على الله درجة يضعه درجة حتى يجعله في أسفل سافلين)[1]
وقال : ( من تواضع لأخيه المسلم رفعه الله، ومن ارتفع عليه وضعه الله)[2]
وقال : ( إياكم والكبر فإن الكبر يكون في الرجل، وإن عليه العباءة)[3]
وقال : (إن من التواضع لله الرضا بالدون من شرف المجالس)[4]
وقال : ( تواضعوا وجالسوا المساكين تكونوا من كبار عباد الله، وتخرجوا من الكبر)[5]
وقال : (صاحب الشيء أحق بشيئه أن يحمله إلا أن يكون ضعيفا يعجز عنه فيعينه عليه أخوه المسلم)[6]
وقال : ( عليكم بالتواضع فإن التواضع في القلب ولا يؤذين مسلم مسلما، فلرب متضعف في أطمار لو أقسم على الله لأبره)[7]
وقال : (ما من آدمي إلا وفي رأسه حكمة بيد ملك فإن تواضع قيل للملك : ارفع حكمته، وإذا تكبر قيل للملك : ضع حكمته)[8]
وقال : ( من تواضع لله رفعه الله، ومن اقتصد أغناه الله، ومن ذكر الله أحبه الله)[9]
وقال : ( من تواضع لله رفعه الله فهو في نفسه ضعيف وفي أنفس الناس عظيم، ومن تكبر وضعه الله فهو في أعين الناس صغير وفي نفسه كبير حتى لهو أهون عليهم
[1] رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه والحاكم.
[2] رواه الطبراني.
[3] رواه الطبراني.
[4] رواه الطبراني والبيهقي.
[5] رواه أبو نعيم.
[6] رواه الطبراني وابن عساكر.
[7] رواه الطبراني.
[8] رواه الطبراني بسند حسن.
[9] رواه ابن النجار.