responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 692
هُمْ أَحْرَزُواْ النَّقْصَ حَتىَّ مَا لِغَيرِهِمُ * في النَّقْصِ نُونٌ وَلاَ قَافٌ وَلاَ صَادُ
أَبْنَاءَ يَعْرُبَ ذُودُواْ عَنْ محَارِمِكُمْ * إِنَّ الكَرِيمَ عَنِ الأَعْرَاضِ ذَوَّادُ
الَّلاَجِئُونَ سِقَامٌ في مَفَاصِلِنَا * وَلاَ شِفَاءَ لَهُ إِلاَّ إِذَا عَادُواْ
أَلقُواْ بِصِهْيُونَ في عُرْضِ الفَلاَةِ فَهُمْ * مِن عَهْدِ فِرْعَوْنَ أَفَّاقُونَ شُرَّادُ
يَا يَوْمَ رَدِّ فِلَسْطِينَ السَّلِيبَةِ مَا * لِلْعُرْبِ غَيرُكَ في الأَيَّامِ أَعْيَادُ
لاَ يحْسَبُ القَوْمُ أَنَّ نِسَاءنَا عَقِمَتْ * شَعْبُ العُرُوبَةِ لِلأَبْطَالِ وَلاَّدُ
لاَ زَالَ فِينَا وَإِنْ طَالَ الزَّمَانُ بِنَا * لِخَالِدٍ وَصَلاَحِ الدِّينِ أَنْدَادُ
في السِّلْمِ لَوْ سُئِلُواْ أَمْوَالَهُمْ بَذَلُواْ * في الحَرْبِ لَوْ سُئِلُواْ أَرْوَاحَهُمْ جَادُواْ
{محْمُود غُنَيْم 0 بِتَصَرُّف}

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 692
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست