نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 267
[الحديث: 783] قال رسول
الله a: (يخرج عنقٌ من
النار يوم القيامة، له عينان يبصران وأذنان يسمعان ولسانٌ ينطق، يقول: إني وكلت
بثلاثة: من جعل مع الله إلها آخر، وبكل جبار عنيد، وبالمصورين)[1]
وهذا الحديث يدل على أن لكل ذنب عقوبته
الخاصة به، والمتوافقة مع الجرم الذي اجترمه صاحبه، وهو يدل على المقصد التهذيبي
والتربوي من العقاب الإلهي.
[الحديث: 784] قال رسول الله a: (من كذب علي متعمدا فليتبوأ بين عيني جهنم مقعدا، قيل: يا رسول الله! ولها عينان؟ قال: أما سمعتم قول الله ﴿إِذَا
رَأَتْهُمْ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا﴾
[الفرقان: 12] يخرج عنقٌ من النار له عينان تبصران وأذنان يسمعان ولسانٌ ينطق،
يقول: إني وكلت بثلاثة: من جعل مع الله إلها آخر، وبكل جبار عنيد، وبالمصورين)[2]
[الحديث: 785] قال رسول الله a: (يؤتى بالنار يومئذ
لها سبعون ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها)[3]
[الحديث: 786] قال رسول الله a: (إن أدنى أهل النار عذابا ينتعل بنعلين من نار
يغلي منهما دماغه من حرارة نعليه)[4]
[الحديث: 787] قال رسول الله a: (إن منهم من تأخذه
النار إلى كعبيه، ومنهم