(1) وقد أوردَها كاملةً ابنُ عبد البرِّ في (جَامِع بيانِ العلمِ وفَضلِه 2/ 899).
وذُكرَ لأبي مزاحم كذلكَ مِن المصنَّفات، وهي ممَّا فُقِدَ مِن آثارِه:
ـ قصيدةٌ رائيَّةٌ في عِلمِ الإنشاءِ. ـ قصيدةٌ في السنَّةِ، وقد جعلَها بعضُهم ميميَّته في الفُقهاءِ، وليسَت كذلكَ.
ـ كتابُ (أَخبَار الثُّقلاءِ). ـ كتابُ (مَذاهِب أهلِ العلمِ في أخذِهم بالسماعِ).
واستَشْهدَ أبو الحسنِ السعيديُّ الرازيُّ في كتابِه (التَّنبيهُ على اللحنِ الجليِّ واللحنِ الخفيِّ) ببَيتٍ نسبَه إلى أبي مُزاحمٍ، وهُو قولُه: