|
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1763 | ||||
|
من نقدم: أهل القراءة والأسانيد أم أهل اللغة والتجويد؟ ـ[أحمد أبو فهر]ــــــــ[23 - 07 - 2009, 09:26 ص]ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا سؤال طالما يخطر على عقلى هل هناك فرق بين أهل اللغة والصوتيات والمتخصيصين في التجويد وبين من يرون القرآن ويعطون الأسانيد؟ فالواقع العملى والعلمي يشهد بوجود فرق فأرى مشايخ من أهل الأسانيد والإجازات ومع ذلك لا يستطيعون أن يوضحوا بين المخارج والصفات وأحكام كثيرة متعلقة بمسائل الوصل والوقف نظريا فلا أدري هل هذا هو الطبيعي أم أن هؤلاء قد قصروا في تعلم العلم نظريا؟ وعلى الوجه الآخر نجد وجود اختلافات بين أراء المجازين وأراء أهل اللغة على سبيل المثال لا الحصر1 1 - نجد بعض كتب التجويد الحديثة يصر أصحابها على مذاهب تخالف ما عليه العرب مثل القول بأن لام الأمر الأصل فيها السكون وجاز تحريكها بالكسر وأهل اللغة قالوا بضد ذلك، 2 - يقولون أن مخرج الخاء يخرج من الحلق وأهل اللغة والصوتيات ينفون ذلك ويقولون بقرب الخاء من القاف والكاف وهذا يدرس في الجامعة 3 - يقولون أن الحرف الضاد به شدة وهذا سمعته من بعض مشايخ الأزهر مع أن كتب التجويد وأصحاب اللغة والصوتيات قالوا بالرخاوة وهذا بلا شك يؤثر في الأداء 4 - يقولون أن الهمزة هي أقصى الحروف مخرجا من الحلق وإذا نظرنا إلى الخليل بن أحمد في كتابه العين نجده يوضح سبب تأليف الكتاب وسبب البدء بحرف العين وتسمية الكتاب به لإنه أقصى الحروف مخرجا من الحلق فهل هذه الاختلافات ضرب من الخيال أم أن هناك اختلاف فعلا حادث بين الفريقين إن جاز أن نفصل بينهم والأصل أنهم متكاملون فأرجو توضيح العلاقة بين الفريقين وإلى أيهما نقبل ونأخذ بثقة مع العلم أن أصحاب الأسانيد هم أصحاب التواتر الذي لا يجوز لنا مخالفتهم وأيضا الذين كتبوا كتب اللغة كانوا أهل قرءان وأسانيد وكتبهم قد تواترت! أرجو التعليق على تلك الجملة الأخيرة وجزيتم خير الجزاء ـ[احمد الحنبلي]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 04:55 ص]ـ البسملة1 سأتكلم معك على هذا الموضوع في وقت آخر إن شاء الله ـ[أحمد أبو فهر]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 12:15 ص]ـ أولا جزاك الله خيرا على الاهتمام ثانيا كنت أتمنى أن يتم ذلك سريعا وأرجو ألا أشق عليك وبارك الله فيكم ـ[احمد الحنبلي]ــــــــ[18 - 10 - 2009, 02:41 ص]ـ السلام عليكم ورحمة الله أولا وجزاك ربك خيرا ثانيا يشهد الله أنه يخطر ببالي أن أكتب في هذا الموضوع منذ ما يقرب من سنة ولم يشأ الله وله الحمد ثالثا أكتب لك الآن بعض الشي مما عساه أن يكون كافيا الآن لأنني والله مشغول فأقول الحمد لله أحق من ذكر وأولى من شكر وعليه أثني الواحد الصمد جل عن المثيل فلا شبيه له ولا عديل وتنزه عن الصاحبة والأولاد ونفذ حكمه في جميع العباد أحاط بكل شيء علما وقهر كل مخلوق عزة وحكما وبعد فأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وبعد فإن هذا الموضوع من المواضيع المهمة جدا إذ هو داخل في أكثر من علم يقع بعضها في باب تاريخ العلوم وبعضا منها في باب اللحن اللغوي وأسباب تخلفنا فيه وسوء واقعنا اللغوي سواء كنا مختصين أو عوام وأيضا في باب اللحن التجويدي وتعريف اللحن الجلي الذي وقع فيه جماهير من المسلمين وهو بطبيعة الحال مفسد لعبادة الصلاة فلأهمية ما يبحث فيه هذا الموضوع اكتسب أهمية قصوى فأقول مبتدئا بسم الله: اعلم رحمني الله وإياك أن هناك فرق بين علم الصوتيات القديم والحديث سواء في المضمون البحثي أو في طريقة البحث اللغوي أو أسس التي يقوم عليها البحث اللغوي أو في نتائج البحث اللغوي أو في منشأ العلم ومن أين اشتقاقه أو في ماهية العلم نفسه وهل هو علم صحة أو علم جمال وكذلك في أدب علماء كل من العلمين هذا أولا واعتبر هذه هي رؤوس المواضيع التي سنتكلم عنها تفصيلا فيما بعد لكن ذكرني قريبا بذلك لعلي أنشط لهذا الأمر الآن. ¥ |
||||
| نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1763 | ||||
|
www.eShia.ir