responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 60  صفحه : 478
ما صحة هذا الحديث

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[18 - 07 - 08, 03:46 م]ـ
كان احد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
على فراش الموت فنطق بثلاث كلمات

ليته كان جديدا

: ويذهب في غفوة ويفيق وهو يقول

ليته كان بعيدا

: ويذهب في غفوة ويفيق وهو يقول

ليته كان كاملا

و بعدها فاضت روحه، فذهب الصحابة رضوان الله عليهم الى رسول الله صلى الله عليه و سلم
ليسألوه عن هذه الكلمات

: فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم

ان هذا الرجل فى يوم من الايام كان يمشي
و كان معه ثوب قديم فوجد مسكينا يشتكي من شدة البرد فأعطاه الثوب
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة
فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك
فقال: لأى عمل عملته؟؟
فقالوا له: لأنك تصدّقت ذات ليلة على مسكين بثوب فقال الرجل: انه كان باليا فما بالنا لو كان جديدا

ليته كان جديدا

و كان فى يوم ذاهبا للمسجد فرأى مقعدا
يريد ان يذهب للمسجد فحمله الى المسجد
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك
فقال: لأي عمل عملته؟؟
فقالوا له: لانك حملت مقعدا ليصلي فى المسجد
: فقال الرجل
ان المسجد كان قريبا فما بالنا لو كان بعيدا

ليته كان بعيدا

ان هذا الرجل فى يوم من الايام كان يمشي
و كان معه بعض رغيف
فوجد مسكينا جائعا فأعطاه جزء منه
فلما حضرته الوفاة و رأى قصرا من قصور الجنة فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك
فقال لاي عمل عملته؟؟
: فقالوا له
لانك تصدّقت ببعض رغيف لمسكين
: فقال الرجل
انه كان بعض رغيف فما بالنا لو كان كاملا

ليته كان كاملا

وجزاكم الله خيرا

ـ[عمرو فهمي]ــــــــ[18 - 07 - 08, 08:43 م]ـ
http://www.offok.com/offuk/answeer.asp?offset=5

السلام عليكم ورحمة الله:-
لم أقف على حديث بهذا النص في المراجع التي بين يدي بما فيها كتب الموضوعات

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[19 - 07 - 08, 02:45 ص]ـ
جزاك الله خيرا

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[18 - 10 - 08, 06:31 م]ـ
للرفع

هل وقف أحدٌ على هذا الحديث؟

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 60  صفحه : 478
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست