نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 138 صفحه : 444
ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[11 - 05 - 04, 10:04 م]ـ
تم تعديل الاسم إلى أحرف عربية: أبو حمزة الشامي.
وجزاك الله خيراً.
ـ[أبو حمزة الشامي]ــــــــ[11 - 05 - 04, 10:35 م]ـ
أخي العزيز هيثم حمدان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا على كتابة الاسم باللغة العربية
أخوكم أبو حمزة الشامي
23 ربيع الأول 1425 هـ
ـ[أبو حمزة الشامي]ــــــــ[13 - 05 - 04, 09:39 م]ـ
الأخ شهاب الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأنت كذلك بارك الله بك وبجهودك الطيبة لخدمة هذه الرسالة العظيمة
أخوكم أبو حمزة الشامي
24 ربيع الأول 1425 هـ
ـ[ sheyyabfiras] ــــــــ[19 - 05 - 04, 08:36 م]ـ
السلام عليكم جزاكم الله عنا كل الخير أبا (حمزة) الشامي ونريد المزيد أفاد الله بعلمكم إخوانكم من طلاب العلم
مع تحيات أخيك الأردني: أبي همام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنتم كذلك جزاكم الله خيرا
نسال الله تعالى أن يجعلنا جميعا من خدام هذه الرسالة العظيمة والمدافعين عن حرماتها
أخوكم ابو حمزة الشامي
6 ربيع الثاني 1425 هـ
ـ[ sheyyabfiras] ــــــــ[28 - 05 - 04, 08:32 م]ـ
السلام عليكم
الأخ العزيز أبو حمزة حفظه الله وبارك الله في جهوده ملفكم طيب ورائع وياحبذا لو جعلتم نصيبا لمناقشة ما يثار حول الحجاج وجزاكم الله خيرا
أخوكم الأردني: أبو همام
ـ[ sheyyabfiras] ــــــــ[28 - 05 - 04, 08:36 م]ـ
السلام عليكم
الأخ العزيز أبو حمزة حفظه الله وبارك الله في جهوده ملفكم طيب ورائع وياحبذا لو جعلتم نصيبا لمناقشة ما يثار حول الحجاج
حيث نسمع مقالات وأشياء من مشايخ كبار مع توضيح قصته مع ابن جبير وما هي مشكلةسعيد وهل كان الحجاج محقا وللأسف أصبح شائعا في عرف الكثيرين من أهل الصلاح أن الحجاج ذلك الباغي الظالم فهلا اتحفتمونا بشيء في هذا الموضوع
زادكم الله علما
وجزاكم الله خيرا
أخوكم الأردني: أبو همام
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 05 - 04, 09:01 م]ـ
بارك الله في الجميع
أما حول الحجاج الظالم فقد ثبت عنه تمنيه لقتل عبدالله بن مسعود وغير ذلك نسأل الله الحماية والعافية وهو المبير الذي أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم
وتجد الكلام على هذا الرابط
ولعلي أذكر بعض المناقشات على ما كتبه الأخ أبو حمزة الشامي حول مروان بن الحكم
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 05 - 04, 09:17 م]ـ
الملاحظة الأولى
قال الأخ أبو حمزة
((في قوله أنه رمى طلحة رضي الله عنه يوم الجمل فقتله تحتاج إلى إثبات فقد كان مروان في جيش عائشة كما ذكر الحافظ ابن حجر في الإصابة فكيف يرمي طلحة؟
والأغرب من ذلك ما ذكره الذهبي في الميزان فقال: 8428 4805ت مروان بن الحكم خ عو الأموي أبو عبدالملك قال البخاري لم ير النبي صلى الله عليه وسلم قلت روى عن بسرة وعن عثمان وله أعمال موبقة نسأل الله السلامة رمى طلحة بسهم وفعل وفعل 0
قلت:
أنت يا سيدي قد وصفت بأنك سيد النقاد فإما أن تثبت هذا بإسناد صحيح عنه وإلا فلا فرق بينك وبين عامة الناس الذين يصدقون أية شائعة أو كذبة يروجها أعداء رجل ضده؟؟!!
والحافظ ابن حجر رحمه الله قال في اللسان 7/ 382:
4802 مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأموي أبو عبد الملك المدني روى عن عثمان وعلي رضي الله عنهما وعنه ابنه عبد الملك وسهل بن سعد رضي الله عنه 0
ولم يزد على ذلك والصواب ما قاله في اللسان وليس في التهذيب فقد كان مدققا محققا في اللسان أكثر من التهذيب بكثير وكان يرد على الذهبي كثيرا وهنا لم يذكر كلام الذهبي، فهذا يدل قطعا على أن ما نسب لمروان من قبائح ليس صحيحا وإلا لذكره هنا كعادته)) انتهى.
فما ذكره الذهبي رحمه الله صحيح
قال ابن أبي شيبة في المصنف ج 8 ص 708:
حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل بن أبي خالد قال أخبرنا قيس قال: رمى مروان بن الحكم يوم الجمل طلحة بسهم في ركبته، قال: فجعل الدم يغدو يسيل، قال: فإذا أمسكوه استمسك، وإذا تركوه سال، قال: فقال: دعوه، قال: وجعلوا إذا أمسكوا فم الرجح انتفخت ركبته، فقال: دعوه فإنما هو سهم أرسله الله، قال: فمات، قال: فدفناه على شاطئ الكلاء، فرأى بعض أهله أنه قال: ألا تريحونني من الماء؟ فإني قد غرقت - ثلاث مرار يقولها، قال: فنبشوه فإذا هو أخضر كالسلق فنزفوا عنه الماء ثم استخرجوا فإذا ما يلي الارض من لحيته ووجهه قد أكلته الارض، فاشتروا له دارا من دور آل أبي بكرة بعشرة آلاف فدفنوه فيها.
وهذا إسناد صحيح، وقيس هو ابن أبي حازم
قال الحافظ ابن حجر في هدي الساري
((مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عم عثمان بن عفان يقال له رؤية فإن ثبتت فلا يعرج على من تكلم فيه وقال عروة بن الزبير كان مروان لا يتهم في الحديث وقد روى عنه سهل بن سعد الساعدي الصحابي اعتمادا على صدقه وإنما نقموا عليه أنه رمى طلحة يوم الجمل بسهم فقتله ثم شهر السيف في طلب الخلافة حتى جرى ما جرى فأما قتل طلحة فكان متأولا فيه كما قرره الاسماعيلي وغيره وأما ما بعد ذلك فإنما حمل عنه سهل بن سعد وعروة وعلي بن الحسين وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث وهؤلاء أخرج البخاري أحاديثهم عنه في صحيحه لما كان أميرا عندهم بالمدينة قبل أن يبدو منه في الخلاف على بن الزبير ما بدا والله أعلم وقد اعتمد حتى مالك على حديثه ورأيه والباقون سوى مسلم)) انتهى.
¥
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 138 صفحه : 444