responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 157

وقال:( من حضر معصية فكرهها فكأنما غاب عنها، ومن غاب عنها فرضيها فكأنما حضرها)[1]

وقال:( إذا خفيت الخطيئة لا تضر إلا صاحبها، وإذا ظهرت فلم تغير ضرت العامة)[2]

وقال:( إذا رأيت أمتي تهاب الظالم أن تقول له : إنك ظالم فقد تودع منهم)[3]

وقال:( إن الله ليسأل العبد يوم القيامة حتى يسأله : ما منعك إذا رأيت المنكر أن تنكره؟ فإذا لقن الله العبد حجته قال: يا رب رجوتك وفرقت من الناس)[4]

وقال:( إن الناس إذا رأوا ظالما فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه)[5]وقال:( إن الله لا يقدس أمة لا يأخذ الضعيف حقه من القوي وهو غير متعتع)[6]

وقال:( إن الله لا يقدس أمة لا يعطون الضعيف منهم حقه)[7]

وقال:( لا يقدس الله أمة لا يؤخذ من شديدهم لضعيفهم)[8]

وقال:( إن أحدكم مرآة أخيه، فإذا رأي به أذى فليمطه عنه)[9]

وقال:( إن من أمتي قوما يعطون مثل أجور أولهم، ينكرون المنكر)[10]


[1] رواه البيهقي في الشعب.

[2] رواه الطبراني في الأوسط.

[3] رواه أحمد والطبراني والحاكم.

[4] رواه أحمد وابن ماجة وابن حبان.

[5] رواه أبو داود والترمذي وابن ماجة.

[6] رواه ابن ماجة والبيهقي، وفي رواية (كيف يقدس الله أمة لا يأخذ ضعيفها حقه من قويها وهو غير متعتع)

[7] رواه الطبراني في الكبير.

[8] رواه ابن ماجة وابن حبان.

[9] رواه الترمذي.

[10] رواه أحمد.

نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست