نام کتاب : جمعية العلماء المسلمين الجزائريين والطرق الصوفية وتاريخ العلاقة بينهما نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 345
كلما فكرت في أمرهم
طال حزني وتغشاني
الهساد
ثم يتحدث – كشأن التيار
الوهابي – عن نفسه – جازما قاطعا- بأنه ملتزم
التزاما حقيقيا بالدين الصحيح الذي لا دين صحيح غيره، وبالتالي فهو - في مقابل ذلك
الشعب الجزائري المسكين الذي حكم عليه بجهنم – من الفرقة الناجية
المحفوظة المعصومة، يقول في ذلك على عادة شعراء الفخر[1]: