responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 691
إِنيِّ لأُوشِكُ أَن أَعْتَدَّ وِحْدَتَنَا * دِينَاً وَأَنَّ افْتِرَاقَ الشَّمْلِ إِلحَادُ
مَا عُذْرُنَا إِنْ بَقِينَا أُمَّةً شِيَعَاً * لِكُلِّ جَيْشٍ بِهَا جُنْدٌ وَقُوَّادُ
في كُلِّ وَادٍ لِلاَسْتِعْمَارِ قَاعِدَةٌ * لَهَا أَسَاسَانِ تَدْمِيرٌ وَإِفْسَادُ
عَجَائِبُ الدَّهْرِ لاَ تُحْصَى وَأَعْجَبُهَا * أَنْ يُخْلِيَ الْغَابَ لِلذُّؤْبَانِ آسَادُ
كَادَ الأَعَادِي لَنَا يَوْمَ اللِّقَاءِ وَلَوْ * أَنَّا وَقَفْنَا لَهُمْ صَفَّاً لَمَا كَادُواْ
الجُبنُ أَوْجَدَ إِسْرَائِيلَ مِن عَدَمٍ * وَلَنْ يَدُومُ لإِسْرَائِيلَ إِيجَادُ
وَإِنَّمَا الْقَدَرُ المحْتُومُ لاَحِقُهُمْ * يَوْمَاً وَلِلقَدَرِ المحْتُومِ مِيعَادُ
إِنيِّ أُسِيءُ إِلى الأَوْغَادِ قَاطِبَةً * إِنْ قُلْتُ عَن عُصْبَةِ الصِّهْيُونِ أَوْغَادُ

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 691
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست