responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 282
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[22 - 12 - 2012, 07:45 ص]ـ
جزاك الله خير الجزاء يا أبا سلمان، ونفع بك.
ونحن بحاجة إلى هذا الصدق، وهذا الصدع بالحق، أما مجاملة فلان وفلان من أئمة الضلالة المنحرفين الذين يقولون: النصارى إخواننا، ويترحمون على كبيرهم البابا الهالك، ويدعون له بالمغفرة، فذلك هو الجبن والهوان والصغار.
وقد سمعنا وسمع الناس ذلك من رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين!!!
الذي ينوب عنه من الرافضة الكفار المشركين محمد واعظ زاده الخراساني، ومن الإباضية الأنجاس أحمد الخليلي.

ــــــــــــــــــــــــــــ
سؤال: ما معنى ذكرك للهلال في العنوان؟ وماذا أردت به؟

ـ[أبو سلمان النحوي]ــــــــ[22 - 12 - 2012, 11:27 م]ـ
وإياك أخي الحبيب، نحن في أمس الحاجة إلى تعلم العقيدة الصافية من كتاب الله وصحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بفهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان

ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[23 - 12 - 2012, 12:30 ص]ـ
يا له من ببغاء عقله في أذنيه؟!
والله إني لأعجب من هؤلاء ..
لما تكلم الشيخ (.....) على جماعة (.....) أيام النزاع على (.....)، أيام الحاجة إلى البيان حقا قالوا: (هو ذا بانت حقيقته، ينصر الكفر على البدعة؛ إنه ـ ولا شك ـ مع فلان!)، وكأنهم يتحدثون عن حدَث غر لا دراية عنده ولا بصر، فالآن ما قولهم؟ اللهم لا شماتة، هل من فرق مع البرهان يقبله العقل؟ الصورة هي الصورة والكلام هو الكلام والحقيقة هي هي، أليس كذلك؟
حتى من يدعون (التسلف) أو (التمسلف)، وثبوا على الشيخ (.....) من كل حدب؛ لأنه رأى بنور بصيرته ـ التي زكاها علمه وحلمه ـ ما لا يرون، وصدقته الأيام، وهكذا كل من يرى بنور الله.
لكنها الفتنة تذهب بالعقول وتعمي الأبصار، (تلحس أدمغتهم) على تعبيرهم، ولا يثبت إلا من ثبته الله بالقول الثابت، والحق واحد في كل زمان ومكان، والسلفية (= الإسلام) لا تعرف التلون.
وسبحان الله، لا تفيدهم التجارب، وما أكثرها في ما غبر من الدهر ودالت من دول، ولا يعتبرون مما حصل، ولكن الأيام أمامهم لتعطيهم دروسا في (حقيقة العلمانية)، وإن كانت أعطتهم مثلها في مكان آخر وزمان ولم يحفظوها ولم يذاكروا فرسبوا شر رسوب.
نسأل الله تعالى أن يسلمنا وإياكم وجميع المسلمين، ولا يحملنا تبعة أمر ليس لنا فيه شيء، ولا كلفنا الله به، ولكنه التهور وترك التعقل وتقدير المواقف وحساب النتائج.
من فقه هذا فزاده الله فقها، ومن لم يفقه فلا عليه.

ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[23 - 12 - 2012, 12:47 ص]ـ
جزاكم الله خيرا، ووفقنا وإياكم لكل خير.
أما أنا فما فقهت شيئا، وليست هذه طريقة العلماء ولا طريقة العرب في كلامهم، بل هذه ألغاز وطلاسم، والله -تبارك وتعالى- قد امتن على عباده بأنه علمهم البيان، قال تعالى: "خلق الإنسان*علمه البيان"، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يتكلم بالكلمة فيعيدها ثلاثا حتى تفهم وتعقل عنه.
وكل من قرأ كلام أبي محمد فضل -زاده الله فضلا وعلما- لا يَفهم منه شيئا، ولا يدري أهو موافق أم مخالف، أم ذام أم مادح، وهذا لا ينبغي.
وإنك لترى العالم يتكلم بالكلام البيِّن المحكم، ثم لا يسلم كلامه من اختلاف الناس، فقائل يقول: أراد كذا، وصاحبه يقول: بل أراد كذا.
فكيف بهذا الكلام الذي لا يفهم منه شيء، ولا يعرف بطنه من ظهره، ولا وجهه من قفاه!
وليس كلامي هذا بمناقض لمحبتنا لأخينا الفاضل أبي محمد، فإنه حبيب إلينا، وأخوه مثله.

ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[23 - 12 - 2012, 01:08 ص]ـ
بارك الله فيك.
أضفت العنوان بعد، حتى لا يتبادر إلى ذهنك ـ حفظك الله ـ أنك مراد بكلامي، كلا فلستَ منهم، وأعيذك بالله.
وأما من أردتهم فمن كان منهم علم أنه المقصود، ولا يصح لي في هذا المقام أن أبين، فإن في ذلك لبعض الناس فتنة، وما عبرت عنه بـ (.....) لا يصح التصريح به بحال، والحال في أيامنا كما ترى، فهي ضرورة ملجئة، وإلا فلست ممن يهوى الطلاسم والألغاز، ولا أحب أن يلغز لي في كلام، أحب أن أفهَمَ وأفهِمَ.
ولعلك تستدل على معنى ما ذكرت بمعرفة من يحاول الجمع بين الهلال والصليب في هذه الأيام، فهذا طرف خيط لعله يصلك، وفي كلامي أطراف أخرى وإشارات تحدد مكان النزاع والمتنازعين.

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[23 - 12 - 2012, 07:28 ص]ـ
س9. هل من الممكن أن يغفر الله لهم شركهم وكفرهم إذا ماتوا عليه؟؟؟؟؟
ج. قال الله تعالى: ? إِنَّ الله لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِالله فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48) ? سورة النساء
- وقال: ? إِنَّ الله لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِالله فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (116) ? سورة النساء

جزاكم الله خيرًا.
لعلك لو أشرتَ إلى أقوال العلماء الثقات في حكم مَن لم تبلغه الدعوة ... لكان حسنا. وقد قال أهل العلم إنَّ حكمهم كحكم أهل الفترة، وأرجح الأقوال أنهم يُمتَحنون يوم القيامة ... وأما مِنْ حيث أحكام الدنيا، فهم كفار.
ولعل إخواني الفضلاء يَتَّبِعون هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في النصح للمخالفين، والدعاء لهم بالهداية وصلاح الحال، وإذا كنا نعلم جواز الدعاء للكافر بالهداية ... فلعلنا لا نحرم إخواننا المسلمين من دعوة صالحة ... ثم إنَّ المخالف إما أن يكون جاهلا أو غافلا، فالجاهل يحتاج إلى تعليم، والغافل يحتاج إلى تذكير.
وأخوكم العبد الفقير لا يشك في نية إخوانه، ويعلم أنَّهم ما أرادوا إلا خيرا إن شاء الله ...
جزاكم الله خيرًا
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست