responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 149
أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُولُ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُولُ اللهِ، ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَقُولُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ أَشْهَدُ أَنْ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ أَشْهَدُ أَنْ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، حَىَّ عَلَى الصَّلاَةِ حَىَّ عَلَى الصَّلاَةِ، حَىَّ عَلَى الْفَلاَحِ حَىَّ عَلَى الْفَلاَحِ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَالإِقَامَةُ وَاحِدَةٌ وَاحِدَةٌ، وَيَقُولُ: قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ مَرَّةً وَاحِدَةً.
[20] وَقَالَ (1/ 406): أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ يَعْنِى ابْنَ حَرْبٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ قَالَ قَالَ ابْنُ عُمَرَ: إِذَا كُنْتَ فِى قَرْيَةٍ يُؤَذَّنُ فِيهَا، وَيُقَامُ، أَجْزَأَكَ ذَلِكَ.

ـــ هامشٌ ـــ
[11] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 130).
[12] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (2/ 159).
[13] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 135).
[14] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 143).
[15] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (2/ 232).
[16] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 220).
[17] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (2/ 284_285).
[18] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (2/ 60).
[19] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (1/ 119).
[20] وَالْحَدِيثُ فِي «الْمَعْرِفَةِ وَالتَّارِيْخِ» (2/ 123).

ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[08 - 02 - 08, 10:45 ص]ـ
متقصٍ ومتتبع للرواية في كتب سلفنا كما عهدناك دائما لا حرمنا الله فوائدك, شيخنا الكريم.
علماً باني قد راسلتك على الخاص منذ مدة طويلة للأطمئنان على صحتك وحالك وما أراك إلا بخير بعد هذه الدرر, حفظك الله لنا.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[08 - 02 - 08, 04:50 م]ـ
الشَّيْخَ الْحَبِيبَ الصَّادِقَ الْوُدِّ / أَبَا الزَّهْرَاءِ
عَلَيْكَ تَحِيَّةُ الرَّحْمَنِ تَتْرَى ... تَحَايَا رَائِحَاتٍ غَادِيَاتِ
شَكَرَ اللهُ لَكُمْ. وَنَفَعَ بِكُمْ. وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ الظَّاهِرَةَ وَالْبَاطِنَةَ. وَأَوْزَعَكُمْ شُكْرَهَا وَالْوَفَاءَ بِحَقِّهَا.
وَمِنِّيَ تَسْلِيمٌ وَأَصْفَى مَوَدَّةٍ ... سَمَتْ وَتَحِيَّاتٌ إِلْيَكُمْ فَوَاخِرُ
سَلامٌ بِهِ تَبْدُو التَّحِيّاتُ أَنْجُمَاً ... وَذَاكَ لَهَا بَدْرٌ وَلا غَرْوَ ظَاهِرُ
أَخُصُّكَ وَالصَّحْبَ الْكِرَامَ وَكُلَّ مِنْ ... لَهُ فِي نُصْرَةِ الْحَقِّ الْقَوَيْمِ مَآثِرُ
فَتَذَكَارُهُمْ رَاحِي وَرُوحِي وَرَاحَتِي ... يَطِيبُ بِهِ قَلْبِي وَتَصْفُو ضَمَائِرِي

ـ[أبو مسلم الأثري]ــــــــ[09 - 02 - 08, 03:47 ص]ـ
ما شاء الله لاقوة الا بالله

مجهود عظيم كما عهدناك يا شيخنا الكريم وننتظر الجديد بفارغ الصبر

ونريد شيئا في العلل

عَلَيْكَ تَحِيَّةُ الرَّحْمَنِ تَتْرَى ... تَحَايَا رَائِحَاتٍ غَادِيَاتِ

ـ[نصر الكاتب]ــــــــ[13 - 02 - 08, 07:36 م]ـ
جزى الله فضيلة شيخنا العلامة الألفى خير جزاء أعده للمتقين , ونسأل الله تعالى أن يحفظه وأن يبارك فى عمره وعمله

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[05 - 03 - 08, 07:23 م]ـ
سَلَّمَكُمُ اللهُ تَعَالَى وَوَقَاكُمْ. وَحَفِظَ دِينَكُمْ وَدُنْيَاكُمْ.
هِيَ دَعْوَةٌ لَكَ مَا بَسَطْتَ بِهَا يَدَاً ... حَتَّى تَقَبَّلَ وَاسْتَجَابَ اللهُ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[05 - 03 - 08, 07:28 م]ـ
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 58  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست