نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ جلد : 1 صفحه : 356
{النَّارَ} [98] حسن.
{الْمَوْرُودُ (98)} [98] كاف.
{لَعْنَةً} [99] ليس بوقف؛ لأنَّ «ويوم القيامة» معطوف على موضع «في هذه»، كأنه قال: وألحقوا لعنة في الدنيا، ولعنة يوم القيامة.
{وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ} [99] تام، ويبتدئ «بئس الرفد»، وقيل: لعنة واحدة في الدنيا ويوم القيامة بئس ما يوعدون به؛ فهي لعنة واحدة، وهذا لا يصح؛ لأنَّه يؤدي إلى إعمال «بئس» فيما تقدم عليها، وذلك لا يجوز؛ لعدم تصرفها، أما لو تأخر لجاز [1].
{الْمَرْفُودُ (99)} [99] كاف.
{نَقُصُّهُ عَلَيْكَ} [100] جائز.
{وَحَصِيدٌ (100)} [100] كاف.
{أَنْفُسَهُمْ} [101] حسن.
{أَمْرُ رَبِّكَ} [101] كاف، وكذا «تتبيب»، وكذا «ظالمة».
{شَدِيدٌ (102)} [102] تام.
{الْآَخِرَةِ} [103] حسن.
{مَجْمُوعٌ} [103] ليس بوقف؛ لأنَّ «الناس» مرفوع به، كأنه قال: مجموع الناس له، أي: فيه، أي: ستجمع له الناس.
{لَهُ النَّاسُ} [103] جائز.
{مَشْهُودٌ (103)} [103] كاف.
{مَعْدُودٍ (104)} [104] جائز.
{إِلَّا بِإِذْنِهِ} [105] تام عند نافع.
{وَسَعِيدٌ (105)} [105] كاف.
{فَفِي النَّارِ} [106] جائز.
{وَشَهِيقٌ (106)} [106] ليس بوقف؛ لأنَّ «خالدين» حال مقدرة مما قبله، و «الأرض» ليس بوقف؛ لحرف الاستثناء بعده.
{مَا شَاءَ رَبُّكَ} [107] كاف، ومثله: «فعال لما يريد»، وفي هذا الاستثناء أربعة عشر قولًا أظهرها: أنَّه استثناء من قوله: «ففي النار»، «وفي الجنة»، أي: إلَّا لزمان الذي شاءه الله، فلا يكونون في النار ولا [1] انظر: المصدر السابق (15/ 467).
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ جلد : 1 صفحه : 356