responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 800
دوام عزها ونبغض التغريبيين الساعين بمكرهم لإضعافها)) نشرت في 20/ 8/1431هـ، ((الغرفة التجارية الصناعية في جدة رائدة الغرف التجارية في انفلات النساء)) نشرت في 30/ 9/1431هـ، ((المرأة في بلاد الحرمين بين أنصارها حقاً وأدعياء نصرة حقوقها)) نشرت في 23/ 12/1431هـ، ((لا يليق اتخاذ اسم ((خديجة بنت خويلد)) عنواناً لانفلات النساء)) نشرت في 30/ 12/1431هـ، ((لا يليق بأهل المجد أن يكونوا مستنداً للتغريبيين الماكرين بمجدهم)) نشرت في 7/ 2/1432هـ، ((الأحداث الأخيرة أظهرت لولاة بلاد الحرمين الناصح والماكر والعدو والصديق)) نشرت في 30/ 6/1432هـ، ((تحريم قيادة المرأة السيارة وبيان خطرها وضررها على بلاد الحرمين)) نشرت في 5/ 7/1432هـ، ((بيع النساء في الأسواق ما يحل منه وما يحرم))، نشرت في 10/ 7/1432هـ.
5ـ من ألوان التغريب الجديدة على هذه البلاد إحداث مجلس التعليم العالي كليات للحقوق وللشريعة والقانون في بعض الجامعات، وقد أوضحت ذلك في كلمة بعنوان: ((أفي بلاد الحرمين يُنشأ كليات للحقوق وللشريعة والقانون؟! واعجباً ووا أسفاً!!)) نشرت في 13/ 2/1432هـ، ومما قلته فيها: ((ومع عناية المجلس في هذه القرارات بإحداث هذه الكليات الخمس الوضعية عمل في تلك القرارات على إضعاف تخصصات الجامعة الإسلامية بالمدينة بمزاحمتها بإنشاء خمس كليات دنيوية ـ هي: كلية العلوم وكلية الهندسة وكلية الحاسب الآلي ونظم المعلومات وكلية الطب وكلية الصيدلة ـ ومعهد البحوث والدراسات الاستشارية بعد أن ظلت خمسين سنة كاملة ليس فيها إلا كليات خمس هي: كلية الشريعة وكلية الدعوة وأصول الدين وكلية القرآن الكريم وكلية الحديث الشريف وكلية اللغة العربية.
ومن التغريب الجديد موافقة مجلس التعليم العالي على توصيات اللجنة المشكلة لدراسة موضوع الاستفادة من كراسي اليونسكو العلمية في الجامعات السعودية، وموافقته على اثني عشر كرسياً تحت مظلة اليونسكو! ومنها كرسي اليونسكو للحوار بين الأديان والثقافات وكرسي اليونسكو للإعلام المجتمعي وكرسي اليونسكو للجودة في التعليم العالي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وكرسي اليونسكو في مجال التعليم من أجل التطوير المستدام في المملكة العربية السعودية بجامعة الملك سعود!! وأسأل الله عز وجل أن يوفق المسئولين في الدولة وعلى رأسهم خادم الحرمين الملك عبد الله حفظه الله لتخليص هذه البلاد من فتن التغريب في الدين والأخلاق وغير ذلك، وأسأله تعالى أن يحفظ بلاد الحرمين حكومةً وشعباً من كل شر وأن يوفقها لكل خير وأن تبقى دولتها على الأسس التي قامت عليها وأن يقيها مكر الماكرين بها، إنه سميع مجيب)).
ومن أوسع أبواب تغريب الشباب والشابات اتجاه وزارة التعليم العالي إلى التوسع في الابتعاث حتى بلغ المبتعثون في السنوات القليلة الماضية أعداد كثيرة جداً، وقد كتبت كلمة بعنوان: ((خطر التوسع في الابتعاث على بلاد الحرمين)) نشرت في 18/ 7/1431هـ، ذكرت فيها اختيار الوزارة امرأة ملحقاً بإحدى سفارات المملكة بالدول الغربية من أعمالها الإشراف على المبتعثين، وذكرت فيها أن امرأة كتبت في صحيفة الوطن في تاريخ 27/ 4/1431هـ مهوِّنة من شأن تنصر بعض المبتعثين؛ فقالت: ((اختلف الفقهاء في حكم المرتد عن الإسلام والآراء الأقوى هي التي تترك (كذا) للإنسان حرية الاختيار حتى لو ولد من أبوين مسلمين، وما دام لا يقوم بأية خيانة للجماعة المسلمة فليس عليه أية عقوبة))، وقلت فيها: ((ومن اهتم بالابتعاث وسعى إلى التوسع فيه واقترح له اسم ((مشروع خادم الحرمين للابتعاث)) للتقوِّي بهذه التسمية والتوسع في الابتعاث بسببها فإن مسئوليته عند الله عظيمة ومصيبته كبيرة، ومن الخير لكل مسلم ناصح لنفسه ولغيره أن لا يكون سبباً في أعمال تعود آثارها السيئة عليه وعلى غيره في القبر وما بعده)).
وقد كتبت هذه الكلمة إبرءاً للذمة ونصحاً للأمة رعاة ورعية، وأسأل الله عز وجل أن يوفق هذه البلاد حكومة وشعباً لكل خير، وأن يحفظها من كل شر، وأن يوفق ولاة الأمر فيها وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله حفظه الله لما تحمد عاقبته في الدنيا والآخرة، وأن يصلح لهم البطانة ويصرف عنهم بطانة السوء، إنه سميع مجيب، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ـ[أم عبد السميع]ــــــــ[27 - 11 - 2011, 09:42 ص]ـ
جزاكِ الله خيراً اخية
فقد كنتِ سباقة

ـ[طويلب لغة]ــــــــ[09 - 12 - 2011, 05:37 م]ـ
ألا ترون أن في مثل هذه العرائض تنشر على الملا فيها نوع منازعة للسلطان وإنكار على الملا لان نصيحة السلطان تكون بدون أن يطلع عليها العامة فتؤلب قلوبهم على ولاة الأمور

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 800
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست