responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 424
(44) - لم يعز حديث ابن مسعود لشيء من كتب السنن الأربعة إلا لابن ماجه، وهو في النسائي في الكبرى، فليذكرا جميعا، وإن أراد الاكتفاء بأحدهما فليكتف بالنسائي فهو أولى.
(58) - "كثيرا من المسلمين". لماذا نصب الفاعل؛ (كثير)؟!
(75) - "لم اتبعُ". الصواب أن تهمز، وأن تجزم بالسكون.
- "لعلي اتبعْ". الصواب أن تهمز، وأن ترفع بالضمة.
(81) - في البيت الذي أنشده ابن الأعرابي كتب الكلمة هكذا "يكن".
- والصواب-كما في عدة من كتب الأدب- (يك)، ثم إن البيت ينكسر ب"يكن".
(82) - "قال ابن منظور: ... ".
قلت: سمعت-قديما- الشيخ صالحا آل الشيخ ينتقد هذه العبارة؛ لأن الأصل أن ابن منظور-في لسان العرب- ليس بمنشئ شيئا من عبارته، وإنما هو ناقل. [ومن جنس هذا قوله في الصفحة السابقة: "قول ابن الأعرابي: ... ". وإنما هو منشد لهذه الأبيات، وليس بمنشئ لها]
- وعندي والله أعلم أن الأمر واسع في هذا، ويستدل لجوازه بنحو قوله تعالى: {إنه لقول رسول كريم}، ولكن إن كان السياق موهما أن الناقل هو المنشئ لهذا الكلام ابتداء [كأن يقال-مثلا-:هذا المعنى هو الذي اختاره ابن منظور؛ حيث قال: ... ، أو يقال-مثلا-:أخطأ ابن منظور في قوله: .. ]، فالانتقاد إذاً وجيه. والله أعلم
(86) - نقل نقلا مصحفا تصحيفا واضحا في فتاوى ابن تيمية1/ 63: (قال أبو عبيد: ... وذلك أن أبا عبيد). والصواب:"أن أبا عبيدة". كما في تهذيب الأزهري وغيره، وإلا فكيف ينقل أبوعبيد عن أبي عبيد؟!
(108) - قال-رادا إيجاب الألباني (التصفية والتربية) -: "لايجوز تشريع شيء من الألفاظ إلا ما شرعه الله والرسول ... "!!
-قلتُ: هل العلامة الألباني رحمه الله أوجب استعمال تينك اللفظتين و أوجب التعبد بهاتين اللفظتين؟! ليس الأمر كذلك دون أدنى شك.
-ثم استشهد بكلام لابن تيمية هو أجنبي عن مسألتنا-على علاتها-، إنما قرر ابن تيمية فيه أن ألفاظ الكتاب والسنة علينا أن نتبع مادلت عليه. [فزاد أخونا ضغثا على إبالة]
(109) - ضم تاء"ثمت"-التي بمعنى هناك-.
-قلت: إن سلم بصحة إضافة التاء إليها [وقد جاء في<المعرب2/ 449>للمطرزي أنه (من غلط العامة)،وفي<الكليات326>للكفوي أنه (من قبيح اللحن)]، فإن المشهور أنها تفتح، ولم أجد من ذكر ضمها. [ومن وجد=فليفدنا]
(109) - نقل عن ابن تيمية كلاما أجنبيا لا علاقة له بما أصله؛ فما علاقة ما يقرره بكلام ابن تيمية عن الألفاظ المجملة؟!
(110) - نقل عن ابن تيمية كلاما يخالف ما قرره من استنكار لفظتي التربية والتصفية؛ (الألفاظ التي ليست في الكتاب والسنة ... ،إن أراد بها معنى يوافق خبر الرسول-صلى الله عليه وسلم- أقر به).
(111) - قال:"قد علم الجميع [!] أن الألباني رحمه الله كان ينهى عن إطلاق كلمة (أهل السنة والجماعة) اليوم على السلف الصالح وأتباعهم ... "!
-قلت: هذا الكلام ليس دقيقا؛ ففرق واضح بين النهي عن استعمالها [وحاشا الشيخ من مثل ذلك، ولا أرى داعيا إلى الإحالة إلى مواضع استعمال الشيخ الصريح لها، ولكن من باب توضيح الواضحات، انظر:<السلسلة الضعيفة12/ 923>و<قيام رمضان>ص5]، والنهي عن "التزام" "الاقتصار عليها"، خاصة في باب التعريف بمنهج الرجل. والله أعلم
(111) - خطأ الجمع بين كلمتي التصفية والتربية؛ لأن التربية تصفية وزيادة [أي: متضمنة للتصفية وغيرها]، قال:"فكل تربية تصفية، والعكس صحيح".
- قلت:
أولا: الجمع بينهما ولو كان أحدهما متضمنا لمعنى الآخر وزيادة، جادة مطروقة في النصوص وأمر مشتهر تقريره عند العلماء، ويكون من باب (إذا اجتمعا افترقا، وإذا افترقا اجتمعا)، أو من باب عطف الخاص على العام.
ثانيا: قول:"والعكس صحيح" غريب! فكيف يكون معنى التربية يشمل معنى التصفية وزيادة-كمايقول هو نفسه-، ثم تكون كل تصفية تربية؟!
(111) - ثم قال-مؤكدا ما قرره من كون دلالة اللفظتين واحدة-:"يوضحه أنه من المحال أن يقوم أحد من المسلمين بتصفية مجردة عن التربية كما أرادها الألباني رحمه الله، أو يقوم بتربية مجردة عن التصفية".
قلت: هذا اعتراض واه، تنقضه صور كثيرة جدا، فهل قولنا-مثلا- بأنه من المحال أن يشهد المسلم أن محمدا رسول الله دون أن يشهد أن الله حق، يلزم منه أن يكون معنى العبارتين واحدا؟!
(112) - قال:" ... يدل معنى (لا إله) على معنى التصفية، ومعنى (إلا الله) على معنى التربية حذو القذة بالقذة".
¥

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 94  صفحه : 424
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست