نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2131
ـ[أبو عبد الله الحجازي]ــــــــ[16 - 03 - 2014, 12:25 م]ـ
إجابة السؤال الثاني: إعراب كلمة ((فصيحة)) حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
ـ[أبو عبد الله الحجازي]ــــــــ[16 - 03 - 2014, 12:34 م]ـ
الصورة البيانية في:
شباب الإسلام لا تتستر بجلباب ولا تتوار-هكذا بغير حرف العلة- بحجاب.
كناية عن إظهار القوة والفتوة والرجولة، حيث يحث الشباب على عدم التشبه بالنساء في تسترهم وتحجبهم.
أما الصورة البيانية في:
شباب الإسلام حملة الأمانة ومستودع الآمال.
ففيها استعارتان مكنيتان حيث شبه الأمانة بشيء مادي يحمل، والآمال بشيء محسوس يستودع، وصرح بالمشبهين (الأمانة، الآمال)، وأتى بما يدل على المشبه به (حملة، مستودع).
كما أن ((مستودع الآمال)) فيها تشبيه بليغ، حيث شبه شباب الإسلام بأنهم مكان يستودع فيه الآمال، وحذف أداة التشبيه، ووجه الشبه، وليس هنالك إلا المشبه والمشبه به.
ذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع خبر المبتدأ.
البدر: بدل من اسم الإشارة والبدل له حكم المبدل منه فهو مرفوع كالمبدل منه وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
طالعا: حال من البدر منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وجملة هو ذا البدر طالعا استئنافية لامحل لها من الإعراب.
لازلتم مباركين يا أعضاء الملتقى.
أستاذي الكريم أرجو أن تسمح لي بهذه المراجعة:
لماذا لا يكون اسم الإشارة "ذا" بدلا، و "البدر" خبرا للضمير المنفصل "هو".
إذ أصل الجملة: هذا البدر طالعا، فاعترض الضمير المنفصل "هو" بين حرف التنبيه واسم الإشارة.
هذا في تقديري وظني، وأرجو منكم النظر فيه، وتصويبه بعلمكم ومعرفتكم، مع خالص شكري
ـ[أحمد بن فتح الرحمن]ــــــــ[06 - 04 - 2014, 05:21 ص]ـ
البسملة2
السلام1
أرجو من فضلكم إعراب يا ترى
جزاكم الله خيرًا
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[15 - 04 - 2014, 11:58 م]ـ
أستاذي الكريم أرجو أن تسمح لي بهذه المراجعة:
لماذا لا يكون اسم الإشارة "ذا" بدلا، و "البدر" خبرا للضمير المنفصل "هو".
إذ أصل الجملة: هذا البدر طالعا، فاعترض الضمير المنفصل "هو" بين حرف التنبيه واسم الإشارة.
هذا في تقديري وظني، وأرجو منكم النظر فيه، وتصويبه بعلمكم ومعرفتكم، مع خالص شكري
يشكل عليه أمران:
الأول: أن معناها كما ذكر السيرافي (الحاضر عندك أنا) أو (أنا في الموضع الذي التمست فيه من التمست)، ولا تقع في ابتداء كلام، وإنما تكون جوابا.
والثاني: أنه قد يقال-كما قال سيبويه-أن (ها) هنا غير (ها) التي في هذا بدليل قوله تعالى: ((ها أنتم هؤلاء)). ينظر لمزيد بيان [الكتاب 2/ 352] ط هارون.
أهلا أخي الفاضل وجزيت خيرا على الإجابة لكن أقصد يا بني بالجمع المضاف إليه ياء المتكلم أليس هكذا: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم والياء الثانية مضاف إليه؟ الصواب ما قال الأستاذ معاذ وفقه الله لأن الأصل (بنين لي) يراجع قول النحاة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: (أو مخرجيَّ هم).
السلام عليكم أيها الأحبة:
قال الفرزدق:
منا الذي اختير الرجال سماحة=وخيرا إذا هب الرياح الزعازع
ما إعراب كلمة (الرجال)؟!!
وعليكم السلام ورحمة الله.
مفعول به ثانٍ.
البسملة2
السلام1
أرجو من فضلكم إعراب يا ترى
جزاكم الله خيرًا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
فيها وجهان: الأول: أن تكون (يا) حرف تنبيه، وترى: فعل لم يسم فاعله، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
والثاني: أن تكون (يا) حرف نداء، والمنادى محذوف، تقديره: (يا رجل) أو نحوه، وترى: فعل ونائب فاعل.
ـ[وفاء على]ــــــــ[16 - 04 - 2014, 04:45 م]ـ
السلام عليكم
مااعراب قوله تعالى:
فأما من أعطى وأتقى
ـ[احمد الكبيسي]ــــــــ[18 - 04 - 2014, 12:00 ص]ـ
قال تعالى:"فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ (93) "الأعراف
يقول المؤلف قاسم حميدان دعاس في كتابه (إعراب القرآن الكريم):" «آسى» فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر"
هل هذا ممكن في هذه الآية!؟ إذ هو مضارع ,ويمكن أن يكون ماضيا نعم في غير الآية, لكن هل يمكن في هذا الموضع أن يكون ماضيا؟
ـ[أوراق]ــــــــ[05 - 05 - 2014, 04:48 م]ـ
أين الخبر لو نصبت (مصدر) في قولي:
حكم مجيء الحال مصدرا.
وما الأرجح رفعه أم نصبه؟
ـ[عائشة]ــــــــ[05 - 05 - 2014, 11:09 م]ـ
"مصدرًا": مفعول به للمصدر "مجيء"، ولا وجهَ للرفع. وإذا جاء هذا الكلام في عنوانِ فصلٍ مثلاً؛ فإنَّ إعراب "حكم": خبر لمبتدإ محذوف، والتّقدير: هذا حكمُ مجيءِ الحالِ مصدرًا. أما إذا اعتبرنا كلمة "حكم" مبتدأً؛ فإنَّ الكلام لم يتمَّ، ولا بدَّ له من خبرٍ، وهو غيرُ مذكورٍ ههنا. والله أعلم.
¥
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 2131