responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2144
ـ[مُحمّد]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 06:59 م]ـ
مضَى في الرَّدِّ السَّابِقِ:

فالجُملةُ الخَبَريَّة: ما لَيْسَتْ بإنشائيةٍ، فلا تكونُ الجملةُ الواقِعة حالاً إنشائيَّةً؛ كأنْ تكونَ مبدوءةً بأمرٍ أو نهيٍ، أو غيرِ ذلك من أنواعِ الإنشاءِ. (وكونُ الحالِ لا تَقَعُ جُملةً إنشائيَّة= هو ما عليه جُمهورُ النُّحاةِ) [" الأساليب الإنشائيَّة في النَّحو العربيّ "، عبد السَّلام هارون: 85]، ولا عِبْرَةَ بقولِ مَنْ أجازَ وقوعَها حالاً. [انظر: المصدر السَّابق].

والله تعالَى أعلم.

أقامَ يُجهِدُ أيامًا قريحتَهُ ...

ـ[عائشة]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 10:17 م]ـ
أقامَ يُجهِدُ أيامًا قريحتَهُ ...

إن كانَتْ عندكَ فائدةٌ؛ فلا تبخَلْ بها علَى إخوانكَ، ولستُ أرَى داعيًا لمثلِ هذه الرُّدودِ.

قال رسولُ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-:
(... وَمَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ).

ـ[بر الايمان]ــــــــ[11 - 04 - 2010, 10:25 م]ـ
السلام عليكم شكرا شجرة الدر جزاك الله خيرا وبكل حرف قدمته حسنات انشاء اللهامل مزيدا من التواصل والافادة

ـ[عبدو]ــــــــ[21 - 10 - 2010, 09:40 ص]ـ
اريد معرفة الغرض من الحال

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست