responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 434
لأول مرة: النظم الفائق ... حوالي مائة بيت في أبواب من أصول القراءات السبع
ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[15 - 05 - 2012, 07:45 م]ـ
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ربِّ يسِّر وأعِن.
أبدأُ هُنا - إن شاء الله - بنشْر ما تمَّ وتيسَّر لي من نظمِ أبوابٍ في أصول القراءات السَّبْع.
وهو ما عُنيتُ بنظْمِه منذُ سنواتٍ.
وسمَّيتُه "النظم الفائق".
إلى أن يُعينَ اللهُ على نشْرِه مطبوعًا في الصورة التي يَنتهي إليها.
وهو هنا على حلقات:

التوطئة
بدأتُ بِحمْدِ اللَّهِ أسْألُ عوْنَهُ،،،،،،،،، على النَّظمِ فِي بعْضِ الأصُولِ لِتسهُلا
وسَمَّيتُهُ النَّظمَ الذِي فاقَ غيْرَهُ،،،،،،،،، عنَيْتُ بَنِي عصْري ولَمْ أعْنِ مَنْ خَلا
وما بِيَ إلا فضلُ ربِّي وَجُودُهُ،،،،،،،،، ولا حرَجٌ فِي فَضْلِ ربٍّ تفَضَّلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[15 - 05 - 2012, 08:00 م]ـ
هاء الكناية
سَأذْكُرُ أحْكَامًا لِـ (أرْجِهْ) وَهائِهَا،،،،،،،،، مِنَ "الحِرْزِ" أستَغْني عَنِ الرَّمْزِ فَاعْقِلا

فَلِلْهَاءِ أحْكَامٌ تَدُومُ ثلاثَةٌ،،،،،،،،، فقَصْرٌ وتَسْكينٌ ووَصْلٌ أخَا المَلا

عَنَيْتُ بِهَا هَاءَ الضَّميرِ لِغائِبٍ،،،،،،،،، لَهُ وبِهِ مَأْواهُ يَلْقَاهُ مُثِّلا

إذَا جَاءَتِ الهَا بيْنَ حرْفَيْنِ حُرِّكَا،،،،،،،،، فَصِلْهَا وَإلاَّ قبْلَ مَا سَاكِنٍ فَلا

وَإنْ وَقَعَتْ قبْلَ المُحَرَّكِ بَعْدَ مَا،،،،،،،،، تَسَكَّنَ فَالمكِّيُّ وَصَّلَ مُفْضِلا

وَتُكْسَرُ تِلْكَ الهَاءُ بعْدَ مُحَرَّكٍ،،،،،،،،، بِكَسْرٍ وَبعْدَ اليَاءِ سُكِّنَ فَانْقُلا

وَفِي كَلِمَاتٍ خَالَفَ البَعْضُ أصْلَهُ،،،،،،،،، وَأسْكَنَ بعْضُ القَوْمِ بالنَّقْلِ عَلَّلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[15 - 05 - 2012, 08:05 م]ـ
تابع
وأرْجِئْهِ فَاهْمِزْ واكْسِرِ الهَاءَ وَاقْصُرَنْ،،،،،،،،، وذا لابْنِ ذكْوانٍ وضَمَّ فتَى العَلا

عَلَى أَصْلِهِ واضْمُمْ وصِلْهَا لِمَكِّهِمْ،،،،،،،،، عَلَى أصْلِهِ مَعْهُ هِشامٌ أخُو وِلا

وتُرْجئُ فِي الأحْزابِ مَعْ مُرْجَؤونَ فِي،،،،،،،،، بَراءَةَ فَاهْمِزْ هُمْ وشُعْبةُ مُكْمِلا

وَأرْجِهْ بِلا هَمْزٍ وسَكِّنْ لعاصِمٍ،،،،،،،،، وحَمْزةَ واكْسِرْ صِل لوَرْشٍ تأصَّلا

ومَعْهُ الكِسَائِي والخِتَامُ فقَصْرُها،،،،،،،،، لِقَالُونَ واكْسِرْ ثُمَّ خُذْهُ مُفَصَّلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[15 - 05 - 2012, 08:12 م]ـ
تابع
فَذَا أصْلُهُ فِي نُؤْتِهِ ونُوَلِّهِ،،،،،،،،، ونُصْلِهْ يُؤَدِّهْ يتَّقِهْ أَلْقِهِ انْجلى

ويأْتِهِ فِي طه بِخُلْفٍ وَسَبْعُها،،،،،،،،، هِشَامٌ بِخُلْفٍ صِلْ أوِ اقْصُرْ تَجَمَّلا

ولَكِنْ هِشَامٌ لَيْس يَقْصُرُ يأْتِهِ،،،،،،،،، وظاهِرُ ما فِي "الحِرْزِ" مِن ذاكَ جُهِّلا

وَأَسْكَنَ يرْضَهْ صَالِحٌ مَعَ سبْعِها،،،،،،،،، وأَسْكِنْ لِدُورِي البصْرِ يرْضَهُ أَو صِلا

هِشَامٌ لَهُ الإسْكَانُ فِيهَا وقَصْرُها،،،،،،،،، بِضَمٍّ وقُلْ فِي القَصْرِ نَافعٌ اعْتلى

وَعَاصِمٌ الكُوفي وحَمْزةُ مِثلُهُ،،،،،،،،، وَشُعْبةُ سَكِّنْ عنْهُ سِتَّةً اوَّلا

كَبَصْريِّهِمْ فيهَا ووَصْلُكَ يأْتِهِ،،،،،،،،، لِكلٍّ سِوَى السُّوسي وقَالونُ قَدْ خَلا

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[15 - 05 - 2012, 08:17 م]ـ
تابع
وحَمْزةُ ضَمَّ الهاءَ فِي أَهْلِهِ امْكُثُوا،،،،،،،،، وَسكَّنَ خَمْسًا ثُمَّ فِي النُّورِ فَصَّلا

فَصِلْ عنْهُ مَعْ إسْكَانِ خلاَّدِهِ كَذَا،،،،،،،،، وَسَيِّئُهُ للكُوفِ وَالشَّامِ وُصِّلا

وسَيِّئةً عنْ غيرِهِمْ، ثُمَّ نِعْمَةً،،،،،،،،، بلُقْمَانَ قُلْ بِالهاءِ والوصْلِ قَد تَلا

أبو عمْرٍو البَصْرِي وَحَفْصٌ وَنَافِعٌ،،،،،،،،، ومَعْ صِلَةٍ أدْغِمْ كَبِيرًا لدَى المَلا

كَإنَّه هُّوَ التَّوَّابُ مَعْ لِعِبادَتِهْ،،،،،،،،، هَلَ ادْغمَ سُوسيٌّ وَقَدْ كَانَ مُشْكِلا

وَحَمْزَةُ مِنهُمْ والكِسائي وَشُعبةٌ،،،،،،،،، وَمَا عمِلَتْ أيْديهِمُ الحَذْفُ أُعْمِلا

وَفِي تَشْتَهِيهِ تَشْتَهِي عَنْهُمُ وَعَنْ،،،،،،،،، أبِي عمْرٍو البصْرِي ومَكٍّ تكَمَّلا

وَيتَّقْهِ سَكِّنْ واكْسِرِ الها لحفْصِهِمْ،،،،،،،،، وَفيهِ مُهانًا صِلْ كمَكٍّ كذا تَلا

¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 434
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست