مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
ملتقى أهل اللغة
نویسنده :
مجموعة من المؤلفين
جلد :
10
صفحه :
830
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[25 - 11 - 2011, 02:50 م]ـ
*******
43ـ مَدَدْتَ لِأَنَّ السَّاكِنَينِ تَلَاقَيَا .........................
......................... فَصَارَ كَتَحْرِيكٍ كَذَا قَالَ ذُو الخُبْرِ
*******
* قولُه: «فَصارَ كتَحريكٍ»: وَردَ في (غ) و (س) هكذا: «فَصَارَا» بِأَلِفِ التَّثنِيَةِ، وبَقِيَّةُ النُّسخِ بِالإفرادِ، ولم أَطَّلع على ما في (ع) و (ق).
والصَّحيحُ الإفرادُ، لأنَّ الضَّميرَ رَاجِعٌ إلى (المدِّ)، أي: فصارَ المدُّ اللَّازِمُ بينَ السَّاكنَينِ مُعادِلًا لِلحَركةِ، قالَ السَّنهورِيُّ في (الجامِع المفيد ـ ص: 470): «ومَدُّ (العِدْلِ) كقولِه عزَّ وجلَّ: ? وَلَا الضَّالِّينَ? ونَحوِه، سُمِّيَ بذلكَ؛ لأنَّه يَعدِلُ حركةً، وذلكَ في كلِّ حَرفٍ مُشدَّدٍ قبلَه حَرفُ مَدٍّ ولِينٍ، وإنَّما احتاجُوا إلى هَذه المَدَّةِ؛ لأنَّ الحرفَ الَّذي يَقعُ عليهِ المدُّ سَاكِنٌ، والحرفُ المُدْغَمُ ساكِنٌ، ولا سَبيلَ إلى الجمعِ بينَ السَّاكنَينِ، فيُدخِلونَ بينَهما مَدَّةً تَقومُ مَقامَ حَركةٍ، وتَعدِلُ حركةً، وتكونُ حاجزةً بينَ السَّاكنَينِ» اهـ
والمرادُ بالحركَةِ هُنا قَرينَةُ السُّكونِ، لا أنَّ مِقدارَ المدِّ اللَّازِمِ حركةٌ، فتنبَّه.
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[27 - 11 - 2011, 07:40 م]ـ
*******
44ـ وَأُسْمِي حُروفًا سِتَّةً لِتَخُصَّهَا .........................
......................... بِإِظْهَارِ نُونٍ قَبْلَهَا أَبَدَ الدَّهْرِ
45ـ فَحَاءٌ وَخَاءٌ ثُمَّ هَاءٌ وَهَمْزَةٌ .........................
......................... وَعَينٌ وَغَينٌ لَيْسَ قَولِيَ بِالنُّكْرِ
46ـ فَهَـ?ذِي حُروفُ الحَلْقِ يَخْفى بَيَانُها .........................
......................... فَدُونَكَ بَيِّنْهَا وَلَا تَعْصِيَنْ أمرِي
*******
* قوله: «بِإِظْهَارِ نُونٍ قَبْلَهَا أَبَدَ الدَّهْرِ» كذا في جَميعِ النُّسخِ ما عَدا (غ) ففيها: «قبلها [...] الدهر»، وعلَّقَ في الحاشيَةِ فقالَ: «ي الأصل (هـ): كلمةٌ غيرُ واضحةٍ هكذا رُسِمَت (ايمدا الدَّهرِ) ولعلَّها: (أَيْ مَدَى الدَّهْرِ)، أَوْ (أَبَدَ الدَّهْرِ)» اهـ ولم أَطَّلِع على مَا في (ز).
* تَنبيهٌ: قولُه (لَيْسَ قَوْلِيَ بِالنُّكْرِ) لا بُدَّ فيهِ مِن فَتحِ الياءِ مِن (قَولِيَ)، والتَّسكينُ يُخِلُّ بِالوَزْنِ.
* وقولُه: «فَدُونَكَ بَيِّنْهَا» كذا في جميعِ النُّسخِ، وفي حاشيةِ (غ): «في حاشية (هـ): (فَدُونَكَ أَظْهِرْهَا)» اهـ
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[28 - 11 - 2011, 09:07 م]ـ
*******
47ـ وَلَا تَشْدُدِ النُّونَ التِي يُظْهِرُونَها .........................
......................... كَقَولِكَ مِنْ خَيْلٍ لَدَى سُورَةِ الحَشْرِ
48ـ وَإِظهَارُك التَّنوِينَ فَهْوَ قِيَاسُهَا .........................
......................... فَقِسْهُ عَلَيهَا فُزْتَ بِالكَاعِبِ البِكْرِ
*******
* قولُه: «وَلَا تَشدُد»: كذا بفَتحِ التَّاءِ وضمِّ الدَّالِ في (ب) و (ج) و (د) و (ش) و (ت) و (ز) نَقلًا عَن شَرحِ الدَّانيِّ ـ المخطوطة الآسيويَّة ـ، وفي (س) و (غ): «وَلَا تُشْدِد».
ولعلَّ الصَّوابَ ما أثبتُّه، لأنَّ قولَه: «تَشْدُدْ» مِن (شَدَّ) (يَشُدُّ) ثُمَّ فُكَّ الإدغامُ فصارَ: (يَشْدُدْ).
* وقولُه: «فَقِسْهُ عليها» كذا في (ب) و (ج) و (د) و (ع) و (ق) و (س) و (ت)، وفي (غ): «فنبِّه عليها»، والأوَّلُ أَنسَبُ.
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[29 - 11 - 2011, 03:01 م]ـ
*******
49ـ وَقَدْ بَقِيَتْ أَشْيَاءُ بَعْدُ لَطِيفَةٌ .........................
......................... يُلَقَّنُهَا بَاغِي التَّعَلُّمِ بِالصَّبْرِ
50ـ فَلِابْنِ عُبَيدِ اللَّهِ مُوسَى عَلَى الَّذي .........................
......................... يُعَلِّمُهُ الخَيْرَ الدُّعَاءُ لَدَى الفَجْرِ
51ـ أَجَابَكَ فِينَا رَبُّنَا وَأَجَابَنَا .........................
......................... أَخِي فِيكَ بِالغُفْرَانِ مِنْهُ وَبِالنَّصْر
*******
* قولُه: «يُلقَّنُها بَاغِي التَّعلُّمِ» كذا في (ب) و (ج) و (د) و (ش) و (س) و (ت)، وفي (ع) و (ق): «يُلقَّنُها رَاعِي»، وفي (غ): «يُبَيِّنُها رَاعِي التَّعلُّمِ»، ولعلَّ المعنَى على ما أثبتُّه أَنسَبُ، ويَحتَمِلُ أنَّ كَلِمةَ (رَاعِي) مُحرَّفةٌ مِن (بَاغِي) ولا يَخفَى تَقارُبُ ما بينِهما في الرَّسمِ.
* وقولُه: «الدُّعاءُ» جاء في (س) و (ش) و (غ) مَنصوبًا، وجاءَ في البَقيَّةِ مَرفوعًا، ولعلَّه الصَّحيحُ، إِذْ هُو مُبتدأٌ مُؤخَّرٌ، وخبرُه مُقدَّمٌ، وهو مُتعلِّقُ شِبْهِ الجملَةِ: «لِابْنِ عُبَيدِ الله».
،،،،،،،،،
هذا، وقد تمَّ الفَراغُ مِن الضَّبطِ والتَّعليقِ والمراجَعةِ لهذا المتنِ المبارَكِ في
الخامِسَةِ والنِّصفِ بعدَ عَصرِ يَومِ الثُّلاثاءِ التَّاسعِ والعِشرينَ مِن شَهرِ شَوَّال لعام 1432
والحمدُ لله الَّذي بِنِعْمَتِه تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ،
وصلَّى اللهُ وسلَّمَ علَى نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آلِه وصَحبِه ومَن تَبِعَهم بإِحسَانٍ.
،،،،،،،،،
¥
نام کتاب :
ملتقى أهل اللغة
نویسنده :
مجموعة من المؤلفين
جلد :
10
صفحه :
830
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir