نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 10 صفحه : 1075
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[23 - 04 - 2011, 10:36 م]ـ
وما زِلْتُ في شَكٍّ من كلمة (تبر). كما أنِّي لَمْ أفهم معنَى هذا الكلامِ: (تَبَرُّ بِفَرْضٍ لِلقِرَاءَةِ مُسنَدِ).
جزاك الله خيرا ..
والذي فهمته من البيت: أن القارئ إذا أتى بما ذكره الناظم من التنبيهات أثناء قراءته للفاتحة فقد أدى هذا الفرض على أكمل وجه ..
والله تعالى أعلم ..
.........................
بقيت كذلك كلمة (المُحيَّدِ) ..
.................
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[24 - 04 - 2011, 05:03 ص]ـ
جزاك الله خيرا على ما بذلت من جهد في تصحيح المنظومة والعناية بها، وأسأل الله أن يكتب لك أجرها، فإنها متعلقة بأم الكتاب وفاتحة القرآن.
ـ[أم محمد]ــــــــ[24 - 04 - 2011, 04:52 م]ـ
جزاك الله خيرا على ما بذلت من جهد في تصحيح المنظومة والعناية بها، وأسأل الله أن يكتب لك أجرها، فإنها متعلقة بأم الكتاب وفاتحة القرآن.
وكثَّر الله من أمثالكم في بلادنا الطيبة.
وأقترح لو ينسق في أبهى حلة -وأنتم لها-، ويوضع عليه ختم الملتقى؛ ليكون من إصداراته.
والأمر إليكم.
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[24 - 04 - 2011, 05:05 م]ـ
وأقترح لو ينسق في أبهى حلة -وأنتم لها-، ويوضع عليه ختم الملتقى؛ ليكون من إصداراته.
والأمر إليكم.
جزاك الله خيرا على هذا الاقتراح الطيب ..
ولعل هذا يكون بإذن الله تعالى بعد الانتهاء من التدقيق في المنظومة ..
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[26 - 04 - 2011, 12:00 ص]ـ
وهذه منظومة أخرى في كيفية قراءة الفاتحة
في هذا الرابط:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?p=20707#post20707
ـ[عائشة]ــــــــ[15 - 07 - 2011, 02:00 م]ـ
(25) أي: الهاوي، وهو الألفُ، وأُسقِطَت الياءُ في البيتِ ضرورةً.
أعودُ إلَى هذه المسألةِ؛ حيثُ ذَكَرَ أبو العَلاءِ المعريُّ في «عبث الوليد 128» أنَّ حَذْفَ الياءِ هُنا جائزٌ عند الكوفيِّينَ من غيرِ ضرورةٍ؛ بل يجعلونَه لُغةً للعَرَبِ. أمَّا سيبويه فيعدُّه مِنَ الضَّروراتِ.
وقالَ (ص 515):
(لأنَّ الياءَ تثبتُ في «الوادي» إذا كانَ مرفوعًا أو مخفوضًا، ويجوزُ حذفُها علَى رأيِ من يجعلُ ذلك لُغةً، وليسَ بضرورةٍ؛ كما قالَ:
لا صُلْحَ بيني فاعلموهُ ولا ... بينكمُ ما حَمَلَتْ عاتقي
سَيفي وما دُمْنَا بنَجْدٍ ومَا ... قرقرَ قُمْرُ الوادِ بالشَّاهقِ) انتهى.
،،،،،،،،،
أمَّا عن " شرح الواضحة في تجويد الفاتحة " -لابن أم قاسم المُراديِّ-؛ فهو مطبوعٌ بتحقيق: د. عبد الهادي الفضلي. وهناك طبعة أخرَى بتحقيق: فرغلي سيد عرباوي.
هذا ما وجدتُّه بعد البحث في الشبكة. ولم أقفْ على الطَّبعتين المذكورتين.