نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 424
ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[20 - 04 - 2013, 11:51 م]ـ
جزاك الله خيرا ..
لم تذكر المصدر! سير أعلام النبلاء، أليس كذلك؟
ولعمر بن موسى الحافظ كتاب (قال الذهبي) جمع فيه من هذا من السير أيضا، صدر عن دار المسلم بالرياض سنة 1420، في مجلد، ورتبه على الموضوعات.
ـ[محمد تبركان]ــــــــ[21 - 04 - 2013, 08:59 م]ـ
السلام1
شكر الله لكم أخي فضل بن محمّد أبا محمّد على ما تفضّلت به، وقد أصبت فيما ذكرت، على أنّي أفصحت عن ذلك في ملفي الخاصّ المتعلّق بهذا المشروع، فكتبت: (وقد وَسَمْتُ هذا المجموع في إصداره الأوّل الخاص بسير أعلام النّبلاء [1] (http://www.ahlalloghah.com/#_ftn1) ب (التّعليقات الذهبيّة للحافظ النَّقَّاد شمس الدّين الذّهبيّ). واللهَ أسأل أن يوفّقني في قادم الأيام لإصدار ما تبقى من (التّعليقات الذهبيّة) المبثوثة في سائر كتب الإمام؛ فهو – عزَّوجلَّ – سندي، وعليه اعتمادي، وبه حولي وقوّتي، لا إله إلاّ هو.
[1] (http://www.ahlalloghah.com/#_ftnref1)- استخلص الذهبيّ جلّ مادة (سير أعلام النّبلاء) من تاريخه الكبير (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام).ويُنظر ما كتبه د. بشار عواد معروف في مقدمة السِّير (1/ 10 - 11،135 - 137)،ومقدمة التّحقيق (1/ 145 لشعيب الأرنؤوط).
وهو (كتاب عام للتّراجم في تراثنا، تناول جميع العصور الّتي سبقت عصر المؤلِّف، واشتملت تراجمُه على الأعلام المختارة من جميع العالم الإسلامي من شرقه إلى غربه، ولم يقتصر على نوع معيّن من الأعلام، بل تنوّعت تراجمُه، فشملت كلّ فئات النّاس من الخلفاء والملوك، والأمراء والوزراء، والقضاة والقرّاء، والمحدّثين والفقهاء، والأدباء واللّغويِّين، والنُّحاة والشّعراء، والزهّاد والفلاسفة والمتكلِّمين، إلاّ أنّه آثر المحدِّثين على غيرهم، فإنّه كان عظيم الإكبار لهم، شديد الكَلَف بهم) - مقدّمة تحقيق السِّير لشعيب الأرنؤوط (1/ 143) –.
كما تناول فيه (سير عامة النّاس من كلّ علم وفن وناحية، فترجم للخلفاء والصحابة والتّابعين وتابعي تابعيهم، كما ترجم للملوك والسلاطين والأمراء والوزراء والعلماء والمؤرِّخين والمحدِّثين والفقهاء والمفسّرين والنّحويِّين والشّعراء والكُتَّاب والأطبّاء والفلاسفة، وكلّ مَن له شُهرة ونَباهة من الرجال والنّساء، مسلمين وغير مسلمين، مؤمنين وزنادقة، وفي سائر العلوم والفنون) – مقدّمة تحقيق السِّير لمحبّ الدّين أبي سعيد العَمرويّ (ص9) -).
ـ[محمد تبركان]ــــــــ[21 - 04 - 2013, 09:26 م]ـ
نعم، هذا لا يعفيني من استدراك هذا السّقط في مقالي المنشور في هذا المنتدى المبارك.