responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة    جلد : 1  صفحه : 1198
[*] قال المستشرق جب الإنجليزي في كتابه (المحمدية): وفي جزيرة العرب قام حوالي 1744م 1157هـ محمد بن عبد الوهاب مع أمراء الدرعية آل سعود بتحقيق الدعوة إلى المدرسة - المذهب - الحنبلية التي دعا إليها ابن تيمية في القرن الرابع عشر - وقال أيضاً في كتابه الاتجاهات المدنية في الإسلام (أما مجال الفكر فإن الوهابية بما قامت به من الفتن ضد التدخلات العدوانية. وضد الأصول القائلة بوحدة الوجود. التي تريد تدنيس التوحيد في الإسلام. فقد كانت عاملاً مفيداً للخلاص الأبدي. وحركة تجديد أخذت تنجح في العالم الإسلام شيئاً فشيئاً).
[*] جاء في دائرة المعارف البريطانية قولها: (أن الوهابية: اسم لحركة التطهير في الإسلام. والوهابية يتبعون تعاليم الرسول وحده. ويهملون كل ما سواها، وأعداء الوهابية هم أعداء الإسلام الصحيح)
[*] قال الأستاذ المستشرق ويلفرد في كتاب (الإسلام في نظر الغرب - ألفه جماعة من المستشرقين): (كان محمد بن عبد الوهاب يقول قبل كل شيء يجب أن تعيشوا حسب الشرع الإسلامي وهذا هو معنى أن تكونوا مسلمين. لا ذاك الرغاء العاطفي.
والتقى والحرارة التي يقدمها لكم الصوفيون فأساس الإسلام هو الشرع. وإذا كنتم تريدون أن تكونوا مسلمين فيجب أن تعيشوا حسب أوامر الشرع)

نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة    جلد : 1  صفحه : 1198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست