responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1551
وإنما الذي اختلق الطائفية هو هذا النظام النصيري الطائفي الخبيث، فقد صار أبناء جلدته كلهم يستلمون كل شيء له قيمة في الجيش والأمن والشرطة والوظائف المدنية، فلم يبقوا لغيرهم شيئا، بل وحولوا سورية إلى مزرعة للنصيرية والرافضة ينهبون ويسلبون، ويقتلون ويشردون، وينتهكون كافة القيم والحرمات ولا حسيب ولا رقيب .....
فهؤلاء هم الطائفيون الخبثاء في العالم ...
أم أنكم تظنون أن أهل السنة في سورية لا يعرفون هذه الحقيقة وهم يعايشونها ليل نهار منذ ثورة حزب البعث الملحد والذي كان يسيطر عليه النصيرية من قبل ... ؟!!
لقد عاش النصيريون وغيرهم من الأقليات في سورية في ظل حكم الإسلام الذي حمى دماءهم وأموالهم وأعراضهم، ولو كنا نريد القضاء عليهم لقضينا عليهم منذ قرون
-------------
تاسعا- للعلم أيها الكذاب الأشر، ليس فقط مناطق الرافضة هي التي ضربت بل غالب الأمكنة التي ضربت لأهل السنة وليس للرافضة الذين تذكر اسمهم ((الرافضة)) نفاقا ومداهنة وتقية لنا في هذا المنتدى الطيب .....
-----------
عاشرا- أما قولك: "هل كل هذا تمثيل وكذب والسعودية هي وحدها المقاومة الحقيقية؟؟؟ "
فيقال لك:
ما علاقة السعودية بهذا الموضوع أصلاً؟؟!!
ونحن قمنا بثورة في الشام على الطاغية الصنم الرافضي النصيري الخبيث الملحد بن المحلد بشار الأسد ..
فلا علاقة لنا بأحد ....
فهذه ثورة سورية شعبية عارمة ضد الطاغية الصنم فما علاقة السعودية وغيرها بذلك؟؟
أم أنك تستمع لقناة الدنيا التي يشرف عليها أسيادك، الذين يقولون عن ثورتنا: إما ثورة بندرية أو حريرية أو أمريكية ... وغير ذلك من أكاذيب؟؟؟
فهذه لم تعد تنطلي على على الحمير وليس البشر
------------
الحادي عشر - قولك "جل قال أشياء من قبل وكل ما قاله وفى به ونفذه"
قلت:
هذا الرجل يقول ما لا يفعل ويفعل غير ما يقول، وما عرف الصدق بحياته لأن أسياده لا يعرفون الصدق ويستخدمون التقية ((الدين الأساسي لهم))

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1551
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست