responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1878
ـ[سمية]ــــــــ[09 - 02 - 2009, 02:41 م]ـ
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم

ولكني لدي بعض الأسئلة

لماذا قلنا عن صاد فعل ماض ولم نقل فعل ماضي؟؟؟ ما الفرق بينهما؟

(ومحل الشاهد "عقعقان وبوم" على أنه مفعول به ترك نصبه لأمن اللبس، وظهور المعنى.))

اللبس من ماذا؟؟

وشكرا لكم على هذه الفوائد

مع خالص الإعتذار عن عدم المقدرة على وضع بيت للإعراب لأنه لا يوجد لدي بيت متأكدة من إعرابه بصورة سلمية مائة بالمائة

لذا فأترك المجال لمن شاء أن يضع من عنده بيت جديد للإعراب واستمروا بارك الله بكم على هذا الموضوع الرائع

ـ[عبد العزيز]ــــــــ[09 - 02 - 2009, 04:55 م]ـ
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم

ولكني لدي بعض الأسئلة

لماذا قلنا عن صاد فعل ماض ولم نقل فعل ماضي؟؟؟ ما الفرق بينهما؟

== لأن ياء المنقوص تحذف مع التنوين ضما وكسرا، مثل: "هذا قاضٍ"، و"مررت بقاضٍ"؛ وتثبت حالَ النصب، مثل: "رأيتُ قاضيًا"

(ومحل الشاهد "عقعقان وبوم" على أنه مفعول به ترك نصبه لأمن اللبس، وظهور المعنى.))

اللبس من ماذا؟؟

== أُمن اللبس بتمييز الفاعل من المفعول، كما هو الحال في ما يمثل به النحاة "خرق الثوبُ المسمارَ" رفعوا المفعول "الثوب" ونصبوا الفاعل "المسمار" لأمن اللبس وظهور المعنى.

والله أعلم.

ـ[أم عبد السميع]ــــــــ[13 - 02 - 2009, 09:35 ص]ـ
البسملة1

((أعذرونى لم أشارك معكم من قبل فى الاعراب ولكن سأحاول معكم))

من يعرب هذا البيت
شَتَانَ مَا يَومِى عَلَى كُورِهَا ... وَيَومُ حَيَّانَ أَخِى جَابِرِ

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[15 - 02 - 2009, 05:29 ص]ـ
بارك الله فيكم أحبتي!

رب يسر بخير

شتان: اسم فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.

ما: زائدة.

يومي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف , والياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.

على: حرف جر.

كور: اسم مجرور بـ (على) وعلامة جره الكسرة , وهو مضاف , والهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.

وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بـ (شتان).

الواو: حرف عطف.

يوم: اسم معطوف على (يومي) والمعطوف على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , وهو مضاف.

حيان: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية وزيادة ألف ونون.

أخي: بدل من حيان , والبدل من المجرور مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة , وهو مضاف.

جابر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب , والله تعالى أعلم.

أسأله العفو عن التقصير ** وخير ما آمل في المصير
وغفر ما كان من الذنوب ** وستر ما شان من العيوب

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[15 - 02 - 2009, 12:29 م]ـ
قال الشاعر:

أرجو وأخشى وأدعو الله مبتغيا ** عفوا وعافية في الروح والجسد

لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى.

ـ[أبوسعد]ــــــــ[15 - 02 - 2009, 10:21 م]ـ
قال الشاعر:

أرجو وأخشى وأدعو الله مبتغيا ** عفوا وعافية في الروح والجسد

أرجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل
وأخشى: فعل معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر
وأدعو: فعل معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل
الله: لفظ الجلالة منصوب وعلامة التصب الفتحة
مبتغيا: حال منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة
عفوا: مفعول لاسم الفاعل ((مبتغيا)) وعلامة نصبه الفتحة
وعافية: معطوف على السابق منصوب مثله.
في الروح: جار وجرور وعلامة جره الكسرة.
والجسد: معطوع على السابق مجرور مثله.

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[16 - 02 - 2009, 05:52 م]ـ
بارك الله فيكم أخي أبا سعد وحياك الله بين إخوتك وأحبتك!

هذه بعض الملحوظات اليسيرة أرجو أن تقبلها:

أرجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل

والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنا.

وأخشى: فعل معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر

والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنا.

وأدعو: فعل معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل

والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنا.

الله: لفظ الجلالة منصوب وعلامة النصب الفتحة

لفظ الجلالة تنازعه ثلاثة عوامل , ولك إعمال أيهما شئت باتفاق الكوفيين والبصريين , لكن وقع الاختلاف بينهم في ترجيح إعمال أيهم , فالكوفيون على إعمال الأول لسبقه , والبصريون على إعمال الأخير لمجاورته وملاصقته , قال ابن هشام - رحمه الله تعالى - عن قول البصريين: وهو الصواب في القياس , والأكثر في السماع.

مبتغيا: حال منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة

وفاعله ضمير مستتر فيه لأنه اسم فاعل يعمل عمل الفعل المضارع.

عفوا: مفعول لاسم الفاعل ((مبتغيا)) وعلامة نصبه الفتحة
وعافية: معطوف على السابق منصوب مثله.
في الروح: جار وجرور وعلامة جره الكسرة.

وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بواجب الحذف مقدر بكون عام نعت لـ (عافية).

والجسد: معطوف على السابق مجرور مثله.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.

والله تعالى أحكم وبالصواب أعلم.

قال الشاعر:

إن السماحة والمروة ضمنا ** قبرا بمرو على الطريق الواضح
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1878
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست