responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 261
-: دودة في الماء تمص الدم.
العلوق: ما يعلق بالانسان.
-: ماء الفحل.
-: التي لا تحب غير زوجها.
المعلاق: م اعلق به من لحم.
أو عنب، ونحوه.
وكل شئ علق به شئ فهو معلاق.
(ج) معاليق.
المعلق: الحديث المعلق: (انظر ح د ث)
الخلع معلق: (انظر خ ل ع) .
المعلقة: المرأة التي لا يعاشرها زوجها، ولا يطلقها.
وفي القرآن الكريم: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما) (النساء: 129) .
عمر الرجل الدار - عمر: بناها.
وفي القرآن الكريم: (ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين أنفسهم بالكفر، أولئك حبطت أعمالهم وفي النارهم خالدون.
إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين) (التوبة: 17 - 18) .
- المال: صار كثيرا وافرا.
- المنزل بأهله: صار مسكونا بهم، فهو عامر.
عمر المال - عمارة: عمر.
فهو عمير.
عمر الرجل - عمرا، وعمرا: عاش زمانا طويلا.
استعمرة في المكان: جعله يعمره.
وفي الكتاب المجيد: (وإلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره هو أنشاكم من
الارض واستعمر كم فيها فاستغفره ثم توبوا إليه إن ربي قريب مجيب) (هود: 61) اعتمر فلان: زار، وقصد.
-: أدى العمرة.
-: اعتم بعمامة.
أعمر فلان الارض: وجدها عامرة.
- فلانا: أعانه على أداء العمرة.
- فلانا دارا: جعلها له على سبيل العمرى.
عمر الله فلانا: أطال عمره.
وفي القرآن المجيد: (والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم أزواجا وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب إن ذلك على الله يسير) (فاطر: 11) - المنزل: جعله آهلا.
- الارض: بنى عليها.
وأهلها.
- فلانا دارا: أعمره إياها.
العامر: حريم العامر: (انظر ح ر م) العمر: الحياة.
(ج) أعمار.
-: الدين.
ويقال في القسم: عمرك الله أفعل كذا:
أي بإقرارك له بالبقاء.
- اللثة.
(اللحم الذي بين الاسنان) العمر: الحياة.
(ج) أعمار.

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست