responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 258
- فلان: حلق عقيقة مولوده.
- عن ولده: ذبح ذبيحة يوم سبوعه.
- أباه عقا، وعقوقا، ومعقة: استخف به، وعصاه.
وترك الاحسان إليه.
فهو عاق، وعق، وعقوق.
- رحمة - قطعها.
العقوق: شق عصا طاعة الوالدين.
وفي الحديث الشريف: " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر - ثلاثا - الاشراك بالله.
وعقوق الوالدين.
وشهادة الزور ".
- في قول أبي عمرو بن الصلاح: هو كل فعل يتأذى
به الوالدان تأذيا ليس بالهين مع كونه ليس من الافعال الواجبة.
- في قول ابن عطية: ما يتأذى به الوالدان من ولدهما من قول، أو فعل، إلا في شرك.
أو معصية، ما لم يتعنت الوالدان.
العقيق: الوادي الذي شقه السيل قديما.
وهو في بلاد العرب عدة مواضع.
منها العقيق عند المدينة المنورة.
-: نوع من الخزز الاحمر.
معروف.
العقيقة: شعر كل مولود من الناس، والبهائم.
ينبت وهو في بطن أمه.
(ج) عقائق.
-: الذبيحة التي تذبح عن المولود يوم سبوعه عند حلق شعره.
- شرعا: ما يذبح عند حلق شعر المولود.
(الانصاري) عقل الانسان - عقلا: أدرك الاشياء على حقيقتها.
- الغلام: أدرك، وميز.
- الظل: انقبض، وانزوى عند انتصاف النهار.
- البعير: ضم رسغ يده إلى عضده، وربطهما معا بالعقال ليبقى باركا.
- فلانا عن حاجته: حبسه عنها.
- القتيل: دفع ديته.
- له دم فلان: إذا ترك القود للدية.
- عن فلان: غرم عنه جنايته.
وذلك إذا لزمته دية، فأداها عنه.
- الدواء بطنه: إذا أمسكه بعد استطلاقه، وذلك الدواء عقول.
- المرأة شعرها: إذا مشطته.
والماشطة: العاقلة.
- فلان إلى الجبل: لجأ، وتحصن.
اعتقل بطنه: استمسك.
- لسانه: حبس عن الكلام.
- الرجل: حبسه.
- الرجل: ثناها.
فوضعها على الورك - الشاة: وضع رجلها بين ساقه وفخذه، ليحلبها - من دم فلان: أخذ الدية.
اعتقل الرجل: حبس.
- اللسان: إذا لم يقدر على الكلام.
تعاقل القوم دم القتيل: عقلوه بينهم.
تعقل: تكلف العقل.
- فلانا عن حاجته: حبسه، ومنعه.
العاقل: المدرك.
(ج) عقال، وعقلاء.
وهي عاقلة، وعاقل.
وهن عواقل.
-: دافع الدية.
(ج) عاقلة.
العاقلة: الماشطة.

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست