نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 446
وبوأكم: أسكنكم ومكن لكم
المصدر: السراج د. الخضيري
ــــــــــــــــــــــــــــ
يقول سيد قطب رحمه الله عن آيات حوار أصحاب الأعراف وأصحاب الجنة والنار:
إنها خفقات عجيبة في صفحات المشهد المعروض لا يجليها هكذا إلا هذا الكتاب العجيب!
ــــــــــــــــــــــــــــ
فائدة للحفاظ:
رسالة، ورسالات:
في سور القرآن كلها بلفظ (رسالات) بالجمع إلا مرة واحدة بالمفرد (رسالة)
وهي في الأعراف79 في قصة صالح عليه السلام.
ــــــــــــــــــــــــــــ
مع الجزء التاسع.
*معاني بعض المفردات:
*سورة الأعراف:
آسى: أحزن
أرجه: أمهله
من خلاف: يقطع اليد اليمنى والرجل اليسرى أو العكس
تنقم منا: تكره منا وتنكر علينا
بالسنين: سني الجدب والقحط
يطيروا بموسى: أي يتشاءمون بموسى
الرجز: العذاب
متبّر ما هم فيه: هالك خاسر
المن: حلوى كالعسل تنزل على أوراق الشجر
السلوى: طائر لذيذ لحمه
نتقنا الجبل: رفعناه من أصله فوق رؤوسهم
لا يجليها لوقتها: لا يظهرها في وقتها المحدد لها
حفي عنها: ملحف مبالغ في السؤال عنها
اجتبيتها: اخترعتها واختلقتها
*سورة الأنفال
الأنفال: ما يعطيه الإمام لأفراد الجيش
الشوكة: السلاح في الحرب
ليثبتوك: ليحبسوك مثبتا بوثاق
مكاء: تصفير
تصدية: تصفيق
المصدر: أيسر التفاسير. أبو بكر الجزائري
ــــــــــــــــــــــــــــ
سنة مهجورة في سورة الأعراف:
أخرج ابن أبي شيبة في المصنف وابن خزيمةوابن حبان والحاكم عن أبي أيوب وزيد بن ثابت "أن النبي صلى الله عليه وسلمقرأ في المغرب با? عراف في الركعتين جميعا"
وأخرج البيهقي في سننه عن عائشة "أن النبي صلى الله عليهوسلم قرأ سورة ا? عراف في ص? ة المغرب فقرأها في ركعتين".
ــــــــــــــــــــــــــــ
ما ألطف الله! وما أرحم الله!
انظر كيف يدعو الكفار مع عنادهم وإصرارهم إلى التوبة، ومغفرة ما مضى إن انزجروا عما هم فيه.
(قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف) الأنفال38
ــــــــــــــــــــــــــــ
من أكبر وسائل الثبات لاسيما حين ملاقاة العدو كثرة ذكر الله وتأملوا قول الحق تبارك وتعالى:
(إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون) الأنفال45
ــــــــــــــــــــــــــــ
فائدة صرفية:
قال الشنقيطي رحمه الله في أضواء البيان عند قوله جل وعز (قل نار جهنم أشد حرا) التوبة81:
تنبيه:
اختلف العلماء في وزن جهنم بالميزان الصرفي، فذهب بعض علماء العربية إلى أن وزنه "فَعَنّل" - بفتحتين وتشديد النون - ... وأصل المادة: الجيم والهاء والميم ...
وقال بعض العلماء: جهنم فارسي معرب والأصل "كهنام" وهو بلسانهم "النار" فعربته العرب وأبدلوا الكاف جيما. انتهى.
ــــــــــــــــــــــــــــ
احذر!
فشرعية المسمى لا تبرر سوء القصد (والذين اتخذوا مسجدا ضرارا ...) (لا تقم فيه أبدا)
فكم من مشاريع سميت باسم ظاهره فيه الرحمة وباطنه من قبله العذاب!
ــــــــــــــــــــــــــــ
التأمين على الدعاء دعاء، قال الله (قد أجيبت دعوتكما) [يونس89] مع أن الداعي موسى فقط لكن ورد أن هارون كان يؤمّن على دعائه.
ــــــــــــــــــــــــــــ
تسمية سور من القرآن بأسماء أنبياء دعوة لنا ولأبنائنا لتأمل قصصهم وسيرهم. أليس عيبا أن نعرف عن لاعب أو فنان أكثر مما نعرف عن يونس عليه السلام؟
ــــــــــــــــــــــــــــ
وردت لفظة "أمة" في القرآن على أربعة معاني:
البرهة من الزمن، الرجل المقتدى به، الجماعة من الناس، الشريعة أو الطريقة.