أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيًا)[1]
ورووا عنه أنه قرأ: (والذين كفروا بولاية علي بن أبي طالب أولياؤهم الطاغوت)[2]
ورووا عنه أنه قرأ: (ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك يا علي فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابًا رحيما)، ثم قال: هكذا نزلت[3].
ورووا عنه أنه قرأ: (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجًا مما قضى محمد وآل محمد ويسلموا تسليمًا)[4]
ورووا عنه أنه قرأ: (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة، ولا يزيد ظالمي آل محمد حقهم إلا خسارا)[5]
ورووا عنه أنه قال: (نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا (وقل الحق من ربكم في ولاية علي فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، إنا أعتدنا للظالمين آل محمد نارا)[6]
ورووا عن الإمام الصادق أنه قرأ: (اهدنا الصراط المستقيم صراط من أنعمت عليهم وغير المغضوب عليهم وغير الضالين)[7]
ورووا عنه أنه قرأ: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر
[1] فصل الخطاب ص205 والكافي ج2 ص380. أصل الآية 90 من سورة البقرة.
[2] فصل الخطاب ص210. أص الآية 257 من سورة البقرة.
[3] فصل الخطاب ص225. أصل الآية 64 من سورة النساء.
[4] فصل الخطاب ص225. أصل الآية 65 من سورة النساء.
[5] فصل الخطاب ص254. أصل الآية82 من سورة الإسراء.
[6] فصل الخطاب ص255 والقمي في تفسيره ج2 ص35. أصل الآية29 من سورة الكهف.
[7] تفسير القمي ج1 ص29 وفصل الخطاب ص202.