مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
نام کتاب :
تاريخ ابن خلدون
نویسنده :
ابن خلدون
جلد :
1
صفحه :
841
المجلد الأول
3
المؤلف والكتاب
3
كلمة الناشر
3
مقدمة المؤلف
5
المقدمة في فضل علم التاريخ وتحقيق مذاهبه والالماع لما يعرض للمؤرخين من المغالط وذكر شيء من أسبابها
13
فصل
18
الكتاب الأول في طبيعة العمران في الخليقة وما يعرض فيها من البدو والحضر والتغلب والكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذلك من العلل والأسباب
46
الباب الأول من الكتاب الأول في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات
54
الأولى في أن الاجتماع الإنساني ضروري
54
المقدمة الثانية في قسط العمران من الأرض والإشارة إلى بعض ما فيه من الأشجار [1] والأنهار والأقاليم
57
تكملة لهذه المقدمة الثانية في أن الربع الشمالي من الأرض أكثر عمرانا من الربع الجنوبي وذكر السبب في ذلك
63
تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا
67
الإقليم الأول،
68
الإقليم الثاني:
73
الإقليم الثالث:
75
الإقليم الرابع:
82
الإقليم الخامس:
90
الإقليم السادس.
97
الإقليم السابع:
100
المقدمة الثالثة في المعتدل من الأقاليم والمنحرف وتأثير الهواء في ألوان البشر والكثير في أحوالهم
103
المقدمة الرابعة في أثر الهواء في أخلاق البشر
108
المقدمة الخامسة في اختلاف أحوال العمران في الخصب والجوع وما ينشأ عن ذلك من الآثار في أبدان البشر وأخلاقهم
109
المقدمة السادسة في أصناف المدركين من البشر بالفطرة أو الرياضة ويتقدمه الكلام في الوحي والرؤيا
115
ولنذكر الآن تفسير حقيقة النبوة على ما شرحه كثير من المحققين ثم نذكر حقيقة الكهانة ثم الرؤيا ثم شان العرافين وغير ذلك من مدارك الغيب
120
أصناف النفوس البشرية
122
الوحي
123
الكهانة
125
الرؤيا
128
فصل:
131
فصل:
132
فصل
142
الباب الثاني في العمران البدوي والأمم الوحشية والقبائل وما يعرض في ذلك من الأحوال وفيه فصول وتمهيدات
149
الفصل الأول في أن أجيال البدو والحضر طبيعية
149
الفصل الثاني في أن جيل العرب في الخلقة طبيعي
151
الفصل الثالث في أن البدو أقدم من الحضر وسابق عليه وان البادية أصل العمران والأمصار مدد لها
152
الفصل الرابع في أن أهل البدو أقرب إلى الخير من أهل الحضر
153
الفصل الخامس في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر
155
الفصل السادس في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم
157
الفصل السابع في أن سكنى البدو لا تكون إلا للقبائل أهل العصبية
159
الفصل الثامن في أن العصبية إنما تكون من الالتحام بالنسب أو ما في معناه
160
الفصل التاسع في أن الصريح من النسب إنما يوجد للمتوحشين في القفر من العرب ومن في معناهم
161
الفصل العاشر في اختلاط الأنساب كيف يقع
163
الفصل الحادي عشر [1] في أن الرئاسة لا تزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية
164
الفصل الثاني عشر في ان الرئاسة على أهل العصبية لا تكون في غير نسبهم
165
الفصل الثالث عشر في أن البيت والشرف بالاصالة والحقيقة لأهل العصبية ويكون لغيرهم بالمجاز والشبه
167
الفصل الرابع عشر في أن البيت والشرف للموالي وأهل الاصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم
169
الفصل الخامس عشر في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة اباء
170
الفصل السادس عشر في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها
172
الفصل السابع عشر في ان الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك
174
الفصل الثامن عشر في أن من عوائق الملك حصول الترف وانغماس القبيل في النعيم
175
الفصل التاسع عشر في أن من عوائق الملك المذلة للقبيل والانقياد إلى سواهم
176
الفصل العشرون في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة وبالعكس
178
الفصل الحادي والعشرون في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع
181
الفصل الثاني والعشرون في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب آخر منها ما دامت لهم العصبية
182
الفصل الثالث والعشرون في أن المغلوب مولع أبدا بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيه ونحلته وسائر أحواله وعوائده
184
الفصل الرابع والعشرون في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء
185
الفصل الخامس والعشرون في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط
186
الفصل السادس والعشرون في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب
187
الفصل السابع والعشرون في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة
189
الفصل الثامن والعشرون في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك
189
الفصل التاسع والعشرون في أن البوادي من القبائل والعصائب مغلوبون لأهل الأمصار
191
الباب الثالث من الكتاب الأول في الدول العامة والملك والخلافة والمراتب السلطانية وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه قواعد ومتممات
193
الفصل الأول في أن الملك والدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل والعصبية
193
الفصل الثاني في أنه إذا استقرت الدولة وتمهدت فقد تستغني عن العصبية
194
الفصل الثالث في أنه قد يحدث لبعض أهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية
196
الفصل الرابع في أن الدول العامة الاستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين اما من نبوة أو دعوة حق
197
الفصل الخامس في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها
198
الفصل السادس في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم
199
الفصل السابع في أن كل دولة لها حصة من الممالك والأوطان لا تزيد عليها
202
الفصل الثامن في أن عظم الدولة واتساع نطاقها وطول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة والكثرة
204
الفصل التاسع في ان الأوطان الكثيرة القبائل والعصائب قل ان تستحكم فيها دولة
206
الفصل العاشر في ان من طبيعة الملك الانفراد بالمجد
208
الفصل الحادي عشر في ان من طبيعة الملك الترف
209
الفصل الثاني عشر في ان من طبيعة الملك الدعة والسكون
210
الفصل الثالث عشر في أنه إذا تحكمت طبيعة الملك من الانفراد بالمجد وحصول الترف والدعة أقبلت الدولة على الهرم
210
الفصل الرابع عشر في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للأشخاص
213
الفصل الخامس عشر في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة
215
الفصل السادس عشر في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها
218
الفصل السابع عشر في أطوار الدولة واختلاف أحوالها وخلق أهلها باختلاف الأطوار
219
الفصل الثامن عشر في أن آثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها
221
الفصل التاسع عشر في استظهار صاحب الدولة على قومه وأهل عصبيته بالموالي والمصطنعين
229
الفصل العشرون في أحوال الموالي والمصطنعين في الدول
230
الفصل الحادي والعشرون فيما يعرض في الدول من حجر السلطان والاستبداد عليه
232
الفصل الثاني والعشرون في ان المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك
233
الفصل الثالث والعشرون في حقيقة الملك وأصنافه
234
الفصل الرابع والعشرون في أن إرهاف الحد مضر بالملك ومفسد له في الأكثر
236
الفصل الخامس والعشرون في معنى الخلافة والإمامة
237
الفصل السادس والعشرون في اختلاف الأمة في حكم هذا المنصب وشروطه
239
الفصل السابع والعشرون في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة
246
الفصل الثامن والعشرون في انقلاب الخلافة إلى الملك
253
الفصل التاسع والعشرون في معنى البيعة
261
الفصل الثلاثون في ولاية العهد
262
وعرض هنا أمور تدعو الضرورة إلى بيان الحق فيها.
264
فالأول منها ما حدث في يزيد من الفسق أيام خلافته
264
والأمر الثاني هو شأن العهد مع النبي صلى الله عليه وسلم وما تدعيه الشيعة من وصيته لعلي رضي الله عنه
265
والأمر الثالث شأن الحروب الواقعة في الإسلام بين الصحابة والتابعين
266
الفصل الحادي والثلاثون في الخطط الدينية الخلافية
272
فأما إمامة الصلاة
273
وأما الفتيا
274
وأما القضاء
275
العدالة:
280
الحسبة والسكة
280
الفصل الثاني والثلاثون في اللقب بأمير المؤمنين وانه من سمات الخلافة وهو محدث منذ عهد الخلفاء
282
الفصل الثالث والثلاثون في شرح اسم البابا والبطرك في الملة النصرانية واسم الكوهن عند اليهود
287
الفصل الرابع والثلاثون في مراتب الملك والسلطان والقابها
292
الوزارة:
294
الحجابة:
299
ديوان الأعمال والجبايات
302
ديوان الرسائل والكتابة
305
الشرطة:
311
قيادة الأساطيل:
312
الفصل الخامس والثلاثون في التفاوت بين مراتب السيف والقلم في الدول
318
الفصل السادس والثلاثون في شارات الملك والسلطان الخاصة به
319
الآلة:
319
السرير:
322
السكة:
322
مقدار الدرهم والدينار الشرعيين
324
الخاتم
326
الطراز:
329
الفساطيط والسياج
330
المقصورة للصلاة والدعاء في الخطبة
332
الفصل السابع والثلاثون في الحروب ومذاهب الأمم وترتيبها
334
الفصل الثامن والثلاثون في الجباية وسبب قلتها وكثرتها
344
الفصل التاسع والثلاثون في ضرب المكوس أواخر الدولة
345
الفصل الأربعون في أن التجارة من السلطان مضرة بالرعايا ومفسدة للجباية
346
الفصل الحادي والأربعون في أن ثروة السلطان وحاشيته إنما تكون في وسط الدولة
349
فصل:
351
الفصل الثاني والأربعون في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية
353
الفصل الثالث والأربعون في أن الظلم مؤذن بخراب العمران
353
فصل:
357
الاحتكار:
357
الفصل الرابع والأربعون في أن الحجاب كيف يقع في الدول وفي أنه يعظم عند الهرم
358
الفصل الخامس والأربعون في انقسام الدولة الواحدة بدولتين
360
الفصل السادس والأربعون في أن الهرم إذا نزل بالدولة لا يرتفع
362
الفصل السابع والأربعون في كيفية طروق الخلل للدولة
363
الفصل الثامن والأربعين فصل في اتساع الدولة أولا إلى نهايته ثم تضايقه طورا بعد طور إلى فناء الدولة واضمحلالها [1]
367
الفصل التاسع والأربعون في حدوث الدولة وتجددها كيف يقع
371
الفصل الخمسون في ان الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة
372
الفصل الحادي والخمسون في وفور العمران اخر الدولة وما يقع فيها من كثرة الموتان والمجاعات
375
الفصل الثاني والخمسون في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره
377
الفصل الثالث والخمسون في أمر الفاطمي وما يذهب إليه الناس في شأنه وكشف الغطاء عن ذلك
388
الفصل الرابع والخمسون في ابتداء الدول والأمم وفي الكلام على الملاحم والكشف عن مسمى الجفر
411
الباب الرابع من الكتاب الأول في البلدان والأمصار وسائر العمران وما يعرض في ذلك من الأحوال وفيه سوابق ولواحق
426
الفصل الأول في أن الدول من المدن والأمصار وأنها إنما توجد ثانية عن الملك
426
الفصل الثاني في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار
428
الفصل الثالث في أن المدن العظيمة والهياكل المرتفعة إنما يشيدها الملك الكثير
429
الفصل الرابع في أن الهياكل العظيمة جدا لا تستقل ببنائها الدولة الواحدة
431
الفصل الخامس فيما تجب مراعاته في أوضاع المدن وما يحدث إذا غفل عن المراعاة
432
الفصل السادس في المساجد والبيوت العظيمة في العالم
435
الفصل السابع في أن المدن والأمصار بإفريقية والمغرب قليلة
446
الفصل الثامن في أن المباني والمصانع في الملة الإسلامية قليلة بالنسبة إلى قدرتها وإلى من كان قبلها من الدول
447
الفصل التاسع في أن المباني التي كانت تختطها العرب يسرع إليها الخراب إلا في الأقل
448
الفصل العاشر في مبادي الخراب في الأمصار
449
الفصل الحادي عشر في ان تفاضل الأمصار والمدن في كثرة الرزق لأهلها ونفاق الأسواق إنما هو في تفاضل عمرانها في الكثرة والقلة
450
الفصل الثاني عشر في أسعار المدن
453
الفصل الثالث عشر في قصور أهل البادية عن سكنى المصر الكثير العمران
456
الفصل الرابع عشر في أن الأقطار في اختلاف أحوالها بالرفه والفقر مثل الأمصار
457
الفصل الخامس عشر في تأثل العقار والضياع في الأمصار وحال فوائدها ومستغلاتها
459
الفصل السادس عشر في حاجات المتمولين من أهل الأمصار إلى الجاه والمدافعة
460
الفصل السابع عشر في أن الحضارة في الأمصار من قبل الدول وأنها ترسخ باتصال الدولة ورسوخها
461
الفصل الثامن عشر في أن الحضارة غاية العمران ونهاية لعمره وانها مؤذنة بفساده
465
الفصل التاسع عشر في أن الأمصار التي تكون كراسي للملك تخرب بخراب الدولة وانقراضها
469
الفصل العشرون في اختصاص بعض الأمصار ببعض الصنائع دون بعض
472
الفصل الحادي والعشرون في وجود العصبية في الأمصار وتغلب بعضهم على بعض
472
الفصل الثاني والعشرون في لغات أهل الأمصار
474
الباب الخامس من الكتاب الأول في المعاش ووجوبه من الكسب والصنائع وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه مسائل
476
الفصل الأول في حقيقة الرزق والكسب وشرحهما وان الكسب هو قيمة الأعمال البشرية
476
الفصل الثاني في وجوه المعاش وأصنافه ومذاهبه
479
الفصل الثالث في أن الخدمة ليست من الطبيعي
480
الفصل الرابع في ابتغاء الأموال من الدفائن والكنوز ليس بمعاش طبيعي
481
الفصل الخامس في أن الجاه مفيد للمال
487
الفصل السادس في أن السعادة والكسب إنما يحصل غالبا لأهل الخضوع والتملق وان هذا الخلق من أسباب السعادة
488
الفصل السابع في أن القائمين بأمور الدين من القضاء والفتيا والتدريس والإمامة والخطابة والأذان ونحو ذلك لا تعظم ثروتهم في الغالب
492
الفصل الثامن في أن الفلاحة من معاش المتضعين وأهل العافية من البدو
493
الفصل التاسع في معنى التجارة ومذاهبها وأصنافها
494
الفصل العاشر في أي أصناف الناس يحترف بالتجارة وأيهم ينبغي له اجتناب حرفها
495
الفصل الحادي عشر في أن خلق التجار نازلة عن خلق الأشراف والملوك
496
الفصل الثاني عشر في نقل التاجر للسلع
496
الفصل الثالث عشر في الاحتكار
497
الفصل الرابع عشر في أن رخص الأسعار مضر بالمحترفين بالرخص
498
الفصل الخامس عشر في أن خلق التجارة نازلة عن خلق الرؤساء وبعيدة من المروءة
500
الفصل السادس عشر في أن الصنائع لا بد لها من العلم [2]
501
الفصل السابع عشر في أن الصنائع إنما تكمل بكمال العمران الحضري وكثرته
502
الفصل الثامن عشر في أن رسوخ الصنائع في الأمصار إنما هو برسوخ الحضارة وطول أمده
503
الفصل التاسع عشر في أن الصنائع إنما تستجاد وتكثر إذا كثر طالبها
505
الفصل العشرون في أن الأمصار إذا قاربت الخراب انتقضت منها الصنائع
506
الفصل الحادي والعشرون في أن العرب أبعد الناس عن الصنائع
506
الفصل الثاني والعشرون فيمن حصلت له ملكة في صناعة فقل أن يجيد بعد في ملكة أخرى
507
الفصل الثالث والعشرون في الإشارة إلى أمهات الصنائع
508
الفصل الرابع والعشرون في صناعة الفلاحة
509
الفصل الخامس والعشرون في صناعة البناء
509
الفصل السادس والعشرون في صناعة النجارة
514
الفصل السابع والعشرون في صناعة الحياكة والخياطة
516
الفصل الثامن والعشرون في صناعة التوليد
517
الفصل التاسع والعشرون في صناعة الطب وانها محتاج إليها في الحواضر والأمصار دون البادية
520
الفصل الثلاثون في أن الخط والكتابة من عداد الصنائع الإنسانية
524
الفصل الحادي والثلاثون في صناعة الوراقة
532
الفصل الثاني والثلاثون في صناعة الغناء
534
الفصل الثالث والثلاثون في أن الصنائع تكسب صاحبها عقلا وخصوصا الكتابة والحساب
541
الباب السادس من الكتاب الأول في العلوم وأصنافها والتعليم وطرقه وسائر وجوهه وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه مقدمة ولواحق
542
فالمقدمة في الفكر الإنساني،
542
الفصل الأول في أن العلم والتعليم طبيعي في العمران البشري
542
الفصل الثاني في أن التعليم للعلم من جملة الصنائع
543
الفصل الثالث في ان العلوم إنما تكثر حيث يكثر العمران وتعظم الحضارة
548
الفصل الرابع في أصناف العلوم الواقعة في العمران لهذا العهد
549
الفصل الخامس في علوم القرآن من التفسير والقراءات
551
وأما التفسير.
553
الفصل السادس في علوم الحديث
556
الفصل السابع في علم الفقه وما يتبعه من الفرائض
563
الفصل الثامن في علم الفرائض
571
الفصل التاسع في أصول الفقه وما يتعلق به من الجدل والخلافيات
573
وأما الخلافات.
577
وأما الجدال
578
الفصل العاشر في علم الكلام
580
الفصل الحادي عشر في أن عالم الحوادث الفعلية إنما يتم بالفكر
592
الفصل الثاني عشر في العقل التجريبي وكيفية حدوثه [1]
594
الفصل الثالث عشر في علوم البشر وعلوم الملائكة
595
الفصل الرابع عشر في علوم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
597
الفصل الخامس عشر في أن الإنسان جاهل بالذات عالم بالكسب
599
الفصل السادس عشر في كشف الغطاء عن المتشابه من الكتاب والسنة وما حدث لأجل ذلك من طوائف السنية والمبتدعة في الاعتقادات
600
الفصل السابع عشر في علم التصوف
611
تذييل:
621
الفصل الثامن عشر في علم تعبير الرؤيا
625
الفصل التاسع عشر في العلوم العقلية وأصنافها
629
الفصل العشرون في العلوم العددية
634
ومن فروع علم العدد صناعة الحساب.
635
ومن فروعه الجبر والمقابلة.
636
ومن فروعه أيضا المعاملات.
637
ومن فروعه أيضا الفرائض.
637
الفصل الحادي والعشرون في العلوم الهندسية
639
ومن فروع هذا الفن الهندسة المخصوصة بالأشكال الكروية والمخروطات.
640
ومن فروع الهندسة المساحة
640
المناظرة من فروع الهندسة
640
الفصل الثاني والعشرون في علم الهيئة
641
ومن فروعه علم الأزياج [1] .
642
الفصل الثالث والعشرون في علم المنطق
644
الفصل الرابع والعشرون في الطبيعيات
649
الفصل الخامس والعشرون في علم الطب
650
الفصل السادس والعشرون في الفلاحة
652
الفصل السابع والعشرون في علم الإلهيات
653
الفصل الثامن والعشرون في علوم السحر والطلسمات
655
الفصل التاسع والعشرون علم أسرار الحروف
664
الكلام على استخراج نسبة الأوزان وكيفياتها ومقادير المقابل منها وقوة الدرجة المتميزة بالنسبة إلى موضع المعلق من امتزاج طبائع وعلم طب أو صناعة الكيميا
671
الطب الروحاني
671
مطاريح الشعاعات في مواليد الملوك وبنيهم
671
الانفعال الروحاني والانقياد الرباني
672
مقامات المحبة وميل النفوس والمجاهدة والطاعة والعبادة وحب وتعشق وفناء الفناء وتوجه ومراقبة وخلة وأئمة
674
فصل في المقامات للنهاية
674
الوصية والتختم والإيمان والإسلام والتحريم والاهلية
675
كيفية العمل في استخراج أجوبة المسائل من زايرجة العالم بحول الله منقولا عمن لقيناه من القائمين عليها
676
2 - فصل في الاطلاع على الأسرار الخفية من جهة الارتباطات الحرفية
687
فصل في الاستدلال على ما في الضمائر الخفية بالقوانين الحرفية
692
الفصل الثلاثون في علم الكيمياء
695
الفصل الحادي والثلاثون في إبطال الفلسفة وفساد منتحلها
707
الفصل الثاني والثلاثون في إبطال صناعة النجوم وضعف مداركها وفساد غايتها
714
الفصل الثالث والثلاثون في انكار ثمرة الكيميا واستحالة وجودها وما ينشأ من المفاسد عن انتحالها
719
الفصل الرابع والثلاثون في أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل
727
الفصل الخامس والثلاثون في المقاصد التي ينبغي اعتمادها بالتأليف والغاء ما سواها
729
الفصل السادس والثلاثون في أن كثرة الاختصارات المؤلفة في العلوم مخلة بالتعليم
733
الفصل السابع والثلاثون في وجه الصواب في تعليم العلوم وطريق إفادته
734
الفصل الثامن والثلاثون في أن العلوم الإلهية لا توسع فيها الأنظار ولا تفرع المسائل
738
الفصل التاسع والثلاثون في تعليم الولدان واختلاف مذاهب الأمصار الإسلامية في طرقه
740
الفصل الأربعون في أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم
743
الفصل الحادي والأربعون في أن الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعلم
744
الفصل الثاني والأربعون في أن العلماء من بين البشر أبعد عن السياسة ومذاهبها
745
الفصل الثالث والأربعون في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم
747
الفصل الرابع والأربعون في أن العجمة إذا سبقت إلى اللسان قصرت بصاحبها في تحصيل العلوم عن أهل اللسان العربي
750
الفصل الخامس والأربعون في علوم اللسان العربي
753
علم النحو
753
علم اللغة
756
علم البيان
759
علم الأدب
763
الفصل السادس والأربعون في أن اللغة ملكة صناعية
764
الفصل السابع والأربعون في أن لغة العرب لهذا العهد مستقلة مغايرة للغة مضر وحمير
766
الفصل الثامن والأربعون في أن لغة أهل الحضر والأمصار لغة قائمة بنفسها للغة مضر
770
الفصل التاسع والأربعون في تعليم اللسان المضري
771
الفصل الخمسون في أن ملكة هذا اللسان غير صناعة العربية ومستغنية عنها في التعليم
772
الفصل الواحد والخمسون في تفسير الذوق في مصطلح أهل البيان وتحقيق معناه وبيان أنه لا يحصل للمستعربين من العجم
775
الفصل الثاني والخمسون في أن أهل الأمصار على الإطلاق قاصرون في تحصيل هذه الملكة اللسانية التي تستفاد بالتعليم ومن كان منهم أبعد عن اللسان العربي كان حصولها له أصعب وأعسر
778
الفصل الثالث والخمسون في انقسام الكلام إلى فني النظم والنثر
781
الفصل الرابع والخمسون في أنه لا تتفق الإجادة في فني المنظوم والمنثور معا إلا للأقل
783
الفصل الخامس والخمسون في صناعة الشعر ووجه تعلمه
784
الفصل السادس والخمسون في أن صناعة النظم والنثر إنما هي في الألفاظ لا في المعاني
794
الفصل السابع والخمسون في أن حصول هذه الملكة بكثرة الحفظ وجودتها بجودة المحفوظ
796
الفصل الثامن والخمسون في بيان المطبوع من الكلام والمصنوع وكيف جودة المصنوع أو قصوره
799
الفصل التاسع والخمسون في ترفع أهل المراتب عن انتحال الشعر
803
الفصل الستون في أشعار العرب وأهل الأمصار لهذا العهد
805
(الموشحات والأزجال للأندلس)
817
الموشحات والأزجال في المشرق
837
خاتمة
840
نام کتاب :
تاريخ ابن خلدون
نویسنده :
ابن خلدون
جلد :
1
صفحه :
841
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir