|
||||
| نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 69 صفحه : 345 | ||||
|
اما الهامش الاخير الثامن في ص 236 فهو عن الحديث النبوي الشريف (اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا عن ثلاثة صدقة جارية وعلم ينتفع به وولد صالح يدعو له)، ونص التعليق كتب محققنا الدكتورفخر الاساتذة والمؤرخين المصريين والمحققين فقط كلمة (متفق عليه) بالمناسبة فان محققنا الفاضل لغاية نهاية الكتاب لم يذكر لنا مصدر الكتاب الذي اضافه الى المكتبة العربية كما ذكر في مقدمته هو مخطوط؟ وباي خط كتب؟ ام مطبوع؟ النسخة اين حفظت؟ ومن ذكرها وباقي المعلومات التي يفترض ان يذكرها كل محقق في الدراسة المختصرة عن النص. عزيزي القارىء نرجو ان نكون قد بينا وشرحنا بعض الغبن الذي يقع كل يوم من سطو منظم على النتاج العراقي من قبل دور النشر العربية في مصر ولبنان وسورية وايران الغريب في الامر ان كل واحد من هؤلاء السراق يذكر عبارة حقوق النشر محفوظة الطبعة الاولى! ووزارة الثقافة والجهات الثقافية العراقية في نوم العسل واذا ذكرتهم يقولون لك ماذا نفعل؟ وهو ليس اول ولا اخر سرقة لكتاب عراقي والحمد لله الكتب كثيرة ومتنوعة والسراق اكثر. ونوجه دعوة لجميع المؤسسات الثقافية والتاريخية لشجب هذا التدليس الذي قام به هذا الدكتور ودار النشر التي نشرت الكتاب وخاصة وزارة الثقافة العراقية والملحق العراقي في جمهورية مصر العربية الذي كما ارى يجب ان يكون ملما بتاريخ العراق وخاصة اعلامه من الشعراء والادباء والمؤرخين وكذلك اتحاد الناشرين العرب ومنظمة الثقافة والعلوم. نعم يجب شجب وادانة هذه الممارسات والتجاوزات التي يتعرض لها المؤلفون العراقيون الاحياء منهم والاموات وخاصة الاعلام وما ذكرنا الا نموذجا واحدا من هذه التجاوزات بدل الادانات والشجب السياسية والتي لم تغن ولم تسمن من جوع لان الشاجبين يفعلون نفس جنس الفعل المدان اليس كذلك يا وزارة الثقافة العراقية ويا رجالها الميامين؟ والا ما الداعي لوجود هكذا وزارة وهكذا هيكل اداري اصلا. اما الحديث عن المصادر والمراجع التي ذكرها هذا الدكتور الجهبذ فان هذا الموضوع يحتاج كتابة مقالة كبيرة ولكننا سنمر عليه مرور الكرام في هذه العجالة اذ اورد محققنا الفاضل في الصفحة 331 ذكر ست مخطوطات احداها في ذكر الاباضية والثانية في اسماء المدلسين والثالثة في ذكر مملكة الاغالبة اولا لا ادري ما علاقتها بموضوع بغداد وثانيا لم يرد ذكر لهذه المخطوطات في الكتاب؟ اما في الصفحة 332 فيذكر تحت عنوان المصادر المطبوعة 81 مصدرا وما أثارنا عند قراءة اسماء هذه المصادر في ت4 يذكر كتاب الادريسي اتحاف اهل الزمان باخبار تونس وت5 جذوة المقتبس في ذكر ولاة الاندلس وفي ت8 الخلاصة النقية في امراء افريقية وت10 المغرب في ذكر بلاد افريقيا والمغرب وت15 صفة جزيرة الاندلس وت16 المقتبس من انباء اهل الاندلس وت19 قضاء قرطبة وعلماء افريقيا وت20 الاحاطة في اخبار غرناطة وت 27 معالم الايمان في معرفة اهل القيروان، ت 29 المؤنس في اخبار افريقيا وتونس ت30 الدرة المضية في اخبار الدولة الفاطمية وت32 تاريخ افريقيا والمغرب وت35 الحلل السندسية في الاخبار التونسية وت37 المغرب في حي المغرب ت39 الاستقصاء لاخبار دول المغرب الاقصى ت41 حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة وت46 الملتمس في تاريخ رجال الاندلس وت52 البيان المغرب في اخبار المغرب وت53 طبقات علماء افريقيا وت57 الديباج المذهب في معرفة علماء افريقيا و58 تاريخ العلماء والرواد للعلم بالاندلس وت62 تاريخ افتتاح الاندلس وت63 تاريخ مصر وت70 المعجب في تلخيص اخبار المغرب وت72 نفح الطيب من غصن الاندلس الرطيب وت73 تاريخ قضاة الاندلس نعم كل هذه المصادر معنية بتاريخ الاندلس ومصر وافريقيا ولا علاقة لها بتاريخ بغداد. ولا ادري هل ان الدكتور يسطر اسماء الكتب كيفما اتفق ونفس الشيء بالنسبة للمراجع بلغت 26 مرجعا علما ان هناك كثيراً من الكتب التي لم يذكرها محققنا الدكتور الفاضل لا ضمن المخطوطات ولا المصادر المطبوعة ولا المراجع منها على سبيل المثال ما ذكره في الهامش 3ص 77 انظر الحياة الاجتماعية في بغداد للدكتور عصام عبدالرؤوف لا ندري ما هو أهو مخطوطة /مقالة/ كتاب اين نشر؟ مكان زمان والحال نفسه بالنسبة لما ذكر في ص41 وتاريخ العراق الاقتصادي الدوري الذي لم يذكره كما ذكرنا ايضا. جزى الله كاتب هذا المقال وناقله خيراً)). انتهى بنصه. وقد علق على هذا الموضوع بعض الفضلاء بفوائد وتنبيهات تجدها تحت هذا الرابط: http://wadod.org/vb/showthread.php?t=878 ـ[عبد الرحمن فلاحة]ــــــــ[04 - 03 - 08, 03:53 م]ـ من الكتب المنحولة أيضاً كتاب فتوح الشام المنسوب زوراً وبهتاناً للواقدي ـ[أبا مسلم]ــــــــ[06 - 03 - 08, 01:26 ص]ـ أخبار عمر بن عبد العزيز لابن عبد الحكم ينسب أحيانا في كتب فهارس المخطوطات والتراجم للأب وليس للإبن ¥ |
||||
| نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5 نویسنده : ملتقى أهل الحديث جلد : 69 صفحه : 345 | ||||
|
www.eShia.ir