- بلا خلاف بين أهل العلم: العصبات.
وإن غيرهم من الاخوة لام، وسائر ذوي الارحام.
والزوج، وكل من عد العصبات.
ليسوا هم من العاقلة.
(ابن قدامة) وعند المالكية.
والحنفية: يعد آباء القاتل، وأبناؤه من العاقلة.
وهو رواية عن أحدم.
وبه قال النوو ي.
وعند الشافعية، والجعفرية: ليس اباء القاتل، ولا أبناؤه من العاقلة.
وهو رواية عن أحمد.
العقال: الحبل الذي يشد به ذراع البعير.
(ج) عقل.
: زكاة العام.
ومنه قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه: (والله لاقاتلن من فرق بين الصلاة والزكا، فإن الزكاة حق المال، والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعه) .
والعقال هنا: هو زكاة العام.
وبه قال الكسائي، وأبو عبيدة، والمبرد، وهو قول جماعة من الفقهاء.
وقال مالك.
وابن أبي ذئب، وغيرهما: المراد بالعقال الحبل الذي يعقل به البعير، وقد صححه النووي.
العقل: مصدر.
-: ما يقابل الغريزة التي لا اختيار لها.
(ج) عقول.
-: ما يكون به التفكير، والاستدلال.
وتركيب التصورات والتصديقات.
-: ما به يتميز الحسن من القيح.
والخير من الشر، والحق من الباطل.
-: القلب.
-: الدية.
- الحصن.
- الملجأ.
العقل الغريزي عند الشافعية: هو ما يترتب عليه التكليف.
العقل المكتسب عند الشافعية: هو ما به حسن التصرف.
عقيلة كل شئ: أكرمه.
يقال: الدرة عقيلة البحر.
(ج) عقائل.
-: الكريمة من النساء.
-: الكريمة من الابل، وغيرها.
عقمت المرأة، والرج ل - عقما، وعقما: كان بهما ما
يحود دون النسل من داء، أو شيخوخة.
عقمت المرأة، والرجل - عقما.
وعقما: عقم.
عقمت الرحم - عقما: لم تلد.
العقيم: الذي لا يولد له.
يطلق على الذكر والانثى، ويقال: رجال عقماء.
وعقام، ونساء عقائم.
وعقم.
- من العقول: ما لا ينفع صاحبه.
- من الايام: مالا هواء فيه، فهو شديد الحر.
عكف من المكان - عكفا.
وعكوفا: أقام فيه.
ولزمه.
يقال: عكلف في المجد: أقام فيه بنية العبادة.
- على الشئ: أقبل عليه، ولزمه ولم ينصرف عنه.
وفي القرآن الكريم: (وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون) (الاعراف: 138) - فلانا على كذا عكفا: حبسه عليه.
- فلانا عن حاجته: حبسه عنها.
اعتكف في المكان: عكف فيه.

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 259
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست