بلادهم، فاستفدنا من جميع خبراتهم في هذا المجال.
أما هم، فقد قعد بهم كبرهم أن يلتفتوا إلى ما عندنا.
ولذلك فإن لدينا من العلم ما عندهم وما ليس عندهم.. فهلموا معي لتروا المفاجأة.
صاح الجميع مكبرين، وقد صحت معهم من حيث لا أشعر، وقد تنزلت علي حينها أنوار جديدة اهتديت بها بعد ذلك إلى شمس محمد a.