نام کتاب : مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين نویسنده : سليمان الأشقر، عمر جلد : 1 صفحه : 104
وأفضلية النيّة على العمل قد تبينت مما مضى والله أعلم [1]. [1] لا يجوز أن يفهم من هذا المبحث أنني أؤيد أولئك الذين يتهربون من العمل، زاعمين صلاح نياتهم، وأن هذا يكفيهم عند ربهم، فالبحث هنا فى أفضلية النية على العمل، وليس دعوة لترك العمل.
نام کتاب : مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين نویسنده : سليمان الأشقر، عمر جلد : 1 صفحه : 104