responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1446
نظم مقدمة رسالة ابن أبي زيد القيرواني - لابن مشرف
ـ[أم محمد]ــــــــ[25 - 10 - 2010, 07:18 م]ـ
نَظم مقدمةِ رِسالةِ ابنِ أَبي زَيدٍ القَيْرَوانيِّ *
للشيخ أحمد بن مشرَّف الأحسائيِّ المالِكيِّ
-رحمهُ اللهُ-
(ت1285هـ)

1 - الحَمْدُ للهِ حَمْدًا لَيْسَ مُنْحَصِرًا
.................. عَلى أَيادِيهِ مَا يَخْفَى وَمَا ظَهَرَا

2 - ثُمَّ الصَّلاةُ وتَسْليمُ المُهَيْمِنِ ما
.................. هَبَّ الصَّبا فَأَدَرَّ العارِضَ المَطَرَا

3 - عَلى الَّذِي شَادَ بُنيانَ الهُدَى فَسَما
.................. وَسَادَ كُلَّ الوَرَى فَخْرًا وما افتَخَرَا

4 - نَبِيِّنا أَحْمَدَ الهادِي وَعِتْرَتِهِ
.................. وَصَحْبِهِ كُلِّ مَنْ آوَى وَمَنْ نَصَرَا

5 - وَبَعْدُ فَالْعِلْمُ لَم يَظْفَرْ بِهِ أَحَدٌ
.................. إلاَّ سَما وَبَأَسْبابِ [الْعُلا] ظَفِرَا

6 - لا سِيَّما أَصْلُ عِلْمِ الدِّينِ إِنَّ بِهِ
.................. سَعادَةَ الْعَبْدِ وَالمَنْجَى إذا حُشِرَا

بَابُ
ما تَعتَقِدُهُ القُلوبُ وَتَنطِقُ بهِ الألسُنُ
مِن واجبِ أمورِ الدِّياناتِ

7 - وأوَّلُ الْفَرْضِ إِيمانُ الْفُؤادِ كَذَا
.................. نُطْقُ اللِّسانِ بِما فِي الذِّكْرِ قَدْ سُطِرَا

8 - أَنَّ الإِلَهَ إِلَهٌ واحِدٌ صَمَدٌ
.................. فَلا إِلَهَ سِوَى مَنْ لِلأَنامِ بَرَى

9 - رَبُّ السَّمَواتِ وَالأَرْضِينَ لَيْسَ لَنَا
.................. رَبٌّ سِواهُ تَعالَى مَن لَنَا فَطَرَا

10 - وَأَنَّهُ مُوجِدُ الأَشْياءِ أَجْمَعِها
.................. بِلا شَرِيكٍ وَلا عَوْنٍ وَلا وُزَرَا

11 - وَهْوَ الْمُنَزَّهُ عَنْ وُلْدٍ وَصاحِبَةٍ
.................. وَوالِدٍ وَعَنِ الأَشْباهِ وَالنُّظَرَا

12 - لا يَبْلُغَنْ كُنْهَ وَصْفِ اللهِ وَاصِفُهُ
.................. وَلا يُحِيطُ بِهِ عِلْمًا مَنِ افْتَكَرَا

13 - وَأَنَّهُ أَوَّلٌ بَاقٍ فليس له
.................. بَدْءٌ وَلا مُنْتَهًى سُبْحانَ مَنْ قَدرَا

14 - حَيٌّ عَلِيمٌ قَدِيرٌ وَالكَلامُ لَهُ
.................. فَرْدٌ سَميعٌ بَصِيرٌ مَا أرادَ جَرَى

15 - وَأَنَّ كُرْسِيَّهُ وَالْعَرْشَ قَدْ وَسِعَا
.................. كُلَّ السَّمَواتِ وَالأَرْضِينَ إِذْ كَبُرَا

16 - وَلَمْ يَزَلْ فَوْقَ ذَاكَ الْعَرْشِ خَالِقُنا
.................. بِذَاتِهِ فَاسْأَلِ الْوَحْيَيْنِ وَالفِطَرَا

17 - إِنَّ العُلُوَّ بِهِ الأَخْبارُ قَد وَرَدَتْ
.................. عَنِ الرَّسولِ فَتابِعْ مَن رَوَى وَقَرَا

18 - فاللهُ حَقٌّ عَلى المُلْكِ احْتَوَى وَعَلَى الْـ
.................. ـعَرْشِ اسْتَوى وعنِ التَّكْييفِ كُنْ حَذِرَا

19 - وَاللهُ بِالعِلْمِ في كُلِّ الأَماكِنِ لاَ
.................. يَخْفاهُ شَيءٌ سَميعٌ شاهِدٌ وَيَرَى

20 - وَأَنَّ أَوْصافَهُ لَيْسَتْ بِمُحْدَثَةٍ
.................. كَذاكَ أَسْماؤُهُ الْحُسْنَى لِمَنْ ذَكَرَا

21 - وَأَنَّ تَنْزِيلَهُ القُرْآنَ أَجْمَعَهُ
.................. كَلامُهُ غَيرُ خَلْقٍ أَعْجَزَ البَشَرَا

22 - وَحْيٌ تَكلَّم مَوْلانا القَديمُ بِهِ
.................. وَلم يَزَلْ مِن صِفاتِ اللهِ مُعْتَبَرا

23 - يُتْلَى وَيُحْمَلُ حِفْظًا في الصُّدورِ كَما
.................. بِالخَطِّ يُثْبِتُهُ في الصُّحْفِ مَن زَبَرَا

24 - وَأَنَّ مُوسَى كَليمُ اللهِ كَلَّمَهُ
.................. إلهُهُ فَوقَ ذاكَ الطُّورِ إذْ حَضَرَا

25 - فاللهُ أَسْمَعَهُ مِن غَيْرِ واسِطَةٍ
.................. مِنْ وَصْفِهِ كَلِماتٍ تَحْتَوي عِبَرَا

26 - حتَّى إِذا هَامَ سُكْرًا في مَحَبَّتِهِ
.................. قَالَ الْكَليمُ إِلهَِي أَسْأَلُ النَّظَرَا

27 - إِلَيْكَ. قَالَ لهُ الرَّحْمَنُ مَوْعِظَةً
.................. أَنَّى تَرانِي ونُورِي يُدهِشُ البَصَرا

28 - فَانْظُرْ إِلى الطُّورِ إِنْ يَثْبُتْ مَكانَتَهُ
.................. إِذَا رَأَى بَعْضَ أَنْوارِي فَسَوْفَ تَرَى

29 - حتَّى إِذَا مَا تَجَلَّى ذُو الجَلالِ لَهُ
.................. تَصَدَّعَ الطُّورُ مِنْ خَوْفٍ وَمَا اصْطَبرَا

فَصْلٌ
في الإِيمانِ بِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ

30 - وَبالقَضاءِ وَبالأَقْدارِ أَجْمَعِها
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 10  صفحه : 1446
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست