مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية
نویسنده :
الحلي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
534
ملوك الفرس عهد يوسف عليه السلام
32
يوسف عليه السلام
32
موسى عليه السلام
38
التسمية بالملك
40
ولم يكن يقال في الجاهلية الا ملك القوم وسيدهم ورئيسهم للعرب، فأما
41
وكان لكل ملك من كبار ملوك الأمم كقيصر وخاقان وملك الهند وملك
45
*رسالة الرسول (الى كسرى
46
وجاء برواية أخرى: أن قتل شيرويه لأبيه أبرويز كان لسبع ساعات مضت من
49
*سيف الدولة ملك الحلة
51
يترادفون حوله رجاء فواضله، ويزدحمون على أستلام أنامله ويسارعون الى
52
هوذ الحنفي
53
قوس حاجب بن زرارة ويوم بئر معونه
55
وأم البنين التي ذكرها: هي أبنة عمرو فارس الضحيا العامر، حدى المنجبات.
59
الحارث الكندي
62
عبد الله بن أبي الخزرجي
62
عثمان بن الحويرث
64
ابو أحيحة سعد بن العاص
67
وأبو أحيحة هذا الذي حبسه أبن جفنه وهو سعيد بن العاص بن أمية بن عبد
67
مالك بن عوف النصري
71
الشريد عمرو بن رباح السمي
72
علي رضي الله عنه والأشعث
72
ومحوش بن معد يكرب بن وليعة أحد هؤلاء الاربعة القتلى وهو جد علي أبن
79
اخبار الحجاج بن يوسف الثقفي
81
مذهب العرب في أبس التاج
83
ملوك آل نصر في حيره
86
ولم يكن من ملوك العرب بعد التبيعة، فانهم نالوا من العز مبلغا أستحقوا
86
تفرق الأزد
88
مالك بن فهم بن غانم وقيل غنم بن دوس الأزدى، وهو أبو جذيمة الأبرش و
88
ووافق خروج سبأ عن أرضهم خروج قبائل من ولد أسماعيل عليه السلام من
93
أخوه عمرو بن فهم بن غانم بن دوس، فكان ينزل منزل أخيه.
95
جذيمة الأبرش
95
وجذيمة هو صاحب الندمانين اللذين يضرب المثل بهما، فيقال كندماني جذيمة.
98
عمرو بن عدي
100
سابور بن أردشير
103
أمرؤ القيس بن عمرو
104
اهل الرفادة
105
الجمار
105
والجمار ويقال الجمرات وقيل بل هم قوم من لخم خاصة دون غيرهم سمى منهم
105
الوضائع وهم أساورة من الفرس كان كسرى يضعهم عند الملك بالحيرة مددا له
106
الرهائن
107
العباد
107
وقد ذكر الطبري هذا الوجه ويقويه أيضا إنه روي إن عمرو بن أمرؤ القيس
109
عمرو بن أمرؤ القيس
109
الأحلف
109
الملحاء
110
أوس بن قلام
111
امرؤ القيس الثاني
112
النعمان بن أمرؤ القيس
113
وأنصرف النعمان الى الحيرة بعد إن أكرمه بهرام جور وأحسن صلته وزاده
116
المنذر بن النعمان
119
الاسود بن المنذر
119
أبنه الاسود بن المنذر بن النعمان بن أمرؤ القيس بن عمر بن أمرؤ القيس بن
119
المنذر بن المنذر
119
النعمان بن الاسود
120
ابو يعفر بن علقمه
120
المنذر بن أمرئ القيس
121
وولدت له أمامه أبنا فسماه عمرا أيضا، فكان يعرف بعمرو بن أمامة كما
122
ذكر أبن قتيبة في بعض كتبه إن لبيد بن ربيعه الجعفري الشاعر كان من جملة
126
عمرو بن المنذر
127
41
135
وروي في سبب موجدته عليه وآخر، قيل إنه كان ينادمه وكان جميلا ظريفا
140
قابوس بن المنذر
141
المنذر الاصغر
142
النعمان الاصغر
144
ابنه النعمان الاصغر بن المنذر الاكبر بن أمرئ القيس بن النعمان بن أمرئ
144
المتجردة
147
وكان المنخل بن مسعود اليشكري نديما له، وكان جميلا ظريفا، وكانت
148
45 - ثم إن النعمان عرف براءة النابغة.
153
وكانت مدة ملك النعمان أثنتين وعشرين سنة، منها سبع سنين في زمن هرمز
157
اياس بن قبيصة
160
مناقب سيف الدولة ملك الحلة
160
فرسان العرب
163
ولعمري إن من تقدم قد ذكروا من أهل لك منقبة قوما، وفي العرب أمثالهم
165
غير العرب
165
الاركان
166
جمرات العرب
166
جماجم العرب
167
رضفات العرب
167
اثافي العرب
167
غلاصم العرب
168
اجواد العرب
168
اوفياء العرب
168
الرجليون من العرب
168
اغربة العرب
169
ارحاء العرب
170
ازمنة العرب
171
البدور من العرب
171
حكام العرب وقالوا حكام العرب ثلاث هرم بن قطبه الفزاري، وهرم بن سنان
171
شعراء العرب
172
وقالوا الشعراء في الجاهلية ثلاثة: أمرؤ القيس بن حجر الكندي، والنابغة
172
فدية العرب
173
مفاخر العرب
174
عقماء العرب
174
اقارع العرب
174
الرادون على المستغيث
175
52 " - يعدلن بين حرب وجوع "
177
الوافيات من العرب
178
ذكر السبب في قتل أبي أزيهر
180
وروي إن الاسود بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة كان أحدهم فحنى
181
منجبات العرب
183
قال أبو عبيدة: وذكروا إن دغفل يعني دغفل يعني بن حنظلة البكري النسابة
184
مدركوا الاوتار
185
بيوتات العرب
186
رأي المنصف فيما قيل في مفاخر العرب
187
فزادوا أخرون وقالوا: بل فرسان العرب أربعة فذكروا هؤلاء الثلاثة و
188
وأقرعت طابخة ثم قيس بن ربيعة ثم قبائل اليمن ففاز من كل قبيلة قوم و
191
أيام العرب
191
الاجربان
193
الحليفان
193
الابدان: الدروع وأزنم بن عبيد بن ثعلبه بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن
195
ثم قالوا بعد ذلك وكانوا من فرسان عبس في حرب الرهان وليس، قتل ضمضما
198
وذكر أيضا إن الحجاج وأبن الأشعث تنازلا بعسكريهما بدير الجماجم مائة
202
وكايام القادسية والمدائن وجلولاء ونهاوند في جهاد الفرس، ولم يكن
205
وقعة الجمل
207
في رجز لها، ثم رموا أصحابه بالنبل من كل جانب فنادوا يا أمير المؤمنين
208
وقعة صفين
211
ادن مني يا حارث فدنا منه فقبل رأسه وقال ما يتبع هذا الا خير يا حارث.
212
وبالاسناد المذكور عن نصر بن مزاحم قال: حدثنا عمر بن الحارث بن حصيرة و
219
وروي إن أمير المؤمنين عليه السلام كان يحرضهم فيقول: عضوا على أضراسكم
225
يوم فيف الرياح
228
والحديث في ذلك والأشعار فيه موجودة معروفة فرحل أحيحة عن69 بن بدر و
232
فتبعهم الناس على نقل ذلك وتحدثوا به الا ترى أنهم قالوا: جاء الثعلب و
238
انما سمي بذلك لانه كان يجلس بفناء بيته بالضحى. فأي أي فخر في هذا الفعل
241
وروي إن ذا الخليطين عتاب بن ورقاء الرياحي غزا سجستان فمنع الناس إن
245
الفوالي: دواب كأخنافس، يستاقها يزدردها، جم ظنونها: يخاف مرة ويطمئن
248
وروي إن أبرويز لما نقر صورة فرسه شبداز في الجبل، نقر عنده كتابا
259
فضله عليهم في الدين
261
وكانت أياد تنزل بعين أباغ وأباغ رجل من العمالقة كان ينزل بتلك العين
263
تنصر النعمان وسياحته
264
والوجه الاخر إن النعمان فيما روي كان قد مرض مرضا شديدا نحل معه جسمه
266
فضله عليهم في النسب
270
ملوك الازد
271
وهو أحد الوجوه المرويه عن نسب آل نصر وفي سبب أنتقال الملك اليهم وجه
272
وقال أبو عبيدة: الرواة لا يقيمون لنسب الملوك فجاء في أنسابهم مثل هذا
276
حديث ماء السماء
280
فهذا حديث ماء السماء التي يضرب بها المثل ولا يعلم ما هي. وأي فرق بين
282
خبر الذبيحين
288
فكيف تقام أنساب 86 هؤلاء على ما ترى فيها من العجائب بنسب يرجع إلى
288
فأما من روى إن أسماعيل عليه السلام هو الذبيح فانه قال: إن أبراهيم عليه
291
فروي إن رسول الله (قال: " رحم الله أم أسماعيل لولا أنها عجلت لكانت
292
وبالأسناد عن أبى بشر أحمد بن أبراهيم عن مجمد بن أحمد النحاس عن أحمد
296
وأسماعيل عليه السلام شريك أبيه (في بناء الكعبة. روي إن أبراهيم عليه
300
روى معن بن عيسى عن عبد الله بن عبد الله عن أسماعيل بن أويس عن 91 أبيه
303
ولاية جرهم البيت
305
فوليت جرهم الحرم ما يعلمه الله تعالى، ثم بغوا وظلموا وأستحلوا حرمته
306
ولاية خزاعة البيت
308
والذي تقدم من الحديث يدل على إن خزاعة وليت بعد جرهم هذا الحديث يدل
310
ولاية قصي بن كلاب البيت
311
وفي رواية أخرى إنه قال لها سأجعل لك من ينوب عنمك في فتح البيت، فأوصى
316
النسيء
320
الأجازة
321
وكانت أفاضة المزدلفة لبني زيد بن عدوان بن عمرو بن قيس عيلان بن مضر و
322
حفر زمزم
326
ومما روي في أسماء مكة حرسها الله والله سبحانه أعلم: مكة وبكة وطيبة
327
وكانت العرب في الجاهلية تعرف لولد أسماعيل عليه السلام شرف نسبهم ولا
330
فضل معد بن عدنان
333
ووروي أن101 رسول الله (كان أذا أنتسب فأنتهى الى معد بن عدنان أمسك.
334
وروى أبن جمهور عن أبيه عن أبراهيم بن المنذر عن عبد العزيز بن عمران عن
336
وقال بعض الرواة قضاعة عكبرة قال أبن الكلبي، ولا أدري ما هذا. و
339
فضل نزار بن معد
343
وكان نزار بن معد وصي أبيه بوصيته دون غيره من ولده، ولما رآه من104
343
وقيل إنه أعطى أنمار جاريه له تدعى بجيله. فحضنت ولده فنسبوا اليها فقيل
344
فضل مضر بن نزار
346
فضل الياس بن مضر
348
وكان الياس بن مضر وصي أبيه والرئيس بعده، والقائم بسؤدده، ومضر تتشعب
348
يقال نبز ونزب107.
351
فضل مدركة بن الياس
352
وقد لخبرنا بهذا الحديث محمد بن هبة الله عن محمد بن الحسن عن جماعة بن
355
فضل خزيمة بن مدركة
357
فضل أسد بن خزيمة في نفسة
358
اخبرنا الحسن بن محمد بن الحسن عن أبيه بن عبدون عن أبي طالب الانباري عن
358
وهو مأخوذ من قولهم لقحت الحرب بين القوم. 114 ومثل قول أبي زمعة
369
ومما يقوي ذلك ويدل عليه قول النعمان للنابغة: قد كان لك في قومك ممتنع
370
فمن أحاديثهم في ذلك بينهم
375
118 - وقال عدي بن زيد:
382
وسمعت العرب قصيرا في مدركي الأوتار بهذا السبب. فكيف تنسب هذه الملكة
385
النعمان بن المنذر وعدي بن زيد
386
وكان الاسود في حضانة عدي بن أوس بن مرينا، وبنو مرينا أهل بيت من
387
121 - ومما كتب ليه أيضا:
391
فروي إن مروان بن الحكم قال يوما لمعاوية: إن مثلنا ومثلك كمثل عدي بن
393
وفي رواية أخرى إن النعمان كان مع أبرويز يوم هزيمته من بهرام شوبين
395
فذكر ذلك الاخطل أيضا في مديحه للوليد بن عبد الملك بن مروان، 124 وكانت
399
وقال هانيء بن قصيبة الشيباني في أمر النعمان: 125
402
يوم ذي قار
403
وطال عمر الحضمي وله مع عبد الله بن مسلم الباهلي أخي عتيبة بن مسلم
405
وفي رواية أخرى إن كسرى إنما ضمن قيس من مسعود جرائر بكر بعد يوم ذي قار
408
وذكر أبو عبيدة إن هذا الشعر لعمرو بن جني التغلبي يخاطب به امرأته - و
414
الرسول (يعرض نفسه على القبائل
414
ثم صار الأيام بني عامر بن صعصعة وفيهم ملاعب الآسنة عامر بن مالك بن
416
كسرى والعرب
423
فتتبع كسرى بكر بن وائل أيضا هذا التتبع بسبب وديعة أودعها النعمان و
423
من مناقب سيف الدولة.
425
ومنها السلطان ركن الدنيا والدين أبا المظفر بركيارق بن ملكشاه لما
425
وكان انحرافه عن ركن الآلف سببا لضعف ملكه وانتشار خيله وتناقص
429
وروى أبو الفرج الاصفهاني بإسناده إن أهل الحيرة كرهوا من المنذر الآسنة
431
الردافة
433
ومن أحاديثهم أيضا مع العرب
435
أن امرأ القيس الثاني غزا بكر بن وائل وكانت عادة الملوك إذا توجهوا ألف
435
أن المنذر بن ماء السماء كان بعد إن تزوج هند بنت الحارث بن عمرو بن حجر
438
ومن أحاديثهم معهم
441
أن عمر وبن هند مع ما كان يذكر به من السطور من بينهم حتى إن العرب كانت
441
أن ضمرة بن جابر بن قطن بن نشهل بن دارم كان كثير الإغارة على مملكة
444
أن النعمان أيضا جمع كتائبه فجهزها إلى بني عامر وبعث على العسكر أخاه
447
فلم يكن للنعمان قدرة يشفي بها غيظة من بني عامر إلا بوجه كان تركه أحسن
449
الحارث بن ظالم المري
454
ولو لم يستدل على ضعف أمرهم الإلية بما نال النعمان من الحارث بن ظالم
454
فحبق البائن فقال الحارث: أست البائن أعلم. وأنهزم الرعاء وجمع أموال
457
في شعر له، وذكر ذلك أيضا في شعر له هذا. وإنما قال ذلك لأن عوف بن سعد
460
من أخبار النعمان بن المنذر
465
فقال: أختر أي قتلة شئت، فقال: اسقني الراح حتى الثمل وأفصدني الأكحل
466
من أخبار سيف الأيام
469
وأين ملك كانت هذه صفته وحقائق أفعاله من ملك148 كان أبو تمام وصفه
469
وهل من كانت هذه بعض صفاته أولى بالتسمية بملك العرب أم من كان يدنيه إن
476
أحدها: إن ضرار بن عمرو الضبي أبا مرحب ربيعة بن حضية بن أرتم بن عبيد بن
479
والثاني فتكة البراض
482
والثالث امرئ القيس والمعلى والسموأل
485
وذكر أبن قتيبة إن شريحا هذا، هو شريح بن عمرو الكلبي وليس بابن
489
خبر حصار تبع يثرب
492
من مناقب سيف الدولة
495
فضله عليهم في سعة الملك والثروة
500
وفضله عليهم في سعة الملك والثروة ظاهر كظهور فضله عليهم فيما تقدم من
500
وكف يقاس ملك محه الأعشى مبالغا بأنه يعلف فرسه قتا59 وشغيرا بسيف
503
وروى أبو الفرج الاصبهاني عن المفضل الضبي في حديث طويل: أن عدي بن زيد
505
ومن الامارات أيضا161 على مثل ما ذكرناه من أحوالهم قول عدي بن زيدا
508
من أخبار الحارث بن عمرو الكندي وأبن الهبولة
510
وروي إن الحارث بن عمرو بن حجر الكندي نزل في بعض الاحيان بأهله على
510
اخبار متفرقة عن ملوك الحيرة وملوك الحلة ورؤساء القبائل
514
هذا طرف من ذكر أحوالهم في أديانهم وأنسابهم ومبلغ163 عزهم وحد ملكهم
514
فقيل أن قيس بن جرول سمى بهذا البيت عارقا، فرد عليه عمرو الاسرى و
516
وليس في هذه الحكاية ما يدل على عظم جيوشه وقوه جنود، بل فيها ما يدل
521
فأتى كسرى يخبره خبر الجيش، وكان من عادة كسرى إذا جاءه من يخبره بهزيمة
524
ثم أجتمع مع أبي حنش جماعة من بني تغلب، فأتوا سلمة فقالوا له: إن الغدر
529
وبعث الجون أبنيه حسان ومعاوية وقيل عمرو ومعاوية في جيوشه مع لقيط
532
نام کتاب :
المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية
نویسنده :
الحلي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
534
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir