responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2309
ـ[عائشة]ــــــــ[05 - 10 - 2008, 06:24 ص]ـ
وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيكما، وجزاكما خيرًا.
وهذا هو الَّذي رأيتُه: أن تُعربَ كلمة (اليوم) -في الجملة المطروحة-: ظرفَ زمانٍ، لا مبتدأ، وقد أردتُّ بيانَ ذلك من خلالِ السُّؤالِ الَّذي طرحتُه؛ إذْ ما دامَ أنَّها قد أُعرِبَتْ في قولِنا: (صار الماءُ ملوَّثًا اليومَ): ظرْفَ زمانٍ= فهي كذلك في: (أمَّا اليومَ فقد صارَ الماءُ ملوَّثًا)، ولا أرَى فرقًا بينَ المثالَيْن.
والله تعالَى أعلم.

ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[05 - 10 - 2008, 03:18 م]ـ
السلام عليكم:
متى يرفع اسم الفاعل فاعلاً, ومتى ينصب مفعولا به؟

ـ[محمد المراكشي]ــــــــ[05 - 10 - 2008, 04:32 م]ـ
البسملة1
السلام عليكم

من يعرب هذا البيت

بُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُلغت صنع امرئ بر إخالكه
بضم بالباء من بلغت بناء للمجهول
وشكرا لكم

ـ[علي المعشي]ــــــــ[05 - 10 - 2008, 06:45 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بُلغت: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع نائب عن الفاعل.
صنع: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة (أصله مفعول به ثان لأن المفعول الأول ارتفع نائبا عن الفاعل) وهو مضاف.
امرئ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
بَرٍّ: نعت لـ (امرئ) مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
إخالكه: إخال فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر فيه تقديره (أنا)، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به أول، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به ثان، وجملة (إخالكه) في محل جر نعت ثان لـ (امرئ). وجملة (بلغت ...) ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
تحياتي ومودتي.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[05 - 10 - 2008, 06:57 م]ـ
لأبصر: الألف رابطة لجواب الشرط
مرحبا أخي عبد القادر
بالتأكيد أنت تقصد اللام لا الألف.
تحياتي ومودتي.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[05 - 10 - 2008, 07:20 م]ـ
البسملة1
يقول أبو فراس الحمْداني:
إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى ********وأذللت دمعا من خلائقه الكبر

ما إعراب هذا البيت؟
ثم ما التشكيل الصحيح لكلمة"الكبر"،وما معناها؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا: اسم شرط غير جازم مبني على السكون في محل نصب على الظرفية متعلق بجوابه، وهو مضاف.
الليل: فاعل (على أرجح الأقوال) لفعل محذوف يفسره المذكور (أضوى) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة.
أضوى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر، مفسر للمحذوف، وفاعله مستتر والنون للوقاية، والياء في محل نصب مفعول به، والجملة مفسرة لا محل لها من الإعراب.
بسطت: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل.
يد: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
الهوى: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة التي منع من ظهورها التعذر لأنه مقصور. والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب جواب اسم الشرط غير الجازم. والجملة الشرطية الكبرى ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
وأذللت: الواو عاطفة، أذللت: فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل.
دمعا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب معطوفة على جملة جواب الشرط.
من: حرف جر مبني على السكون.
خلائقه: خلائق اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه، وشبه الجملة متعلق بمحذوف خبر مقدم.
الكِبْرُ: (بكسر الكاف وسكون الباء وضم الراء) مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والجملة الاسمية في محل نصب نعت لـ (دمعا).
ومعنى الكِبْر هو المعنى المعروف، إلا أن الشاعر أراد به هنا العزة والشموخ، يريد أن دمعه عزيز عصيّ لا ينهمر بسهولة، لكنه يصبح ذليلا طيعا إذا أضواه الليل ودعاه الهوى.
تحياتي ومودتي.

ـ[الحسناء]ــــــــ[05 - 10 - 2008, 09:00 م]ـ
شكرا لكم

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 12:25 ص]ـ
اقتباس:
لأبصر: الألف رابطة لجواب الشرط
مرحبا أخي عبد القادر
بالتأكيد أنت تقصد اللام لا الألف.
تحياتي ومودتي.
----
بالتأكيد.
دمت أستاذاً متألقاً، وشاعراً مبدعاً.
أستاذي،صدقني قليلٌ أن أسعد بخطأ، ومنه هذا، بسبب مرور عابرٍ كريم ليشرفني بتصويبه الراقي.
حياك الله في علاه.

ـ[عبد العزيز]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 05:19 م]ـ
نفع الله بكم،

صارَ الماءُ مُلوَّثًا اليومَ

(أل) في (اليوم) للعهد الحضوري أي (اليومَ الحاضرَ)، ومذهب أبي علي الفارسي في علة بناء أسماء الإشارة أنها أشبهت حرفا موجودا، وهو (أل) العهدية، ومنه التقدير السابق (صارَ الماءُ مُلوَّثًا في هَذَا اليومَ).

ـ[عبد العزيز]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 06:21 م]ـ
صدقت أخي الكريم كونها حالا مبينة يرده المعنى إذ هي لم تكن ذهبا حين المراودة، فإن الحال وصف لصاحبها.
لكن لي تخريجان آخران:
الأول: أن نعتبرها حالا مبينة باعتبار أن الجبال تمثلت له حين المراودة من ذهب وذلك لمزيد إغراء فأراها عليه الصلاة والسلام أيما شمم.
الثاني: أن نعرب " من ذهب " خبرا لكان محذوفة، والتقدير: وراودته الجبال الشم لتكون من ذهب ...
وبالله التوفيق.

بورك فيك أخي الكريم،

ما التقدير الذي تراه مناسبا على التخريج الأول، أما الثاني فليس هذا من مواضع حذف كان ...

وجزاك الله خيرا.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2309
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست