responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موازين الهداية ومراتبها نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 264

عنهم الاحزان حتى يحملوا على نوق بيض لها أجنحة، عليهم نعال من ذهب شركها النور حتى يقعدون في ظل عرش الرحمن، على منابر من نور، بين أيديهم مائدة يأكلون عليها حتى يفرغ الناس من الحساب)[1].

[الحديث: 635] قال الإمام علي: (شيعتنا بمنزلة النحل، لو يعلم الناس ما في أجوافها لاكلوها)[2]

[الحديث: 636] قال الإمام علي: (لمحبينا أفواج من رحمة الله ولمبغضينا أفواج من غضب الله)[3]

[الحديث: 637] قال الإمام علي: (إن أهل الجنة لينظرون إلى منازل شيعتنا كما ينظر الإنسان إلى الكواكب في السماء)[4]

[الحديث: 638] قال الإمام علي: (سراج المؤمن معرفة حقنا)[5]

[الحديث: 639] قال الإمام علي: (إن الله تبارك وتعالى اطلع إلى الأرض فاختارنا، واختارلنا شيعة ينصروننا، ويفرحون بفرحنا، ويحزنون لحزننا؛ ويبذلون أموالهم وأنفسهم فينا اولئك منا وإلينا)[6]

[الحديث: 640] قرأ الإمام علي: ﴿أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ [يونس: 62] ثم قال: تدرون من أولياء الله؟ قالوا: من هم يا أمير المؤمنين؟ فقال:


[1] قرب الاسناد ص 49.

[2] الخصال: ج 2 ص 163.

[3] الخصال: ج 2 ص 165.

[4] الخصال: ج 2 ص 167.

[5] الخصال: ج 2 ص 169.

[6] الخصال: ج 2 ص 169.

نام کتاب : موازين الهداية ومراتبها نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 264
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست