نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ جلد : 1 صفحه : 355
{أَنْهَاكُمْ عَنْهُ} [88] تام.
{مَا اسْتَطَعْتُ} [88] حسن.
{إِلَّا بِاللَّهِ} [88] كاف، ومثله: «أنيب».
{أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ} [89] حسن.
{بِبَعِيدٍ (89)} [89] كاف.
{ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ} [90] حسن.
{وَدُودٌ (90)} [90] كاف.
{ضَعِيفًا} [91] حسن؛ للابتداء بـ «لولا»، ومثله: «لرجمناك».
{بِعَزِيزٍ (91)} [91] كاف، ومثله: «من الله» فصلًا بين الاستخبار والإخبار.
{ظِهْرِيًّا} [92] كاف، ومثله: «محيط».
{إِنِّي عَامِلٌ} [93] حسن، ثم يبتدئ «سوف تعلمون»؛ لأنَّه وعيد، فهو منقطع عما قبله، و «تعلمون» ليس بوقف، ولا رأس آية؛ لأنَّ «من» في موضع نصب مفعول «تعلمون»، وإن جعلت «من» في محل رفع بالابتداء، والخبر «يخزيه»، قال الفضل بن العباس: كان تامًّا، ورأس آية أيضًا على الاستئناف، وردَّ بأنَّه ليس رأس آية إجماعًا، ويجوز أن تكون «من» استفهامية، وما بعدها الخبر، أي: سوف تعلمون الشقي الذي يأتيه عذاب يخزيه، والذي هو كاذب، أم غيرهما [1].
{وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌ} [93] حسن، ومثله: «وارتقبوا».
{رَقِيبٌ (93)} [93] كاف.
{بِرَحْمَةٍ مِنَّا} [94] حسن، ومثله: «جاثمين»، إن جعلت الكاف متعلقة بمحذوف، وليس بوقف إن جعلت ما بعدها متعلقًا بما قبلها بدلًا من «جاثمين»، أو حالًا من الضمير في «أصبحوا».
{كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا} [95] حسن.
{بَعِدَتْ ثَمُودُ (95)} [95] تام.
{وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (96)} [96] ليس بوقف؛ لأنَّ حرف الجر وما بعده موضعه نصب بـ «أرسلنا».
{وَمَلَئِهِ} [97] جائز.
{أَمْرَ فِرْعَوْنَ} [97] حسن، وقيل: كاف.
{بِرَشِيدٍ (97)} [97] كاف، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده في موضع الحال.
{يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [98] جائز. [1] انظر: تفسير الطبري (15/ 462)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ جلد : 1 صفحه : 355