responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1275
ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 02:49 م]ـ
أعيذُها نظراتٍ منكَ صادقةً ... أن تحسبَ الشَّحمَ في مَن شحمُهُ وَرَمُ!

اضغط على الرابط، وستظهر لك -إن شاء الله-:
http://uqu.edu.sa/files2/tiny_mce/plugins/filemanager/files/4310035/kul3am.pdf

وهذا رابط آخر:
http://www.archive.org/download/binder1_756/binder1.pdf

وكتب الأستاذ / منصور مهران -نفع الله به-:

وإذا كان لديك أي سؤال؛ فاطرحْه في الملتقى؛ ليستفيدَ الجميعُ -بإذن الله-.

بارك الله في جميع الأساتذة الذين استفدنا من علمهم، وأدبهم، وأخلاقهم.

أعيذُها نظراتٍ منكَ صادقةً ... أن تحسبَ الشَّحمَ في مَن شحمُهُ وَرَمُ!
بلْ شحمٌ ولحمٌ، بارك الله فيكِ، عندما ضغطتُ على الرابط ظهرَ لي _ أين تريدُ حفظَ الملفِ _، وهذه مشكلتي، إنْ كان هناك شيءٌ للقراءة فبها ونعمتْ والإ سأبقى جاهلاً بهذهِ المسألةِ. وجزاكِ اللهُ خيراً.

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 03:11 م]ـ
حسنًا!
عدِّ عن هذه!
ألا تعلم أن الداعي بالبركة يقال له: برَّكتَ، فهو مبرِّكٌ، والمصدر التبريكُ. (ابتسامة مرحِّب)!

إذنْ مالصحيحُ من هذا التبريكِ أو البركةِ، بدلاً من المُباركةِ.
(ابتسامةُ محبٍ لكَ) يا أستاذي الكريمُ.

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 03:40 م]ـ
حياك الله ..
وأينَ ألفُ _ أبو _ في اسمكَ يا أستاذي؟ هل أكلَ الدهر عليها وشرِبَ، (ابتسامة منتقم)

والجواب عن هذه (الألف) المظلومة المسكينة:
ما القولُ الراجحُ في اسمكم الكريم، فإنّي رأيتُ تصرُّفاتِ أهلِ العِلمِ مُختَلِفَةً فيهِ، فمِن قائلٍ: يُكنى بأبي إبراهيم، ومن قائلٍ، اسمُهُ: بو إبراهيم، هكذا بطرحِ الهمزةِ.
..........................
جزاك الله خيرا أديبنا النجدي الأثري ..
وأما عن استفسارك، فالرواية الصحيحة في الواقع هي الرواية الأولى، ولكني حين أردت التسجيل في المنتدى باسم (أبو إبراهيم) وجدت أنني سُبِقتُ إليه، فطرحت الهمزة من أجل ذلك ..
وعليه فالروايتان مقبولتان، لكنني هنا في هذا المنتدى المبارك آخذ بالرواية الثانية!!
وانتظر انتقامي أيها الكريم الذي لا يلحن ـ إلا قليلا ـ!! (ابتسامة) ..

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 03:46 م]ـ
انتبه بارك الله فيك لما لون باللون (الوردي) ..
.................
ومع ذلك لا زلتُ لا الحنُ ولا أخطيءُ أبداً الا ماكانَ سهواً،

.......................
(لا زلت) معناها الدعاء، والصواب هنا أن تقول: وما زلت ..

بالأمسِ سجلتُ وعن طريقِ الصدفةِ، فرأيتُ العَجبَ العُجابَ في هذا المنتدى
ولي أوّلِ مرةٍ أرى وأشاهدُ كتباً _ لا أظنُّ أنّ مثلي يعرفها! _ كنتُ أَعلمُ أنّ العلم نحوٌ، وصرفٌ، وبلاغةٌ ولكنْ غابَ عني الكثيرُ من الشعراءِ وكتبهم وأدبهم، فجزاكم اللهُ خيراً، وأنَّ فرحتي بكم كفرحتِ _ هنا _ ينقصني الكثير من القراءة؟! يبدو أنّي إلى الآنَ لمْ ألحنْ، سأكتفي بهذا القدرِ من حديثِ، وإلى اللقاءِ في حلقةِ قادمةٍ بإذنْ الله.

وللفائدة: كلمة (رغم) فيها ثلاث لغات، فهي مثلثة الراء ..
....................

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 05:51 م]ـ
سأحكي لكم قصتي مع هذا المنتدى، ريثما تأتي إجابةُ سؤالي، فلعلّ اللهَ يفتحُ عليكمْ فتجدونَ ثغرةً لتطلقوا عليّ سهامكمْ القاتلةُ، قاتلَ اللهُ من يبغضُكم ويبغضُ هذه اللغةَ العريقةَ.
المجدُ المالكي، صالحُ العمريّ، الأديبُ النجديّ، أبو إبراهيم، هولاءِ رجالٌ أُكِنُّ لهم كل تقديرٍ، ولازالَ إسماعيلُ يتحدثُ بطلاقةٍ دونَ أن يلحنَ في كلامهِ رُغْمَ جهلهِ! ولكنْ طالما أنّي بينَ أساتذتي فسأُبحرُ بقلمي ولنْ أخشَ أحداً!
بالأمسِ سجلتُ وعن طريقِ الصدفةِ، فرأيتُ العَجبَ العُجابَ في هذا المنتدى
ولي أوّلِ مرةٍ أرى وأشاهدُ كتباً _ لا أظنُّ أنّ مثلي يعرفها! _ كنتُ أَعلمُ أنّ العلم نحوٌ، وصرفٌ، وبلاغةٌ ولكنْ غابَ عني الكثيرُ من الشعراءِ وكتبهم وأدبهم، فجزاكم اللهُ خيراً، وأنَّ فرحتي بكم كفرحتِ _ هنا _ ينقصني الكثير من القراءة؟! يبدو أنّي إلى الآنَ لمْ ألحنْ، سأكتفي بهذا القدرِ من حديثِ، وإلى اللقاءِ في حلقةِ قادمةٍ بإذنْ الله.
بارك الله فيك أخى الفاضل، حيَّاك الله وبياك، طبتَ بينَ إخوانك مسروراً.

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 06:57 م]ـ
حياك الله ..

والجواب عن هذه (الألف) المظلومة المسكينة:

..........................

وانتظر انتقامي أيها الكريم الذي لا يلحن ـ إلا قليلا ـ!! (ابتسامة) ..

أضحكَ اللهُ سنكَ، وقاتلَ اللهُ من قاتلكَ! وماحيلتُ الريحِ أمامَ الرواسي أمثالكمْ.

ـ[أبومعاذ]ــــــــ[01 - 05 - 2011, 07:01 م]ـ
انتبه بارك الله فيك لما لون باللون (الوردي) ..
.................

.......................
(لا زلت) معناها الدعاء، والصواب هنا أن تقول: وما زلت ..

وللفائدة: كلمة (رغم) فيها ثلاث لغات، فهي مثلثة الراء ..
....................

رغمَ أنفي أحببتُكَ أيّها الفاضلُ، ولكنْ مازلتُ مشاكساً لكَ يا أستاذي.

هلاَّ شكلتَ لي _ رغم _ وما معنى " مثلثةُ الراء " زادكَ الله علماً وفقهاً.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1275
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست