responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 448
ـ[الشافعي]ــــــــ[05 - 05 - 03, 08:38 م]ـ
لا شكر على واجب اخي

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[06 - 05 - 03, 02:55 ص]ـ
الذي يظهر من خلال ما ذكرناه من أدلة وما ذكره كثير من الإخوة وما

اتفق عليه علماء أهل السنة والجماعة

أن تفضيل عائشة رضي الله عنها على بقية الصحابة وخاصة الخلفاء الراشدين هو من الآراء الشاذة المرذولة! 1والتي لم يقل بها أحد

من السلف ولاحتى من الخلف سوى ابن حزم رحمه الله!

وعلى من يتبنى هذا الرأي أن يتوب إلى الله ويعلن في هذا المنتدى

تراجعه عن هذا القول الشاذ المخالف لمنهج أهل السنة والجماعة
وسوف أعرض كلام العلماء في ذلك وهو حسبي ونعم الوكيل

ـ[الشافعي]ــــــــ[06 - 05 - 03, 03:08 ص]ـ
اخوي الكريم ارى والله اعلم ان تجعل نقاشك منصبا على الافكار طلبا
للحق والفائدة ولا تشتغل بصاحب الفكرة فانك ان لم تنل منه فائدة لم
يصبك منه ضرر ونحن والحمد لله في مجلس علم ولسنا في محاكم
تفتيش واظن ان الاخوة المشرفين سيكون اكثر سعادة بمشاركتك اذا
انصبت في اطار تباحث الاراء وتجاذب الافكار مع البعد قدر الامكان عن
التجريح والله اعلم

كما اؤكد ان باعث كلمي المحبة الفائقة والنصح المحض

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[06 - 05 - 03, 12:11 م]ـ
أخي الشافعي أشكرك على الكلمات الرقيقة! التي باعثها المحبة

ولكن الإخوة الكرام في هذا المنتدى وضعوا خطوطا حمراء لايمكن تجاوزها

وعلينا أن نخوض في جميع المسائل لكن أن نأتي برأي شاذ ثم

نقول لابأس من النقاش! لو كانت مسألة فقهية أو عقدية حصل

فيها الخلاف لامانع من ذلك أما أن نطرح مسألة شاذة ثم نتبناها فهذا

لايمكن قبوله وأتمنى أن أجد الرد من صاحب المسألة وهو الأخ *********************

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[06 - 05 - 03, 03:27 م]ـ
في الحقيقة هذه المسألة التي أعرضها من المسلمات عند أهل السنة والجماعة وهو أي تفضيل الخلفاء الراشدين على زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم وما كنت أظن أحدا من أهل السنة يخالف في هذا وخاصة تفضيل أبي بكر وعمر على بقية الصحابة من الرجال والنساء!

حتى جاء ابن حزم رحمه الله وتبنى رأيا غريبا شاذا وهو تفضيل

زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم على الخلفاء الراشدين

ولاأعرف أحدا تابع ابن حزم على هذا الرأي على حسب اطلاعي

المحدود!! سوى شخص يكتب في منتدى (ملتقى أهل الحديث)

ويدعى محمد الأمين!! ولايعرف من هو هذا محمد الأمين؟! أي بعبارة

أوضح \ (شخص مجهول)!!

وأقوال العلماء كثيرة ومتظافرة في التأكيد علىهذا الأمر

وراجع كتب أهل السنة وما أكثرها! وما أظنها تخفى على (الأمين)

وأكتفي هنا كلام ليحي بن سعيد الأنصاري والذهبي

قال يحي بن سعيد الأنصاري:من أدركت من أصحاب النبي صلى الله

عليه وسلم والتابعين لم يختلفوا في أبي بكر وعمر وفضلهما

قال: إنما كان الاختلاف في علي وعثمان. انتهى والمقصود

أيهما أفضل ‘عثمان أو علي رضي الله عنهما

قال الذهبي:لكن جمهور الأمة على تفضيل عثمان على علي رضي الله عنهم وإليه نذهب والخطب في ذلك يسير والأفضل منهما بلاشك أبو بكر وعمر ومن خالف في ذلك فهو شيعي جلد ومن أبغض الشيخين واعتقد صحة إمامتهما فهو رافضي مقيت ومن سبهما واعتقد إنهما

ليسا بإمامي هدى فهو من غلاة الرافضة أبعدهم الله.

وقال الثوري: من قدم على أبي بكر وعمر أحدا فقد أزرى على اثني عشر ألفا من أصحاب النبي صلى الله عليه وأله وسلم تو في رسول الله

وهو عنهم راض. () السير (7/ 254)

السير (16/ 458)

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 05 - 03, 10:44 م]ـ
عليّ نحت القوافي من معادنها * وما علي بأن لا يفهم بوحاتم:)

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[07 - 05 - 03, 12:58 ص]ـ
أخي الأمين لازلت مصرا على أنك سوف تعود عن هذا الرأي الفاسد!

الذي لم يسبقك أحد غير ابن حزم! وأتمنى أن تذكر لنا من قال بهذا القول من السلف الذي ندعي أننا ننتسب لهم!

وأنت سوف تفتح علينا بابا من أبواب الشر حاولنا إغلاقه!

وأنا متأكد أنها فورة حماس الشباب! والشباب شعبة من الجنون كما يقال!

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 05 - 03, 01:13 ص]ـ
بدأت بكتابة رد عليك، لكني تذكرت أمر ربي {وأعرض عن الجاهلين}، فأعرضت عنك.

لذلك أكتفي بقولي لك: {سلاماً ... }

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[07 - 05 - 03, 01:16 م]ـ
أخي الكريم الأمين لتعلم أن وراء الأكمة ما وراءها!

يا سائلا عن مذهبي **** ليقتدوا فيه بمنهاجي

منهاجي الحق وقمع الهوى ... فهل لمنهاجي من هاجي؟!

وأقول: ما أنت أول سار غره قمر ... ورائد أعجبته خضرة الدمن

فاختر لنفسك غيري إنني رجل ** مثل المعيدي فاسمع ولا ترني

ولابد أن أوضح للإخوة الفضلاء أنه يوجد عندنا مسألتان

المسألة الأولى: مسألة تفضيل عائشة على فاطمة أو زوجات النبي

على فاطمة رضي الله عنها

المسألة الثانية: مسألة تفضيل زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم

على الخلفاء الراشدين

فالمسألة الأولى مما يسوغ الخلاف فيها ولايوجد فيها نص صريح

فلاحرج على من رأى أن عائشة أفضل وكذلك لاحرج على من رأى

فاطمة أفضل وهو الصحيح عندي

أما المسألة الثانية فالخلاف فيها لايسوغ ولايجوز فيها الاجتهاد

لما سبق أن نقلناه عن يحي بن سعيد الأنصاري بإسناد صحيح!

وكذلك ما نقلناه عن الثوري وايضا الذهبي

وجل ما استدل فيه ابن حزم الآية وليس فيها نص واضح

وحديث عمرو بن العاص وهذا أيضا ليس فيه نص صريح

والأحاديث المستفيضة في فضل الشيخين أكثر من أن تحصر

ومنها حديث ابن عمر وحديث علي رضي الله عنهم
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 448
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست