responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 77

أمي فاطمة فادفني هناك)[1]

[الحديث: 202] كان الإمام السجاد يقول عند الموت: (اللهم ارحمني فإنّك كريم.. اللهم ارحمني فإنّك رحيم)، فلم يزل يرددها حتى توفي[2].

[الحديث: 203] قال الإمام الباقر: (لو أدركتُ عكرمة عند الموت لنفعتُه)، قيل للإمام الصادق: بماذا كان ينفعه؟.. قال: (يلقّنه ما أنتم عليه، فلم يدركه أبو جعفر، ولم ينفعه)[3]

[الحديث: 204] قال الإمام الباقر: (إنّ عليّاً كان لا يلبس إلاّ البياض أكثر ما يلبس، ويقول: (فيه تكفين الموتى)[4]

[الحديث: 205] قال الإمام الباقر: (إنّ الرّش على القبور كان على عهد النبيّ a، وكان يُجعل الجريد الرطب على القبر حين يُدفن الإنسان في أوّل الزّمان، ويُستحب ذلك للميّت)[5]

[الحديث: 206] قال الإمام الباقر: (إنّ الرجل يكون بارّاً بوالديه وهما حيّان، فإذا لم يستغفر لهما كُتب عاقاً لهما، وإنّ الرجل ليكون عاقاً لهما في حياتهما، فإذا ماتا أكثر الاستغفار لهما فكُتب بارّاً)[6]


[1] بحار الأنوار: 79/70، والإرشاد ص174.

[2] بحار الأنوار: 78/241، ودعوات الراوندي.

[3] بحار الأنوار: 78/236، والكشي ص188.

[4] بحار الأنوار: 78/311، وقرب الإسناد ص93.

[5] بحار الأنوار: 79/ 36، وقرب الإسناد ص69.

[6] بحار الأنوار: 79/65، ومشكاة الأنوار ص158.

نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 77
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست