responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2143
نجوتِ وهذا تحملين طليقُ 23 - عدَسْ ما لعبًّادٍ عليك إمارةٌ

يزيد بن مفرغ الحميري

لدى وَكرِها العنابُ والحشف البالي 24 - كأَن قلوبَ الطير رطباً ويابساً

امرؤ القيس

وهل بدارة - ياللناس - من عار 25 - أنا ابنُ دارةَ معروفاً بها نسبي

سالم بن دارة

للحرب دائرةٌ على ابني ضمضم 26 - ولقد خشيتُ بأَن أَموت ولم تدرْ

عنترة

وإلا فأَدْركْني ولمَّا أُمَزقِ 27 - فإن كنت مأْكولاً فكن أَنت آكلي

الممزق العبدي

كما انتفض العصفور بلَّله القطر 28 - وإني لتعروني لذكراك هزَّةٌ

أبو صخر الهذلي

وفي الحرب أشباهَ النساءِ العوارك 29 - أَفي السلم أَعياراً جفاءً وغلظة

هند أم معاوية

(ب)

إليَّ حبيباً إنها لحبيب 30 - لئن كان برد الماءِ هيمانَ صادياً

عروة بن حزام

فمطلبها كهلاً عليه شديد 31 - إِذا المرءُ أعيته المروءَة ناشئاً

المعلوط القريعي

فما لك بعد الشيب صباً متيماً؟ 32 - عهدتُك ما تصبو وفيك شبيبة

وفاحتْ عنبراً ورنتْ غزالا 33 - بدتْ قمراً ومالتْ غصنَ بانِ

المتنبي

إلا وكان لمرتاع بها وزرا 34 - نعم امرأً هرمٌ، لم تعرُ نائبة 1 - وقد تأْتي معرفة سماعاً وقياساً وذلك إذا كانت بمعنى النكرة مثل 2 - وتأْتي جامدة في حالات سبع:
1 - إذا تأَخر عن الحال مثل (جاءَني شاكياً رجل)، ولولا التقدم لمكان الوصف نعتاً لا حالاً كما في قولنا (جاءَني رجلٌ شاكٍ).
2 - أَن يدل على عموم، وذلك إِذا سبق بنفي أَو نهي أو استفهام مثل: (ما في القاعة أحد واقفاً. لا يقابلْ أحدٌ أحداً مسيئاً. هل فيهم رجل محقاً؟).
3 - أَن يدل على خصوص، وذلك حين توصف النكرة أو تضاف مثل: (جاءَ رجل عالم زائراً، زارني أُستاذ أدب محاضراً).
4 - أَن تكون الحال جملة مقرونة بالواو، مثل (أَقبل راكب ويداه مرفوعتان).
1 - إِذا كان المضاف شبه فعل ((مصدراً أو مشتقاً)) مضافاً إلى معموله مثل {إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً}. (أَخوك راكب الفرسِ مسرجةً) وهذا في الحقيقة يردّ إلى ما سبق لأَن المضاف إليه فاعل في المعنى أَو مفعول به.
2 - إذا صح وضع المضاف إليه موضع المضاف في الجملة بأَن كانالمضاف جزءاً من المضاف إليه مثل (سلَّم الله صدوركم متآخين)، أَو كان بمعنى الجزءِ (يعجبني بيان أَحمد خطيباً)، والمضاف إليه في الجملتين يصح أَن يحل محل المضاف فنقول (سلَّمكم الله متآخين، يعجبني أَحمد خطيباً) فيصبح صاحب الحال فاعلاً أَو مفعولاً.
1 - تتأَخر عن صاحبها وجوباً إِذا كانت محصورة مثل: (ما جئت إلا ضاحكاً) كما تُقدم هي وجوباً إذا حُصِر صاحبها مثل: (ما جاءَ ضاحكاً إلا أنت)، وإذا كان صاحبها مضافاً إليه مثل: (أَعجبني موقف أخيك معارضاً)، وإذا كان مجروراً عند الأكثرين مثل: (مررت بها مسرورة).
2 - وتتأخر عن عاملها وجوباً إذا لم يكن فعلاً متصرفاً، أَو كان اسم تفضيل مثل (صهْ جالساً، بئس الطالب عاصياً، أَخوك خيركم ناطقاً)
1 - أَن تدل الحال على تدرج في زيادة أو نقص وتقترن بالفاءِ مثل: (يكافأُ المجدُّ بعشرة دنانير فصاعداً، فنازلاً، فأَكثر، فأَقلَّ ...) والتقدير فذهب العدد صاعداً، نازلاً إلخ ...
2 - أَن تغني الحال على الخبر كما جاءَ في ص 233 مثل: (أَكلي الحلوى واقفاً) والتقدير أَكلي الحلوى إِذا أُوجد واقفاً.
3 - أن تكون الحال مؤكدة مضمون الجملة قبلها: (أَنت صديقي مخلصاً) والتقدير: (أَعرفك مخلصاً).
4 - بعد استفهام توبيخي: (أَقاعداً وقد نفر الناس؟!) والتقدير: (أَتمكث قاعداً وقد نفر الناس؟!).
5 - أَن يرد عامل الحال محذوفاً سماعاً، ومثلوا لذلك بقولهم: (هنيئاً له) مقدرين: (ثبت له الشيءُ هنيئاً).
1 - {إِنّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} {قالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ ماذا تَفْقِدُونَ}
2 - {وَأَلْقِ عَصاكَ فَلَمّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يا مُوسَى لا تَخَفْ إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ}
3 - {فَأَرْسَلْنا إِلَيْها رُوحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَراً سَوِيّاً}
4 - {وَواعَدْنا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً}
5 - {وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِنْ سُهُولِها قُصُوراً وَتَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً فَاذْكُرُوا آلاءَ اللَّهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ}
6 - {قالَتْ يا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنا عَجُوزٌ وَهَذا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هَذا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ}
7 - {أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِها}
8 - {وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاّ وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ}
9 - {فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ، أَمْراً مِنْ عِنْدِنا إِنّا كُنّا مُرْسِلِينَ}
10 - {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُكُرٍ، خُشَّعاً أَبْصارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْداثِ كَأَنَّهُمْ جَرادٌ مُنْتَشِرٌ}
11 - {وَما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاّ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ}
12 - {إِنّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمّا شاكِراً وَإِمّا كَفُوراً}
13 - {وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ}
14 - {حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ، فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً}
15 - {وَما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ الْقَوْمِ الصّالِحِينَ}
16 - {ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} 17 - صلى رسول الله (ص) قاعداً وصلى وراءَه رجالٌ قياماً.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 2143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست