responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1276
ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 07:08 م]ـ
بارك الله فيك أخى الفاضل، حيَّاك الله وبياك، طبتَ بينَ إخوانك مسروراً.

ولك بمثلِ ماقلت، أيّها الفاضل، الحمدلله أنَّك لمْ تلاحظ أو تلحظ شيئاً، وهو دليلٌ على عدمِ لحني في الكلام، ولكنْ مازالتْ فرائصي ترتعدُ من بي إبراهيمَ فهو لي والأخطائي بالمرصادِ (ابتسامةُ واثقٍ)

ـ[أم محمد]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 07:38 م]ـ
إن أذنتم بالتنبيه -والباقي تم التنبيه عليه-:
سأحكي لكم قصتي مع هذا المنتدى، ريثما تأتي إجابةُ سؤالي، فلعلّ اللهَ يفتحُ عليكمْ فتجدونَ ثغرةً لتطلقوا عليّ سهامكمْ القاتلةُ، قاتلَ اللهُ من يبغضُكم ويبغضُ هذه اللغةَ العريقةَ.
المجدُ المالكي، صالحُ العمريّ، الأديبُ النجديّ، أبو إبراهيم، هولاءِ رجالٌ أُكِنُّ لهم كل تقديرٍ، ولازالَ إسماعيلُ يتحدثُ بطلاقةٍ دونَ أن يلحنَ في كلامهِ رُغْمَ جهلهِ! ولكنْ طالما أنّي بينَ أساتذتي فسأُبحرُ بقلمي ولنْ أخشَ أحداً!
بالأمسِ سجلتُ وعن طريقِ الصدفةِ، فرأيتُ العَجبَ العُجابَ في هذا المنتدى
ولي أوّلِ مرةٍ أرى وأشاهدُ كتباً _ لا أظنُّ أنّ مثلي يعرفها! _ كنتُ أَعلمُ أنّ العلم نحوٌ، وصرفٌ، وبلاغةٌ ولكنْ غابَ عني الكثيرُ من الشعراءِ وكتبهم وأدبهم، فجزاكم اللهُ خيراً، وأنَّ فرحتي بكم كفرحتِ _ هنا _ ينقصني الكثير من القراءة؟! يبدو أنّي إلى الآنَ لمْ ألحنْ، سأكتفي بهذا القدرِ من حديثِ، وإلى اللقاءِ في حلقةِ قادمةٍ بإذنْ الله.

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 07:56 م]ـ
حسناً حسناً، مضى من أمري ما مضى وكانَ، وقد كنتُ أكتبُ على عُجالةٍ، لذلكَ نلتمْ مني ما نلتمْ، أمَّا الآن فقد شمرتُ عن ساعدايَ، ووقفتُ على قدمٍ وساقٍ، فلقدْ كثرُ مقاتليَ من الفضلاءِ! ولابدَ أن آخذَ الحيطةَ، والحذرَ، لذلكَ _ وهنا _ ستكمنُ براعتي في هذه الكتابةِ الفصيحة ِ، والتي ستُعجزُ با إبراهيمَ وسيموتُ كمداً ولنْ يستطيعَ قهري مرةً أخرى، فهو يعلمُ سليقتي، وفطرتي المجبولةِ على التحدثِ باللغةِ العربيةِ، فضلاً عن براعتي في الأعرابِ في بعضِ الجملِ لا كُلِّها، ربما أكتفي بهذا القدرِ، وهو كافٍ ليثبتَ سليقتي التي حباني اللهُ بها، أرجو من بي إبراهيم، أن يصوبَ النظرَ،ويدققهُ، ويحدَّقهُ حتى يتمكن من هزيمتي وقهري. (ابتسامة)

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 08:00 م]ـ
إن أذنتم بالتنبيه -والباقي تم التنبيه عليه-:

حياكِ الله يا معلمتي، ولكنْ (يخشَ مجزومةٌ بلم، بحذفِ الألفِ منها.

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 09:56 م]ـ
حسناً حسناً، مضى من أمري ما مضى وكانَ، وقد كنتُ أكتبُ على عُجالةٍ، لذلكَ نلتمْ مني ما نلتمْ، أمَّا الآن فقد شمرتُ عن ساعدايَ، ووقفتُ على قدمٍ وساقٍ، فلقدْ كثرُ مقاتليَ من الفضلاءِ! ولابدَ أن آخذَ الحيطةَ، والحذرَ، لذلكَ _ وهنا _ ستكمنُ براعتي في هذه الكتابةِ الفصيحة ِ، والتي ستُعجزُ با إبراهيمَ وسيموتُ كمداً ولنْ يستطيعَ قهري مرةً أخرى، فهو يعلمُ سليقتي، وفطرتي المجبولةِ على التحدثِ باللغةِ العربيةِ، فضلاً عن براعتي في الأعرابِ في بعضِ الجملِ لا كُلِّها، ربما أكتفي بهذا القدرِ، وهو كافٍ ليثبتَ سليقتي التي حباني اللهُ بها، أرجو من بي إبراهيم، أن يصوبَ النظرَ،ويدققهُ، ويحدَّقهُ حتى يتمكن من هزيمتي وقهري. (ابتسامة)
إلى لقاءٍ آخر فى موقعةٍ أخرى، (ابتسامة).

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 11:57 م]ـ
إلى لقاءٍ آخر فى موقعةٍ أخرى، (ابتسامة).

حياك الله يا أخيّ، أمَّا كلمةُ المجبولةِ فهي مرفوعةٌ، لامجرورةٌ، ولقد ذكرتها قبل قليلٍ حين كنتُ أتعشى بأحدِ المطاعمِ المشهورةِ، بعدها أكلتُ قطعاً من الكنافةِ، وما أدراك ما الكنافةُ، حينها ذكرتُ هذا الخطأُ، وعلمتُ يقيناً أثر الجوعِ وما يسببهُ من الحنِ المخزي، إذنْ لنتفق على عدمِ احتسابِ هذا الحنَ المخزي، أمَّا يحدّقهُ فهذا مختصٌ بعلمِ البلاغة وياليتك تصححهُ لي.
(ابتسامة)

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[02 - 05 - 2011, 01:49 ص]ـ
إذنْ مالصحيحُ من هذا التبريكِ أو البركةِ، بدلاً من المُباركةِ.

الصحيح التبريك. (يُقال بَرَّكْتُ عليه تَبرِيكاً: أي قُلْتُ له: بارَكَ اللهُ عليك) [تاج العروس]

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[02 - 05 - 2011, 01:53 ص]ـ
حياك الله يا أخيّ، أمَّا كلمةُ المجبولةِ فهي مرفوعةٌ، لامجرورةٌ، ولقد ذكرتها قبل قليلٍ حين كنتُ أتعشى بأحدِ المطاعمِ المشهورةِ، بعدها أكلتُ قطعاً من الكنافةِ، وما أدراك ما الكنافةُ، حينها ذكرتُ هذا الخطأُ، وعلمتُ يقيناً أثر الجوعِ وما يسببهُ من الحنِ المخزي، إذنْ لنتفق على عدمِ احتسابِ هذا الحنَ المخزي، أمَّا يحدّقهُ فهذا مختصٌ بعلمِ البلاغة وياليتك تصححهُ لي.
(ابتسامة)
الحمد لله وبعد:_
قد كنتَ قد عطفتَها على منصوبٍ، فلا هى مرفوعةٌ ولا هى مجرورةٌ، والله أعلم _العيبُ ليس فيك بل فى الكنافةِ. (ابتسامة)
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1276
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست