responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نفحة اليمن فيما يزول بذكره الشجن نویسنده : الشرواني، أحمد    جلد : 1  صفحه : 214
دعي عنك المطامع والأماني ... فكم أمنية جلت منيه
ابن صرد:
سافر تنل رتب المفاخر والعلى ... كالدر سار فصار في التيجان
وكذا هلال الأفق لو ترك السرى ... ما فارقته معرة النقصان
ابن التعاويذي رحمه الله تعالى:
وقد مدحتكم على جهل بكم ... وظننت فيكم للصنيعة موضعا
ورجعت بعد الاختبار أذمكم ... فأضعت في الحالين عمري أجمعا
ابراهيم الحصري رحمه الله تعالى:
أرى أولاد آدم أبطرتهم ... حظوظهم من الدنيا الدنيه
فلم بطروا وأولهم منى ... إذا افتخروا وآخرهم منيه
لبعضهم وأجاد:
لا تثق من آدمي ... في وداد بصفاء
كيف ترجو منه صفوا ... وهو من طين وماء
ابن الساعاتي الأديب:
لا يغرنك التودد من قوم ... فإن الوداد منهم نفاق
والقلوب الغلاظ لا ينزع الأحقاد منها إلا السيوف الرقاق
شهاب الدين محمد الشاعر:
أحبانا هل لي إليكم وقد نأت ... بي الدار من بعد البعاد رجوع
وهل شمس هذا الأنس بعد فراقنا ... يكون لها بعد الغروب طلوع
صلاح الدين الصفدي:
ولما تراءينا الهلال بدا لنا ... محيا حبيب لم يغب قط عن فكري
فقلت عجيب أن يرى البدر هكذا ... تماماً ونحن الآن في أول الشهر
وما أحسن قول بعضهم:
قالت لترب وهي معها منكره ... لوقفتي هذا الذي نراه من
قالت فتى يشكو الهوى متيما ... قالت بمن قالت بمن قالت بمن
وأجاد القائل:
عرضت على الخباز نحو المبرد ... وكتبا حسانا للخليل بن أحمد

نام کتاب : نفحة اليمن فيما يزول بذكره الشجن نویسنده : الشرواني، أحمد    جلد : 1  صفحه : 214
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست