responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 326
إسحاق بْن أَحْمَد الفارسي روى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيل البخاري وسمع بِقَزْوِينَ يَحْيَى بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ وأكثر الرواية عَنْهُ أَبُو الشيخ الحافظ وقال فِي ثواب الأعمال من جمعه أَنْبَأَ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ أَحْمَد الْفَارِسِيُّ ثنا يَحْيَى ابن عبد الرحمن بقزوين ثنا عبد الصمد بن عبد العزيز ثنا حَمَّادُ بْنُ عُمَرَ عَنِ النَّضِيرِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ: "إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ يَخْرُجُ الصَّوَّامُونَ مِنْ قُبُورِهِمْ يُعْرَفُونَ بريح صيامهم أفوامهم أَطْيَبُ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ فَيُلْقَوْنَ بِالْمَوَائِدِ وَالأَبَارِيقِ مُخَتَّمَةٍ بِالْمِسْكِ فَيُقَالُ لَهُمْ كُلُوا فَقَدْ جُعْتُمْ وَاشْرَبُوا فَقَدْ عَطِشْتُمْ ذَرُوا النَّاسَ وَاسْتَرِيحُوا فقد عييتم إذا استرح النَّاسُ فَيَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ وَيَسْتَرِيحُونَ وَالنَّاسُ مُعَلَّقُونَ فِي الْحِسَابِ فِي عَنَاءٍ وظمأ".
إسحاق بْن حسين الأشهر وإسماعيل بْن أبي الحسن سمعا أبا الْعَبَّاس أَحْمَد بْن أبي سعد الاسفرائني سنة ست وخمسمائة جزأ سمعه من أبي عمر وعَبْد القادر بْن عَبْدِ القاهر بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ الإسماعيلي بجرجان بِرِوَايَتِهِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْن أَحْمَدَ بْن مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل بْن إبراهيم البخاري والجزء من حديث أبي الحسن هذا وفيه سمعت الشيخ الزاهد أبا بكر ابن سعد سمعت أبا سعيد سفيان بْن عَبْدِ الحكيم يقول سمعت عبد الله ابن يزيد المقرىء اللهم أرض عني فإن لم ترض عني فاعف عني فإن السيد يعفو عن عبده وهو عنه غير راض.
إِسْمَاعِيل بْن علي بْن قدامة الخزاز الْقَزْوِينِيّ رَوَى عَنْ أَحْمَد بْنِ عَبْدَانَ الْبَرْدَعِيِّ وَرَوَى عَنْهُ سُلَيْمَانُ بْنُ يَزِيدَ الْمُعَدَّلُ أنبأنا عن كتاب

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 2  صفحه : 326
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست